نجيب محفوظ.. شمس لا تغيب في سماء الأدب العربي والعالمي
تاريخ النشر: 30th, August 2024 GMT
عرض برنامج «صباح جديد»، وتقدمه الإعلامية حبيبة عمر، المذاع على قناة «القاهرة الإخبارية»، تقريرا بعنوان: «نجيب محفوظ.. شمس لا تغيب في سماء الأدب العربي والعالمي»، عن الاديب الراحل الذي توافق اليوم ذكرى وفاته الـ18.
وقال التقرير: «الحياة يمكن تلخيصها في كلمتين، استقبال وتوديع، لكنها رغم ذلك لا نهائية»، جملة قالها الأستاذ وعميد الرواية المصرية والعربية نجيب محفوظ في روايته «حضرة المحترم»، لكنه كسر تلك المقولة على أرض الواقع، فأعماله لا تزال حاضرة، وكتاباته لا تزال نموذجا لأجيال متعاقبة، فرغم أنه ترك عالمنا منذ 18 عاما فإنه لا يزال متواجدا في أعماله وإبداعاته الفريدة الخالدة في الذاكرة الأدبية المصرية والعالمية.
وتابع: نجيب محفوظ أشهر الأدباء العرب، وأكثر أديب تحولت كتاباته لأعمال درامية وسينمائية على الإطلاق، فكان أول عربي يفوز بجائزة نوبل في الأدب عام 1988، لعب أسلوبه الفريد وامتلاكه لكل أدوات اللغة، دورا مهما في وصول كتاباته لقلوب القراء قبل عقولهم، حيث تميز بسهولة السرد وقوة الحبكة وقوة الرسالة التي كان يهدف الكشف عنها في أعماله.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: نجيب محفوظ القاهرة الإخبارية نوبل وفاة نجيب محفوظ نجیب محفوظ
إقرأ أيضاً:
لأول مرة.. الصين تمتلك موارد للطاقة النظيفة تفوق الوقود الأحفوري
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
ذكرت هيئة تنظيم الطاقة في الصين أنه للمرة الأولى في تاريخها، تمتلك بكين قدرة طاقة الرياح والطاقة الشمسية أكثر من الطاقة الحرارية القائمة على الوقود الأحفوري.
وذكر بيان للهيئة اليوم السبت، أنه في حين أن مصادر الطاقة المتجددة تمثل الآن أكثر من نصف طاقة الكهرباء المركبة في الصين، إلا أنها لا تزال توفر 22.5% فقط من الاستهلاك الفعلي للطاقة في الربع الأول من العام الجاري.
وأوضحت أنه في أماكن مثل قانسو ومنغوليا الداخلية، تنتج مزارع الرياح والطاقة الشمسية طاقة لا تستطيع الشبكة امتصاصها.
وحسب البيان، وصل أسطول الطاقة المتجددة في البلاد إلى 1482 جيجاوات في نهاية مارس الماضي متجاوزًا عتبة رمزية.
وأضاف البيان أن مصادر الطاقة المتجددة تمثل الآن أكثر من نصف قدرة الكهرباء المركبة في الصين، إلا أنها لا تزال توفر 22.5% فقط من الاستهلاك الفعلي للطاقة في الربع الأول.
وقد أدت اختناقات الشبكة، والبنية التحتية لنقل العدوى التي عفا عليها الزمن، والنظام الذي لا يزال يفضل الفحم، إلى توقف إمكانات كل تلك الألواح الشمسية والتوربينات الجديدة.