أنجلينا جولي تصدم الجمهور.. ماذا حدث في يدها؟ (صور)
تاريخ النشر: 30th, August 2024 GMT
كعادتها لفتت النجمة العالمية أنجلينا جولي الأنظار على السجادة الحمراء لمهرجان البندقية بإطلالاتها الأنيقة والبسيطة،ولكن التقطت عدسات المصورين صور لها كشفت عن تغير كبير حظث ليدها.
الانتخابات الأكثر إثارة للجدل.. هاريس تتقدم على ترامب في استطلاع رويترز (فيديو)وأظهرت الصور التي نُشرت عبر مختلف الصحف الأجنبية عروق يد أنجلينا والتي ظهرت بشكل لافت للغاية،ورجح البعض ان ذلك يرجع لنحافتها المفرطة والبعض الآخر أشار إلى احتمالية اصابها بأحد الأمراض وهو ما لم يُكشف حقيقته حتى الآن.
وشهدت السجادة الحمراء لمهرجان فينيسيا السينمائي الدولي في دورته الـ 81، الذى أقيمت يوم الأربعاء الماضي في جزيرة ليدو فينيسيا، والمستمر حتى يوم 7 سبتمبر المقبل، حضورا كبيرا من النجمات، فكان أبرز الحضور النجمة العالمية مونيكا بيلوتشي، والنجمة العالمية كيت بلانشيت، والنجمة العالمية كاثرين أوهارا، والنجمة العالمية سيجورني ويفر، والنجمة العالمية جينا أورتيجيا، والنجمة العالمية تايلور راسل، والنجمة العالمية إيزابيل هوبيرت.
أنجلينا جوليويترأس لجنة تحكيم الدورة الـ 81 من المهرجان،إيزابيل هوبير، بالإضافة إلى كل من "جيمس جراي، وأندرو هايج، وأجنيسكا هولاند، وكليبر ميندونكا فيلهو، وعبدالرحمن سيساكو، وجوزيبي تورناتوري، وجوليا فون هاينز، وتشانج زيي"
فيلم «Maria» لأنجلينا جولييحكي الفيلم السيرة الذاتية والمأساوية لحياة أعظم مغنيات الأوبرا في العالم ماريا كالاس، ويشارك بجانب أنجلينا جولي في بطولة الفيلم كلا من بييرفرانشيسكو فافينو، وألبا روهرواشر، وهالوك بيلجينر، وكودي سميت ماكفي، وفاليريا جولين، وهو من إخراج المخرج الشهير بابلو لارين ماريا.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أنجلينا جولي مهرجان البندقية مهرجان فينيسيا السينمائي
إقرأ أيضاً:
"سعاد مكاوي.. بين بريق الفن وانطفاء الأضواء: لماذا اعتزلت النجمة التي أبهرت الجمهور؟"
تحل اليوم الذكرى الميلادية للفنانة الراحلة سعاد مكاوي، إحدى أبرز نجمات الفن في الخمسينيات والستينيات. ورغم أن مسيرتها الفنية زاخرة بالأعمال الناجحة والأغنيات التي لا تزال عالقة في الذاكرة، فإن حياتها الشخصية ومسارها الفني شهدت منعطفات مثيرة للجدل، جعلتها واحدة من أكثر الشخصيات التي حيرت جمهورها ونقادها على حد سواء.
ويبرز الفجر الفني في هذا التقرير عن أبرز المحطات الفنية ل سعاد مكاوي
من "منديل الحلو" إلى "غازية من سنباط"
شاركت سعاد مكاوي في حوالي 20 فيلمًا تركت بصمتها في السينما المصرية، من أشهرها "منديل الحلو"، "أسمر وجميل"، "لسانك حصانك"، "نهارك سعيد"، وآخرها فيلم "غازية من سنباط" عام 1967. وقد استطاعت، من خلال أدائها المميز، أن ترسم لنفسها مكانة خاصة، خاصة في تقديم الثنائيات الغنائية مع النجم الكوميدي إسماعيل ياسين، حيث اشتهر دويتو "عايز أروّح" من فيلم "المليونير" كأيقونة من أيقونات السينما الغنائية.
العودة التي لم تكتملبعد اعتزالها المفاجئ للفن لسنوات، عادت سعاد مكاوي إلى الساحة في التسعينيات لإحياء بعض الحفلات الغنائية، لكنها سرعان ما اختفت مجددًا بلا عودة. ويُقال إن السبب كان إحباطها بسبب غياب التشجيع الذي كانت تحتاجه للاستمرار، ليصبح ذلك الغياب الأخير في مسيرتها، تاركة وراءها تساؤلات حول ما إذا كان قرارها نابعًا من إحباط فني أو ظروف شخصية.
حياة شخصية مضطربةتزوجت سعاد ثلاث مرات؛ الأولى من الموسيقار الكبير محمد الموجي، ثم من المخرج عباس كامل، وأخيرًا من الموسيقار محمد إسماعيل. لكن يبدو أن حياة النجمة اللامعة خلف الكاميرات لم تكن بنفس البريق الذي عرفه جمهورها. فاعتزالها الفن والطرب لم يكن مجرد قرار مهني، بل ربما كان هروبًا من خيبات شخصية أثرت على طموحها الفني.
أغنيات لا تُنسى.. وإرث باقٍ
رغم تقلبات حياتها، لا تزال أغنيات سعاد مكاوي ترددها الأجيال حتى اليوم. من أشهر أغنياتها: "لما رمتنا العين"، "قالوا البياض أحلى"، والأوبريت الإذاعي الشهير "عواد باع أرضه". كما غنت لكبار الشعراء والملحنين، ما جعلها رمزًا من رموز العصر الذهبي للأغنية المصرية.
ما لا شك فيه هو أن سعاد مكاوي كانت نجمة أضاءت سماء الفن المصري ثم انطفأت فجأة، تاركة إرثًا غنائيًا وسينمائيًا يثير الإعجاب، لكنه يترك أيضًا حيرة حول الأسباب التي دفعتها إلى الانسحاب دون عودة.