بسبب هطول الأمطار الغزيرة.. تنفيس جزئي لسد وادي المجينين
تاريخ النشر: 30th, August 2024 GMT
أعلنت مديرية أمن النواحي الأربعة، صباح اليوم الجمعة، أن إدارة السدود أجرت تنفيسا جزئيا لسد وادي المجينين، نظرا لهطول الأمطار الغزيرة بالمناطق الجبلية.
وقالت إدارة السدود إن هذا إجراء احترازي في ضوء توقعات المركز الوطني للأرصاد الجوية بهطول أمطار غزيرة ما قد يتسبب في ارتفاع منسوب مخزون المياه بالسد.
ونبهت الإدارة في المنشور المواطنين القاطنين قرب مجرى الأودية بأخذ الحيطة والحذر والانتباه وتجنب عبور تلك الأودية.
وفي ذات السياق أيضاً، تم رفع درجة الاستعداد داخل مدن ومناطق سوق الخميس إمسيحل والسائح ووادي الربيع والهضبة وأبوسليم وشارع ميزران وصولا إلى شاطئ البحر في جزيرة سوق الثلاثاء بطرابلس.
كما أعلن جهاز الإسعاف والطوارئ ليل الخميس – الجمعة توجيه سيارات الإسعاف ببلديات طرابلس الكبرى بالتمركز على محاذاة مجرى الوادى وبجانب الدوريات الأمنية تحسبا لأي طارئ.
#تنويه: أوضح مدير إدارة السدود بأنه قد تم فتح الصمامات بشكل جزئي لسد وادي المجينين بعد استقرار البحيرة ليتم تفريغ جزء من المياه وذلك للمحافظة علي المخزون الطبيعي ، حيث أن الجريان الحاصل بمجرى الوادي نتيجة للفتح الجزئي للصمامات وتم ذلك بالتنسيق مع الجهات الامنية، على الجميع ضرورة تجنب المناطق المنخفضة والإبتعاد عن الأودية والمناطق القريبة من مجاري المياه . #وزارة_الموارد_المائية #مكتب_ الاعلام_والتواصل #ليبيا_Libya
تم النشر بواسطة وزارة الموارد المائية – ليبيا في الخميس، ٢٩ أغسطس ٢٠٢٤المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: أمطار أمطار غزيرة وادي المجينين
إقرأ أيضاً:
صندوق أممي: النساء والفتيات في اليمن يواجهن مخاطر حماية متزايدة جراء الأمطار الغزيرة والفيضانات
قال تقرير أممي إن الأمطار الموسمية الغزيرة بشكل استثنائي تسببت في أضرار واسعة النطاق ونزوح في جميع أنحاء اليمن، مما أدى إلى تفاقم الأزمة الإنسانية المروعة بالفعل الناجمة عن أكثر من تسع سنوات من الصراع.
وذكر التقرير الصادر عن صندوق الأمم المتحدة للسكان، اليوم الخميس، أن محافظات المحويت والحديدة وذمار وحجة ومأرب وصعدة وصنعاء وإب وتعز تعد من بين المناطق الأكثر تضررًا. وقد تأثر أكثر من 500 ألف شخص منذ يوليو 2024، وفقًا للسلطات المحلية والشركاء الإنسانيين.
وبحسب التقرير فإن النساء والفتيات، وهن بالفعل من بين الفئات الأكثر ضعفًا في الصراع، تواجه مخاطر حماية متزايدة، وخاصة الأسر النازحة التي تعولها نساء، والتي تمثل أكثر من 22 في المائة من أولئك الذين يتلقون الإغاثة الطارئة.
وأشار إلى أن الاحتياجات الحرجة تشمل المأوى الطارئ، والمساعدات النقدية متعددة الأغراض، والأغذية، والمواد غير الغذائية، والمياه والصرف الصحي، والملابس، والحماية، والإمدادات الطبية لضمان استمرارية الرعاية واستعداد المرافق الصحية.
شرطة الضرائب تضبط 480 قضية في 24 ساعة