البوابة:
2024-11-25@23:21:02 GMT

ما هو وباء X ؟

تاريخ النشر: 10th, August 2023 GMT

ما هو وباء X ؟

نحن مقبلون على وباء جديد وهو يحمل اسم وباء X Disease X هذا ما كشف عنه وحذر منه خبراء في الصحة، ووصفته بالأكثر فتكًا من كورونا، وباء لا زال غامضاً للعلوم الطبية لكن ثبت أنه معد للبشر.

اقرأ ايضاًما هو متحور كورونا XBB؟

وباء X مجهول الهوية رغم أنه ناتج عن تطور لفيروسات سابقة، وقد رجح علماء بانه حيواني المصدر، وتحالف ابتكارات التأهب للوباء دعا العالم للاستعداد له، لكن هناك خبراء يطالبون بدعم مالي لمراقبة أول باول.

معلومات عن وباء X  وباء X  هو من صنع الإنسان نتيجة تطويره سلاحًا بيولوجيا، وسيكون خطيرا وذلك لأن البشر لم يكوّنوا له أي مقاومة، وهذا يعني أنه سينتشر بسرعة بين سكان العالم.وباء X موجود حاليا في الطبيعة، ولكن يمر بطفرة جينية تجعله خطيرا وسهل الانتقال وأيضاً قاتلاً، مثل الإنفلونزا الإسبانية أو فيروس نقص المناعة البشرية المكتسب "الإيدز".وباء X  يصيب الحيوانات، ولكنه يتحوّر ليصبح قادرا على الانتقال للبشر بسهولة، مثل إنفلونزا الطيور.وتأمل منظمة الصحة العالمية على إضافة وباء X  إلى القائمة بشكل رسمي لدفع البلدان والباحثين إلى مضاعفة جهودهم لتوفير الحماية ضد الأوبئة غير المعروفة.أعراض وباء xألم في الصدرضيق التنفس أو صعوبتهآلام في العضلاتالقشعريرةالتهاب في الحلقسيلان في الأنفالصداعالتشوش الذهنياحمرار في العينتغيرات في الجلدعلاج وباء x في المنزلالراحة التامةشرب السوائلتناول مسكنات الألمعلامات تحذرية طارئةصعوبة في البقاء مستيقظًاصعوبة في التنفسألم أو ضغط مستمر بالصدرتشوُّش لم يكن موجودًا من قبلشحوب في الجلد والشفاه وقواعد الأظافرتغير ألوانها إلى الرمادي أو الأزرق، حسب درجة لون البشرة

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ وباء X عدوى بكتيريا

إقرأ أيضاً:

خبراء: لولا الحماية الاجتماعية لزاد الفقر

أكد عدد من الخبراء أهمية التدخلات التى نفذتها الحكومة فى ملف الحماية الاجتماعية، موضحين أنه لولا هذه التدخلات لترتبت مجموعة من التداعيات والآثار الاجتماعية المحتملة على الفقراء ومحدودى الدخل؛ كتزايد معدلات الفقر والفقراء فى المجتمع، ما يؤثر سلباً على مستوى المعيشة وظروف العمل، وزيادة المخاطر الاجتماعية المتوقعة فى المجتمع المصرى نتيجة تزايد معدل الفقر سواء على مستوى الأفراد أو المجتمع.

الإصلاحات الاقتصادية تمنع الفجوة بين الأغنياء والفقراء

وقال الدكتور علاء على الزغل، أستاذ التخطيط الاجتماعى، إنه انطلاقاً من كفالة الدستور المصرى 2014 للحق فى الحماية الاجتماعية، وتنفيذاً لأهداف استراتيجية التنمية المستدامة «رؤية مصر 2030»، تبنت الحكومة المصرية حزمة من سياسات الحماية الاجتماعية، التى تتواكب مع طبيعة المرحلة التنموية التى تعيشها مصر الآن، وتتمثل فى توفير برامج متعددة لتوفير الحماية الاجتماعية للمستحقين من فئات المجتمع بهدف الحد من الفقر وتمكينهم من تحقيق مستوى معيشى لائق، والتخفيف من الآثار السلبية للتغيرات الاقتصادية والاجتماعية، شملت برامج الدعم السلعى والنقدى وأنظمة الضمان الاجتماعى والتأمينات الاجتماعية.

وأضاف «الزغل»، لـ«الوطن»، أن أهمية هذه التدخلات تظهر فى كونها تمثل منظومة متكاملة للحماية الاجتماعية مبنية على الحقوق والواجبات أكثر شمولاً وتكاملاً واستدامة، تحقق ثلاثة أهداف مثل الإنصاف، أى المساعدة على الحماية من الفقر المدقع، وخسائر رأس المال البشرى الكارثية التى لا يمكن تعويضها، والفرص، أى تعزيز تحسين فرص الصحة والتعليم وتنمية المهارات للمستفيدين، والتمكين، أى تقديم خدمات أساسية شاملة فى قطاعات التعليم والصحة والرعاية الاجتماعية للأفراد المحتاجين ضمن أسرهم ومجتمعاتهم.

