«أبوظبي الرياضي» يطارد «النصر» في «القمة الحاسمة»
تاريخ النشر: 30th, August 2024 GMT
أبوظبي (الاتحاد)
يخوض فريق نادي أبوظبي الرياضي لسيدات كرة القدم، مباراة مصيرية ومرتقبة، عندما يواجه النصر السعودي، في الساعة التاسعة والربع مساء السبت، على استاد نادي النصر بالعاصمة الرياض، في ختام الجولة الثالثة والأخيرة، ضمن المجموعة الأولى من دوري أبطال آسيا، ويتأهل المتصدر فقط إلى المرحلة التالية التي تنطلق في أكتوبر المقبل.
يدخل الفريقان «المباراة الحاسمة» برصيد 6 نقاط لكل منهما، حيث يحتل النصر الصدارة، بفارق الأهداف عن «أبوظبي الرياضي».
وتفوق «أبوظبي الرياضي» على يونج إيلفانتس «لاوس» 2-1، ومياوادي «ميانمار» بهدف، بينما تغلب النصر على مياوادي 3-صفر وإيلفانتس بالنتيجة ذاتها.
يلعب «أبوظبي الرياضي» بنفس التشكيلة التي خاضت المباراة الافتتاحية، بعودة لاعبه الوسط المتميزة إيقينا تيتيه، بعد الشفاء من الإصابة، وأدى الفريق أمس تدريباً خفيفاً، بإشراف المدربة سارة حسنين والطاقم المساعد، وتشهد تشكيلة مشاركة أبرز اللاعبات، وفي مقدمتهن مها البلوشي، وجين كروز في حراسة المرمي، وفي القائمة أيضاً روان الحمادي، ونعيمة غريب، ورشيدة إبراهيم، وروضة المهيري، وشمة المنصوري، ونوف العنزي، وغنيمة الزعابي، وعايشة حميداش، وشهد خالد، وفاطمة المرزوقي، وصالحة الزعابي، وليديا كامبراه، وبرسيلا لاريتي، وأجيمانج وأسيريفي، وسيلينا نياما، وفاطمة الحوسني، وريكا بوديل.
وتضم تشكيلة النصر مستضيف التصفيات اللاعبة الفرنسية من أصول جزائرية لينا بوساحة، والكونغولية الجديدة الخطيرة روث كيبوي، والتنزانية كلارا لوفانجا، وريم البلوشي، وسارة الدوسري، وتهاني الينبعاوي، ومدافعه نادي ريال مدريد، البرازيلية كاثلين سوزا، ومباركة محمد، ويقود المباراة طاقم دولي من الأردن.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الإمارات السعودية دوري أبطال آسيا الرياض أبوظبي الرياضي النصر السعودي
إقرأ أيضاً:
أزمة في تل أبيب... شبح التمرد يطارد جيش الاحتلال
أفادت القناة 12 العبرية بأن جيش الاحتلال الإسرائيلي يعيش حالة من القلق المتزايد على خلفية رسائل الاحتجاج التي وقّعها عدد من جنود الاحتياط، والتي تعكس بوادر تمرد متنامٍ داخل المؤسسة العسكرية، خصوصًا في صفوف قدامى المحاربين.
وأشارت القناة إلى أن رئيس هيئة الأركان، الجنرال إيال زامير، عقد مؤخرًا جلسة طارئة تهدف إلى احتواء الأزمة الناجمة عن تلك الرسائل، وسط إدراك عميق من قيادة الجيش بخطورة التصدعات الداخلية، واحتمال اتساع حالة التمرد لتشمل فئات أوسع من العسكريين السابقين والحاليين.
وبحسب التقرير، فإن زامير يعتزم اتخاذ خطوات سريعة لمنع جنود الاحتياط الذين لا يزالون في الخدمة الفعلية من الانخراط في أي تحركات احتجاجية، في محاولة لاحتواء الغضب الداخلي ومنع تفاقمه.
وتأتي هذه التطورات في وقت تمر فيه إسرائيل بأزمة سياسية وأمنية خانقة، وسط تراجع ثقة قطاعات من المجتمع في القيادة، وتصاعد الانتقادات الموجهة إلى الأداء العسكري والسياسي خلال الحرب المستمرة على قطاع غزة.