قتيل في تحطم طائرة خفيفة جنوبي حيفا
تاريخ النشر: 30th, August 2024 GMT
تحطمت طائرة خفيفة -اليوم الجمعة- بجنوب مدينة حيفا، في حادثة أسفرت عن مقتل شخص وإصابة آخر بجروح.
وقالت هيئة البث الإسرائيلية إن الطائرة مدنية وقد تحطمت في منطقة وادي عارة، مشيرة إلى أن القتيل في الستينيات من عمره وأن حالة المصاب متوسطة.
وقد بثت منصات إسرائيلية مشاهد من موقع تحطم الطائرة، وتظهر جانبا من عمل الأطقم الطبية في المكان.
⚡️One settler killed and another injured in a light plane crash south of Haifa pic.twitter.com/tHEmbyKWVn
— War Monitor (@WarMonitors) August 30, 2024
ولم توضح وسائل الإعلام الإسرائيلية أسباب تحطم الطائرة.
المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حراك الجامعات حريات
إقرأ أيضاً:
الجيش الروسي "يشوّش" على طائرة فرنسية
تعرضت طائرة تابعة للبحرية الفرنسية، تعمل لحساب حلف شمال الأطلسي، لاستهداف من الجيش الروسي، الأربعاء الماضي، أثناء تحليقها فوق بحر البلطيق، وفقاً لمصدر عسكري فرنسي.
وكانت الطائرة تسيّر رحلة مراقبة في إطار انتشار للحلف، رداً على أضرار لحقت بكابلات تحت البحر يشتبه في وقوف روسيا وراءها، ووقعت الطائرة ضحية "محاولة تشويش"، و"تحديد بواسطة رادار"، وفق بيان للجيش الفرنسي.وقال المتحدث باسم هيئة أركان الجيوش الكولونيل غيوم فيرنيه، إن "الإضاءة بالرادار على طائرتنا التي تحلق في المياه الدولية تعكس عملاً عدوانياً". والإضاءة باللغة العسكرية هي فعل استهداف بالرادار لهدف محدد.
وأضاف، أن عملاً مماثلاً "يعني أن روسيا لا تبقى مكتوفة الأيدي"، مشيرة إلى أن موسكو "أعلنت عن عدائها بطريقة منضبطة" لكن "السلوك المهني للطاقم الفرنسي أتاح منع أي تصعيد".
وقال، إن الجيش الروسي ليست له مصلحة كبيرة بتنفيذ تهديده لأن "هجوماً على طائرة تابعة لحلف شمال الأطلسي يمكن أن يثير تصعيداً مفاجئاً وخطيراً مع الحلف".
من جهته قال قائد قوات حلف شمال الأطلسي (ناتو) في أوروبا الجنرال الأمريكي كريستوفر كافولي، في مؤتمر صحافي الخميس في بروكسل، إن نوع الحادث الذي تعرضت له الطائرة الفرنسية "خطير جداً"، "ومنتشر جداً" و"يتجاوز حدود أوروبا".
وأقلعت طائرة "أتلانتيك 2" الفرنسية الأربعاء من بريتاني (غرب فرنسا)، وأمضت الطائرة قرابة 5 ساعات قبالة سواحل السويد ودول البلطيق، حيث قامت بمراقبة حوالى 200 سفينة، معظمها مدنية، ولكن لم يتم رصد أي سفن مشبوهة.
وتعرض العديد من كابلات الاتصالات والطاقة تحت البحر للتلف في بحر البلطيق في الأشهر الأخيرة. ويشتبه قادة اوروبيون وخبراء في ان ذلك يأتي في إطار أعمال "حرب هجينة" تنفذها روسيا.