وأوضح أستاذ التخطيط الاجتماعى أنه لو لم يتم اتخاذ مثل هذه النوعية من التدخلات لتزايد التفاوت الاجتماعى، فقد تتسع الفجوة بين الأغنياء والفقراء، مما يؤدى إلى زيادة التوترات الاجتماعية وعدم الاستقرار المجتمعى، وقد تؤدى الظروف الاقتصادية الصعبة إلى زيادة معدل الجرائم، مما يمثل تهديداً للأمن والاستقرار المجتمعى، لافتاً إلى أنها ساعدت على تحقيق نتائج مهمة؛ وهى الحماية من الفقر المدقع والتخفيف من الفقر إلى حد ما، وتعزيز قدرة الأسر على التعافى من تأثير الصدمات الاقتصادية على الفقراء، وتمكين الاستثمار فى رأس المال البشرى مثل دعم الحضور المدرسى والتغذية الأفضل للأطفال، بما يعزز الاستقرار المجتمعى من منطلق العدالة والإنصاف. وقال: «من دون تدخلات الحماية الاجتماعية الحالية، فقد تغرق الأسر الفقيرة أكثر فأكثر فى حلقة الفقر، وقد تلقى الصدمات الاقتصادية بثقل أكبر على الأسر ذات الدخل المتدنى»، لافتاً إلى أنه لا تزال الحماية الاجتماعية فى مصر تحتاج إلى مزيد من البرامج الداعمة لاستمرار تراجع معدلات الفقر، مما يتطلب ذلك ضرورة فرض إجراء إصلاحات اقتصادية واجتماعية وسياسية جذرية لمواجهة الفقر والحد من الآثار المترتبة عليه، خاصة على الفئات الضعيفة والهشة، وذلك من خلال منظومة حماية اجتماعية رشيدة تستهدف المستحقين، وتعمل ليس فقط على حمايتهم من المخاطر والأزمات التى قد تعصف بهم، ولكن أيضاً على بناء قدراتهم لتمكينهم من أجل تحقيق حماية اجتماعية مستدامة؛ لأن أخطر ما يواجه المجتمع المصرى هو أن يصبح الفقر متوارثاً يتناقله أفراد الأسر، وأن أهم طريقة لكسر حلقة الفقر تستند على تنمية رأس المال البشرى، بما يضمن الوصول إلى العدالة وتكافؤ الفرص.

«مصطفى»: التدخلات كانت ضرورية

من جانبه، أكد الدكتور حسن مصطفى، أستاذ التخطيط الاجتماعى، أن تدخلات الحماية الاجتماعية، التى نفذتها الدولة خلال الفترة الأخيرة، كانت ضرورية بكل أشكالها من دعم المرتبات وزيادة الحد الأدنى للأجور، إلى سلع تموينية، إلى مبادرات رئاسية عديدة فى شتى الخدمات مثل «حياة كريمة» التى تخدم أغلبية المصريين، موضحاً أنها كلها إجراءات كانت ضرورية لتخفيف حدة الفقر وتحسين نوعية الحياة ومساندة الطبقة الفقيرة بل والمتوسطة، وتخفيف حدة الأعراض الجانبية لبرامج الإصلاح الاقتصادى وشعور المواطن بأن الدولة بجانبه وزيادة انتمائه.

مقالات مشابهة

  • تقرير يكشف اهدار أموال الاتحاد الأوربي خلال أزمة كورونا
  • خبراء: لولا الحماية الاجتماعية لزاد الفقر
  • تحركات خطيرة: وصول خبراء روس إلى صنعاء
  • «أستاذ اقتصاديات الصحة»: هناك ارتفاع كبير في تفشي مرض الحصبة عالميا
  • فضيحة مالية تهز الاتحاد الأوروبي.. أموال كورونا في مهب الريح
  • تقرير يكشف إهدار أموال الاتحاد الأوروبي خلال أزمة كورونا
  • جزيرة اللعنات منذ مئات السنين.. لا يفضل للبشر دخولها
  • عواقب كورونا.. باحثون يؤكدون الأصغر سناً أكثر تأثراً بالفيروس
  • ترشيحات مثيرة أخرى يقدمها ترامب: معارض للقاحات كورونا لإدارة الدواء
  • «الصناعة» تُشكل لجنة لبحث تحديات هيئة الدواء.. خبراء: يعد القطاع أحد أهم الركائز التي تدعم منظومة الصحة والاقتصاد الوطني.. ونجاح المبادرة مرهون بقدرة اللجنة على تنفيذ التوصيات ووضع خطة عمل واضحة