أكد المجلس الوطني الفلسطيني، أن تصاعد وتكرار عمليات الإعدام والاغتيالات للفلسطينيين على أيدي فرق الموت من جنود الاحتلال الإسرائيلي، وآخرها إعدام الشاب أمير أحمد خليفة في نابلس صباح اليوم، تأتي ضمن جرائم مُخطط لها ذات دافع قومي، وهي عمليات انتقامية ترمي إلى إرهاب المدنيين في الأرض الفلسطينية المُحتلة وتتحمل المسؤولية عنها حكومة بنيامين نتنياهو اليمينية الفاشية.

وأضاف المجلس - في بيان صحفي اليوم الخميس - أن تمادي الاحتلال في ارتكاب عمليات إجرامية من قتل وتدمير للمُمتلكات، وحصار للمدن وقتل للأطفال سببه غياب وصمت العدالة والإرادة الدولية، ما يوفر الحماية له لارتكاب المزيد من الجرائم ضد أبناء الشعب الفلسطيني الأعزل.

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: الخارجية الفلسطينية المسجد الأقصى فلسطين نابلس

إقرأ أيضاً:

حماس: منع الاحتلال اعتكاف المصلين للمرة الثانية في المسجد الأقصى تصعيد خطير

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أكدت حركة حماس، أن منع الاحتلال اعتكاف المصلين للمرة الثانية في المسجد الأقصى تصعيد خطير وإمعان في عمليات التهويد، وفقا لما نقلته فضائية القاهرة الإخبارية، اليوم الجمعة.

وأضافت حماس، أنه يجب اتخاذ موقف حازم تجاه ما يتعرض له المقدسيون من عمليات تنكيل متصاعدة لا سيما في رمضان.

مقالات مشابهة

  • حماس: منع الاحتلال اعتكاف المصلين للمرة الثانية في المسجد الأقصى تصعيد خطير
  • الخارجية الفلسطينية تُدين انتهاكات الاحتلال الإسرائيلي في الحرم الإبراهيمي
  • 100 ألف يؤدون صلاتي العشاء والتراويح في اليوم الثاني عشر من شهر رمضان بالمسجد الأقصى
  • فلسطين ترحب بالتقرير الأممي حول ارتكاب إسرائيل الإبادة الجماعية ضد الشعب الفلسطيني
  • الخارجية الفلسطينية ترحب بالتقرير الأممي حول ارتكاب إسرائيل الإبادة الجماعية
  • الخارجية الفلسطينية تحذر من مخططات الاحتلال
  • الأوقاف الفلسطينية: 65 ألف مصل يؤدون صلاتي العشاء والتراويح في المسجد الأقصى
  • العدو الصهيوني يبعد صحفيًّا مقدسيًّا عن الأقصى في تصعيد جديد ضد الإعلام الفلسطيني
  • حماس: حكومة الاحتلال الإسرائيلي مستمرة في ارتكاب جريمة العقاب الجماعي في قطاع غزة
  • مستوطنون يدنسون المسجد الأقصى