تعرف على أبرز التصريحات التليفزيونية لـ ميس حمدان
تاريخ النشر: 30th, August 2024 GMT
كشفت الفنانة ميس حمدان خلال تصريحات تلفزيونية عن أحدث أعمالها الغنائية الجديدة، والتي تحمل اسم "ندمانة"، وعن غيابها عن الساحة الفنية وغيرها من الأمور.
وقالت:" هذه الأغنية سوف تكسر الدنيا لأنها تحكي عن موقف وهو اعتراف واحدة بخيانة حبيبها".
وأضافت: "كان عندي ركود في شغلي ومكنش فيه أعمال متاحة، والحالة مريت بيها من 7 سنين، وأنا طوال عمري فنانة من وأنا صغيرة ومكنش عندي مهنة تانية غير الفن، وأنا متشبعة بالفن من جوايا، وفي لحظة ما قررت أدور على شغل تاني، وعملت بيزنس خاص بيا، وبالفعل دخلت في دوامة مهنة جديدة، ولكن بعد فترة الشغف تراجع، وفي النهاية أي مهنة بها صعود وهبوط وده طبيعي".
وتابعت:" أعترف أني خلال الـ7 سنين اللي فاتوا مكنتش منتعشة في مهنتي الأساسية اللي هي الفن، وطبعًا الموضوع فيه تقصير مني ومبحبش ألوم العوامل الخارجية على كل اللي بيحصلي، ولكن ألوم نفسي الأول".
ميس حمدان: أخطأت في حق نفسي بشأن مهنتي
وأشارت:" أكيد أخطأت في حق نفسي بشأن مهنتي، منها أني كنت برفض أعمال كتير بتتعرض عليا، وهي أعمال مكنتش مقتنعة بيها بنسبة 100% وده غلط لأنه بالتأكيد لا يمكن أقتنع بالنسبة دي، ولكنه كان شغل مهم أعمله ويفضل اسمي متداول وأعمل علاقات وده أمر مهم".
وواصلت: "قابلت مخرجين كتير قالوا لي مش فاكرينك وقت ترشيحات في عدد من الأعمال، وده مش خطأهم ولكنه خطأ مني، لأن البعيد عن العين بعيد عن القلب".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفجر الفني
إقرأ أيضاً:
الراتب 90 ألف ليرة تركية ونقص حاد في الموظفين: مهنة تتطلب الشجاعة
في قطاع البناء الذي يعاني من نقص حاد في العمالة الماهرة، أصبح العثور على مشغلي الرافعات البرجية أمرًا بالغ الصعوبة، على الرغم من أن الرواتب في هذا المجال تتراوح بين 70 ألف و 90 ألف ليرة تركية شهريًا. وتشير التقارير إلى أن السبب الرئيسي لهذا النقص يكمن في ضرورة الحصول على شهادة تدريب متخصصة لا يمكن لأي شخص القيام بهذا العمل دونها.
ويؤكد المشرف في مواقع البناء، بكطاش آجيكغوز، أن “التدريب أمر لا غنى عنه في هذه المهنة. لا يمكن تشغيل الرافعة البرجية بدون شهادة تدريبية، ولهذا السبب نجد صعوبة في العثور على مشغلين مؤهلين.” وأضاف أن العمل على ارتفاعات شاهقة يتطلب شجاعة، وهو ما يزيد من تعقيد المهمة.
ورغم أن الرواتب المغرية تعتبر دافعًا للكثيرين، إلا أن قلة من الأشخاص يمكنهم اجتياز التدريبات المتخصصة التي تتيح لهم العمل في هذا المجال. ويقول أحد مشغلي الرافعات البرجية: “اعتدنا على العمل في هذه الظروف، ولا نشعر بالخوف بعد الآن.”
في الوقت نفسه، يشير العاملون في هذا القطاع إلى أن الرواتب تتفاوت بين 70 ألف و 80 ألف ليرة تركية شهريًا، مع وجود البعض الذين يتجاوزون هذه الأرقام. وتستمر الجهود في تدريب المهنيين الجدد، لكن تبقى عملية تأهيل الأيدي العاملة المؤهلة في هذا المجال تحديًا كبيرًا.