صحيفة البلاد:
2025-04-29@07:22:39 GMT

المغربي” سباعي” فتحاوي موسمين

تاريخ النشر: 30th, August 2024 GMT

المغربي” سباعي” فتحاوي موسمين

 

الدمام-البلاد
أعلنت إدارة نادي الفتح توقيع عقد احترافي مع اللاعب المغربي محمد أمين سباعي لمدة موسمين قادمين. ويعتبر محمد أمين سباعي، الذي يبلغ من العمر 23 عامًا، إضافة قوية لهجوم الفريق الفتحاوي، حيث يتميز سبي بمهاراته الهجومية وقدرته على اللعب بالقدم اليمنى، ويبلغ طوله 175 سم. من جهته، أعرب محمد أمين سباعي عن سعادته بالانضمام إلى نادي الفتح قائلًا: “أنا متحمس للغاية لبدء هذه التجربة الجديدة في المملكة.

وأشعر بالفخر بالانضمام إلى فريق طموح مثل الفتح، وأتطلع لتقديم أفضل ما لدي ومساعدة الفريق على تحقيق الانتصارات.”

المصدر: صحيفة البلاد

كلمات دلالية: الفتح دوري روشن سباعي

إقرأ أيضاً:

إلهام أبو الفتح تكتب: ارحموا من في الأرض

بين كلب الهرم وكلب طنطا، فارق حضاري كبير ومسافة لا تُقاس بالكيلومترات، بل تُقاس بالرحمة، والوعي ، والإنسانية .. الأول، كلب شارع بسيط، تسلق في أكتوبر الماضي قمة هرم خوفو، ليصبح فجأة حديث العالم، ويلفت الأنظار بشكل غير متوقع، وتتناقله الصحف ووكالات الأنباء كرمز غريب، لكنه مُلهم، للطبيعة التي تعانق التاريخ. 

أما الثاني، كلب “هاسكي” أصيل، في طنطا، وُصف ظلمًا بأنه “مسعور”، وتعرض لتعذيب وحشي، وانتهت حياته بطريقة مأساوية، بعد أن كشف لنا مدى هشاشة ثقافة الرفق بالحيوان في مجتمعاتنا. نحن بحاجة ماسة لإعادة إحياء هذه الثقافة ..لا بوصفها رفاهية .. بل كضرورة إنسانية ودينية وأخلاقية.

كل الأديان دعت إلى الرحمة بالحيوان، دون استثناء. في الإسلام، امرأة دخلت النار بسبب قطة، ورجل دخل الجنة لأنه سقى كلبًا. في المسيحية، وصايا واضحة عن المحبة والرحمة تجاه كل المخلوقات. وفي القرآن الكريم، حديث دائم عن الرحمة كصفة من صفات المؤمنين.

يقول د. سامح عيد، أستاذ علم النفس الإكلينيكي بجامعة القاهرة،“من يعذب حيوانًا دون رحمة، غالبًا ما يكون لديه استعداد نفسي لإيذاء البشر. الطفل أو المراهق الذي يقتل كلبًا اليوم، قد يتحول إلى مجرم غدًا. الرحمة بالحيوان مرآة لصحة النفس الإنسانية.”

 لدينا قانون متحضر جدا في حماية الحيوان من التعذيب ومن التنمر ولكنه غير مفعل لا اعلم من يقوم بتنفيذه.. ولا نعلم ماهي بنوده نحتاج حملة توعية تقوم بها الجمعيات الأهلية ووسائل الإعلام 

 ونحتاج أن يكون لدينا ملاجئ تعقم وتطعم وتُؤوي الكلاب والقطط والحيوانات الأليفة ، وحبذا لو قام علي التبرعات فأهل الخير كثيرين  في اي بلد متقدم لا نجد كلاب في الشوارع بلا هوية .. لا توجد دولة متحضرة تترك حيواناتها الأليفة جائعة، مريضة، مشردة، ومليئة بالحشرات في الشوارع

علي منصات التواصل الاجتماعي .. رأينا تعاطفًا واسعًا، وحملات تطالب بالتحقيق، دعوات لإنشاء جمعيات، ووعي بدأ يتشكل في قلوب الأجيال الجديدة.

الحفاظ على الحيوانات لا يحميها فقط، بل يحمي البيئة والدورة البيولوجية، ويحمي الإنسان من جفاف القلب.

ارحموا من في الأرض… يرحمكم من في السماء.

طباعة شارك كلب الهرم كلب طنطا الطب البيطري الرحمة بالحيوان

مقالات مشابهة

  • رسمياً.. وزارة الخارجية تصدر قرار إنهاء مهام السفير المغربي بتونس 
  • ناقد رياضي: الأهلي على الطريق الصحيح.. وكيروش أبرز المرشحين لقيادة الفريق
  • العدالة والتنمية المغربي يرسم معالم انطلاقته الجديدة بتشكيلة جامعة
  • نادي “كلباء” بطلاً لدوري رابطة المحترفين الإماراتية الإلكتروني
  • “أمين الجامعة العربية” يرحب بتعيين حسين الشيخ نائبًا لرئيس دولة فلسطين
  • ماذا يحدث بالأهلي.. هل يقود ابن النادي الفريق في المباريات المتبقية بالدوري؟
  • وزير الأوقاف: العمل بروح الفريق الواحد والالتزام بتطوير العمل الدعوي ‏والتعليمي
  • نادي الأدب بثقافة طوخ ينظم أمسية عن «صالون محمد جبريل وأثره في الواقع الثقافي»
  • وزير الرياضة ومحافظ الجيزة يفتتحان ملاعب نادي الصحفيين النهري
  • إلهام أبو الفتح تكتب: ارحموا من في الأرض