سواليف:
2025-02-01@03:49:23 GMT

مدرب النشامى: مستعدون للجولة المقبلة من التصفيات

تاريخ النشر: 30th, August 2024 GMT

#سواليف

قال المدير الفني للمنتخب الوطني “النشامى”، جمال سلامي، إنّ الجميع مستعدون للبدء في الجولة المقبلة من تصفيات كأس العالم 2026.

وأضاف سلامي، خلال مقابلة مع موقع فيفا “FIFA”، أن الجميع لديه نفس الهدف، مما سهل علي (جمال سلامي) التأقلم مع المنتخب الأردني، في الوقت الذي أشار فيه إلى أنه لم يعد هناك “فرق صغيرة” في آسيا وأي فريق يمكن أن يشكل تهديدا.

وأكّد أنه واثق في أن منتخب النشامى سيحقق المطلوب لأنه يمتلك لاعبين موهوبين يتطلعون لمواصلة الزخم بعد نهائي كأس آسيا الأخيرة في قطر.

مقالات ذات صلة مسيرة المسجد الهاشمي في اربد .. تهجير الضفة عدوان على الأردن / فيديو 2024/08/30

وأشار إلى أن تصنيف FIFA/Coca-Cola للمنتخبات يظهر أن كوريا الجنوبية والعراق هما الفريقان الأكثر احتمالًا لتحقيق أداء جيد في دور المجموعات، ولكن فلسطين قد تكون الحصان الأسود في التصفيات.

ولفت إلى أن أولويته تحديد البدلاء المناسبين للاعبين الأساسيين في المنتخب، موضحا أن تصفيات كأس العالم 226 مستمرة لفترة طويلة وخلالها يتعين على الكادر مواجهة تحديات مثل الإصابات والإيقافات واللاعبين غير المستعدين.

وبين أن المعسكر التدريبي في تركيا قدم فائدة، مؤكدا النظر بعناية في كيفية الاستعداد بأفضل شكل للمباريات ضد الكويت وفلسطين. واعتبر أن بطولة كأس آسيا الأخيرة بداية نجاح كبير لكرة القدم الأردنية من أداء مبهر، مشيرا إلى أن المدرب السابق الحسين عموته تميّزت قراراته بتغيير النهج التكتيكي، حيث اعتمد على ثلاثي هجومي مميز في المراحل الانتقالية والهجمات المرتدة. وتابع أن القدرة على العمل عن كثب مع القيادة والدعم الهائل من الجماهير عوامل رئيسية في منح الأردن العزيمة التي احتاجها لتحقيق هذا الإنجاز الاستثنائي، متجاوزًا التوقعات للوصول إلى النهائي. وبين سلامي، أنه يعمل عن كثب مع المنتخب لمدة أسبوع أو اسبوعين فقط في كل مره؛ وهذا هو الوقت الذي نملكه لتطبيق أسلوب اللعب، معتبرا أن الفترة قصيرة نسبيًا بالنظر إلى متطلبات السفر وحالة اللاعبين البدنية عند وصولهم إلى المعسكر التدريبي.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف إلى أن

إقرأ أيضاً:

بوتين: مستعدون للتفاوض مع أوكرانيا

دينا محمود (لندن، موسكو)

أخبار ذات صلة موسكو تؤكد استمرار الحوار مع دمشق الشباب السعودي يضم حارساً دولياً الأزمة الأوكرانية تابع التغطية كاملة

أعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، أمس، أن بلاده مستعدة للتفاوض لإنهاء النزاع في أوكرانيا، لكنّه استبعد التحدث مباشرة مع نظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الذي اعتبره «غير شرعي»؛ لأن ولايته الرئاسية انقضت خلال الأحكام العرفية المفروضة.
ويمارس الرئيس الأميركي دونالد ترامب ضغوطاً على الجانبين لوضع حد للنزاع، كاشفاً الأسبوع الماضي عن أن زيلينسكي يريد التفاوض على صفقة لوقف القتال.
من جهته، أشار زيلينسكي إلى أن هناك فرصة لتحقيق سلام حقيقي، لكن زعيم الكرملين يحبط جهود وقف القتال، ويفعل كل ما في وسعه لإطالة أمد النزاع.
ويجمع خبراء الشأن الأوروبي، على أن تغيراً لافتاً طرأ على النهج الذي يتبناه قادة الدول الكبرى في القارة حيال الأزمة الأوكرانية، وذلك على وقع المستجدات السياسية الدولية الأخيرة، وفي مقدمتها تسلم الرئيس الأميركي الجديد دونالد ترامب، مهام منصبه بصفة رسمية.
فالقادة الأوروبيون، وفي مقدمتهم رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر، باتوا يتحدثون الآن عن كيفية إحلال السلام في أوكرانيا، لا سبل إطالة أمد الأزمة والمعارك المرتبطة بها، وهو ما يبدو مدفوعاً بتوجهات الإدارة الجمهورية الجديدة في الولايات المتحدة، إزاء الصراعات الناشبة في العالم.
وأبرز الخبراء في هذا الصدد، التصريحات المتكررة التي أدلى بها ستارمر في الآونة الأخيرة، بشأن إمكانية تشكيل قوة حفظ سلام أوروبية أو غربية، يُمكن الاستعانة بها من أجل الفصل بين الجيشين الأوكراني والروسي، حال التوصل إلى أي وقف مؤقت أو دائم، لإطلاق النار بينهما.
ورغم إعلان روسيا رفضها الكامل لفكرة نشر مثل هذه القوة، باعتبار أن ذلك سيثير مخاطر حدوث تصعيد لا يمكن السيطرة عليه، فإن طرحها من جانب المسؤولين البريطانيين وحديثهم عن مشاورات تجري بخصوصها مع نظرائهم الفرنسيين، يكشفان عن ملامح موقف آخذ في التبلور بين القادة الغربيين، بصدد ملف المعارك الأكثر خطورة في القارة الأوروبية، منذ انتهاء الحرب العالمية الثانية، قبل نحو 80 عاماً.
فمنذ وصول الأزمة إلى مرحلة الصدام العسكري، تعهد غالبية القادة الأوروبيين بمساندة حكومة الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، إلى أن يتسنى لها حسم المواجهة في ساحة المعركة.
ولكن الأشهر القليلة الماضية، شهدت مؤشرات متتالية، توحي بأن الإجماع الغربي على دعم حكومة زيلينسكي عسكرياً، قد بدأ في التصدع، وأن تركيز الدوائر السياسية والدبلوماسية في عواصم صنع القرار الكبرى في أوروبا، قد بات ينصب على بحث كيفية تعزيز موقف هذه الحكومة، على طاولة التفاوض لا في ميدان القتال.
وأشار الخبراء إلى أن ذلك التحول يضع أسس واقع جديد للتعامل مع ملف الأزمة، خاصة في وقت يؤكد فيه الرئيس الأميركي الجديد وكبار مساعديه، تبنيهم سياسة مغايرة لتلك التي انتهجتها الإدارة الديمقراطية السابقة برئاسة جو بايدن، تجاه أزمة أوكرانيا. فترامب يصر على أن بوسع إدارته إيجاد تسوية سلمية للأزمة.
وقبل أيام، قال وزير الخارجية في الإدارة الجديدة ماركو روبيو، إن الصراع في أوكرانيا يجب أن ينتهي، مشدداً على أهمية أن تتسم جميع الأطراف المعنية بالواقعية، وتقديم تنازلات.

مقالات مشابهة

  • أبطال آسيا النخبة.. الشرطة العراقي إلى إيران لملاقاة استقلال طهران
  • خطيب المسجد النبوي يحذر من هذه الواسطة بينك وبين الله في الدعاء
  • غدًا.. انطلاق فعاليات المعسكر الشتوي للنانوتكنولوجي بجامعة الأزهر
  • معسكر داخلي لمنتخب الناشئين استعدادا لنهائيات أمم آسيا
  • محمد بن سعود القاسمي يشهد التصفيات النهائية لـ«رأس الخيمة للقرآن الكريم»
  • ختام التصفيات النهائية بمسابقة «نحلة التهجي» في كفر الشيخ
  • استمرار التصفيات النهائية لأولمبياد المحافظات الحدودية في نسخته الخامسة
  • انطلاق المعسكر التدريبي السابع لجوالي جامعة عين شمس
  • بوتين: مستعدون للتفاوض مع أوكرانيا
  • ترتيب دوري أبطال أوروبا عقب نهاية الشوط الأول من جميع المباريات الـ18 للجولة الأخيرة