وقفة مسجد الكالوتي .. الضفة تقاوم وعصية على الكسر – صور وفيديو
تاريخ النشر: 30th, August 2024 GMT
#سواليف – خاص
حمايةً للأردن من #الخطر_الصهيوني أمام الحرب على قرى ومخيمات الضفة الغربية التي تستهدف تهجير أهلها وإسناداً للمقاومة الباسلة العصية على الإحتلال وبدعوة من الملتقى الوطني لدعم المقاومة وحماية الوطن ، شارك #الأردنيون بعد صلاة الجمعة اليوم في #مسيرة و #وقفة_احتجاحية في ساحة #مسجد_الكالوتي بالقرب من #سفارة_الاحتلال في العاصمة عمان ، والتي نظمت تحت شعار #الضفة_تقاوم و #عصيةوحذّر المشاركون من خطورة ما تشهده الضفة الغربية من عدوان صهيوني يستهدف تهجير الفلسطينيين من أرضهم.
وطالب المشاركون الحكومة الأردنية باتخاذ اجراءات حازمة لمواجهة الخطر الصهيوني، وإلغاء كافة الاتفاقيات مع العدوّ الصهيوني، مشيرين إلى أننا “أمام مرحلة خطيرة وجادّة، تستلزم اجراءات جديدة باعتبار الخطر قادم لا محالة، وباعتبار المسألة مسألة وقت، فالصهاينة لا يرون حلّا لمشكلتهم إلا بالأردن”.
وأكد المشاركون أهمية تمتين الجبهة الداخلية وتوحيد الصفوف الداخلية لمواجهة الخطر الصهيوني، داعين في ذات السياق الحكومة لمنع الإمداد البري، وفرض حصار عليه من الجهة الشرقية.
مقالات ذات صلة احالات على التقاعد المبكر في التربية / أسماء 2024/08/30ورفع المشاركون صور الشهيد أبو شجاع قائد كتيبة طولكرم والذي اغتالته قوات الاحتلال إلى جانب عدد من المقاومين بعد اشتباكات فجر اليوم.
وهتفوا للمقاومة الفلسطينية في الضفة وغزة وطالبوا بدعمها في وجه الاحتلال الذي لا يتورع عن ارتكاب الجرائم.
وصدحت حناجر المشاركين بشعارات، منها:
مهما بالإجرام صعّد.. قلناها والأمر موحّد.. نحن جندك يا محمد
كبّروا.. الله أكبر
صبرا صبرا يا رفح.. سنعيد خلودك يا بدر.. نحن جند يا أبا بكر
كبّروا.. الله أكبر
جيش القسام انتصر.. جيش الصهيوني انكسر.. نحن جندك يا عمر
كبرّوا.. الله أكبر
اسمع اسمع يا جبان.. نحن جند لا نُهان.. نحن جندك يا عثمان
كبّروا.. الله أكبر
جيشنا الجيش الأبي.. قاتل الجيش البغي.. نحن جندك يا علي
كبّروا.. الله أكبر
صهيوني دمّر بلادي.. واستعان بالأعادي.. ع المنافق والحيادي
كبّروا.. الله أكبر_على_الكسر .
وقفة المسجد الكالوتي قرب سفارة العدو .. الضفة تقاوم وعصية على الكسر pic.twitter.com/H85p8QezyG
— fadia miqdadai (@fadiamiqdadi) August 30, 2024المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الخطر الصهيوني الأردنيون مسيرة مسجد الكالوتي سفارة الاحتلال الضفة تقاوم الله أکبر
إقرأ أيضاً:
هل يجوز الصلاة فور سماع الله أكبر دون انتظار انتهاء الأذان؟
أكدت دار الإفتاء المصرية، عبر مجموعة من فتاوى علمائها، أن الصلاة تكون جائزة وصحيحة بمجرد دخول وقتها، والذي يُعلن عنه المؤذن بقول "الله أكبر" في بداية الأذان، ولا يُشترط شرعًا انتظار انتهاء الأذان لبدء الصلاة.
وأوضح الشيخ أحمد ممدوح، أمين لجنة الفتوى، خلال بث مباشر على صفحة دار الإفتاء، أن من سمع الأذان وبدأ في الصلاة، فصلاته صحيحة ولا شيء عليه، لأن الأذان لا يُقام إلا بعد دخول الوقت.
لكنه أشار في الوقت نفسه إلى أن الأفضل أن ينتظر المسلم حتى ينتهي المؤذن من الأذان، لما في ذلك من اتباع للسنة وترديد الأذان خلف المؤذن، لما فيه من أجر وثواب عظيم.
من جانبه، أوضح الشيخ محمود شلبي، أمين الفتوى بدار الإفتاء، أن وقت الصلاة يبدأ من اللحظة التي يُؤذن فيها المؤذن، ويجوز للمسلم أن يؤدي الصلاة في هذا الوقت. ومع ذلك، أشار إلى أن الأولى والأكمل هو أن يُنصت للأذان، ويردد خلف المؤذن، ثم يدعو بالدعاء المأثور بعد الأذان، كـ: "اللهم رب هذه الدعوة التامة..." إلى آخر الدعاء المعروف، ثم يُصلي بعد ذلك.
هل تصح الصلاة قبل الأذان بدقيقة أو دقيقتين
أما الشيخ عويضة عثمان، مدير إدارة الفتوى الشفوية، فشدد على أن صلاة الفرض لا تصح إذا أُديت أو بدأ جزء منها قبل دخول وقتها، فالصلاة التي تقع خارج الوقت تعتبر باطلة كفرض، ولكن يمكن احتسابها نافلة في حال نوى الشخص ذلك.
وأضاف أنه إذا شرع الإنسان في الصلاة قبل الأذان ثم سمع الأذان أثناءها، فيجوز له أن يُسلّم ويعيد الصلاة بعد الأذان، أو يُحوّل نيته إلى نافلة.
وفي المجمل، فإن الصلاة تكون صحيحة شرعًا إذا بدأت بعد دخول الوقت الذي يُعلنه الأذان، ولا يشترط الانتظار لنهاية الأذان، إلا أن الاستماع له وترديده سنة مؤكدة يُثاب المسلم عليها، ولا تستغرق إلا دقائق معدودة.