الهند: زمن الحوار المستمر مع باكستان انتهى
تاريخ النشر: 30th, August 2024 GMT
أشار وزير خارجية الهند سوبرامانيام جايشانكار إلى التغيير الواضح في سياسة بلاده إزاء باكستان، وقال إن "زمن الحوار المستمر معها انتهى".
وقدم جايشانكار خلال مناسبة فكرية في نيودلهي تحذيرا صارما موضحا أن "الأفعال لها عواقب" على باكستان و"أولئك الذين يدعمون الهجمات الإرهابية على الهند"، على حد تعبيره.
وقال: "مستعدون للرد على التطورات الجارية على حدود البلدين سواء كانت إيجابية أو سلبية".
وبيّن في رده على سؤال حول العلاقات مع باكستان "القضية هي... أي نوع من العلاقة يمكننا التفكير فيها مع باكستان...".
وتابع وزير خارجية الهند: "ما أريد قوله هو أنّنا لسنا سلبيين، وسواء اتخذت الأحداث اتجاها إيجابيا أو سلبيا، فسوف نتفاعل معها في كلتا الحالتين...".
هذا وتعتبر العلاقة بين الهند وباكستان متقلبة بسبب النزاعات الحدودية في جامو وكشمير التي تشكل نقطة اشتعال منتظمة.
وكثيرا ما رددت نيودلهي مخاوفها بشأن "دعم باكستان المالي واللوجستي للإرهاب عبر الحدود
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الهجمات الارهابية الهند وباكستان التطورات الحدودية باكستان
إقرأ أيضاً:
وزير سابق: الحوار المجتمعي قبل تنفيذ نظام الثانوية الجديد .. ضرورة
الدكتور جمال العربي، وزير التربية والتعليم الأسبق، على أهمية إجراء حوار مجتمعي واسع حول هذا النظام الجديد، لضمان تطبيقه بطريقة لا تُرهق الطلاب ولا أولياء الأمور، مشيرًا إلى أن تقليل عدد المواد إلى سبع مواد فقط قد يكون ميزة تخفف الأعباء الأكاديمية، لكنها في الوقت نفسه قد تُسبب زيادة الضغط الدراسي على مدار عامين بدلًا من عام واحد.
أضاف وزير التعليم الأسبق خلال مشاركته في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، نظام الثانوية العامة القديم كان أكثر مرونة، حيث كان يسمح لطلاب القسم العلمي بالالتحاق بمجالات متعددة دون الحاجة لإعادة الدراسة أما النظام الجديد، فيُلزم الطالب بالاستمرار في نفس المسار الذي بدأه، مما يفرض عليه دراسة مواد متخصصة تتناسب مع هذا الاختيار.
تابع: تمديد فترة الثانوية إلى سنتين قد يؤدي إلى زيادة الاعتماد على الدروس الخصوصية، بدلًا من الحد منها، لأن الطلاب سيحتاجون إلى تحقيق أعلى الدرجات طوال عامين متتاليين، في ظل وجود رقابة صارمة على الحضور والغياب، مما قد يُشكل عبئًا إضافيًا على الأسر المصرية.
العربي: تطبيق الثانوية الجديدة قد يزيد الاعتماد على الدروس الخصوصيةقال الدكتور جمال العربي، وزير التربية والتعليم الأسبق، إن تمديد فترة الثانوية إلى سنتين قد يؤدي إلى زيادة الاعتماد على الدروس الخصوصية، بدلًا من الحد منها، لأن الطلاب سيحتاجون إلى تحقيق أعلى الدرجات طوال عامين متتاليين، في ظل وجود رقابة صارمة على الحضور والغياب، مما قد يُشكل عبئًا إضافيًا على الأسر المصرية.
شدد وزير التعليم الأسبق خلال مشاركته في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، على أهمية إجراء حوار مجتمعي واسع حول هذا النظام الجديد، لضمان تطبيقه بطريقة لا تُرهق الطلاب ولا أولياء الأمور، مشيرًا إلى أن تقليل عدد المواد إلى سبع مواد فقط قد يكون ميزة تخفف الأعباء الأكاديمية، لكنها في الوقت نفسه قد تُسبب زيادة الضغط الدراسي على مدار عامين بدلًا من عام واحد.
تابع: نظام الثانوية العامة القديم كان أكثر مرونة، حيث كان يسمح لطلاب القسم العلمي بالالتحاق بمجالات متعددة دون الحاجة لإعادة الدراسة أما النظام الجديد، فيُلزم الطالب بالاستمرار في نفس المسار الذي بدأه، مما يفرض عليه دراسة مواد متخصصة تتناسب مع هذا الاختيار.