أستاذ اقتصاد: مصر من أكثر الدول الجاذبة للاستثمار بالمنطقة وفقا للتقارير العالمية
تاريخ النشر: 30th, August 2024 GMT
أكد محمود عنبر، أستاذ الاقتصاد بجامعة أسوان، أن الدولة المصرية اتبعت استراتيجيات مرنة لتحقيق الاكتفاء الذاتي من السلع الغذائية، مما ساهم في تخفيض فاتورة الواردات والحفاظ على استقرار سعر صرف العملة.
رئيس الوزراء: توفير السلع الأستراتيجية ومستلزمات الإنتاج أولوية لدى للحكومة رئيس الوزراء: بدء تنفيذ الدعم النقدي بهذا التوقيت حال التوافق عليه (فيديو)وأضاف "عنبر"، خلال مداخلة هاتفية في برنامج "هذا الصباح" المذاع عبر فضائية "إكسترا نيوز"، اليوم الجمعة، أن السلع الزراعية والغذائية تعتبر جزءًا من الأمن القومي، خصوصًا بعد جائحة كورونا، حيث يجب أن تنتج الدولة هذه السلع حتى لو كانت تكلفة إنتاجها أعلى من استيرادها؛ لضمان وجود مخزون كافٍ في حال حدوث إغلاق عالمي.
وتابع أستاذ الاقتصاد بجامعة أسوان، أن مصر تُعتبر من أكثر الدول الجاذبية للاستثمار في منطقة الشرق الأوسط وفقًا للتقارير الإقليمية والعالمية، بفضل الاستقرار الأمني والسياسي والبنية التحتية المتطورة، بما في ذلك البنية التحتية التكنولوجية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الاكتفاء الذاتي من السلع البنية التحتية المتطورة السلع الغذائية الدولة المصرية الأمن القومي البنية التحتية الاكتفاء الذاتي برنامج هذا الصباح تحقيق الاكتفاء الذاتي جائحة كورونا سعر صرف العملة فضائية إكسترا نيوز
إقرأ أيضاً:
ثقة البريطانيين في اقتصاد بلادهم تتراجع لأدنى مستوى منذ عام 1978
الاقتصاد نيوز - متابعة
قالت شركة إبسوس لاستطلاعات الرأي، الأحد، إن ثقة البريطانيين في الاقتصاد خلال الاثني عشر شهراً المقبلة انخفضت إلى أدنى مستوى لها على الإطلاق، مع توقع عدد قليل فقط تحسناً خلال هذه الفترة.
وأضافت إبسوس أن 75% من البريطانيين يتوقعون تدهور الاقتصاد خلال الاثني عشر شهراً القادمة، بزيادة ثماني نقاط مئوية منذ مارس/ آذار.
ويعتقد 7% فقط من البريطانيين أن الاقتصاد سيتحسن خلال العام المقبل، بينما يعتقد 13% أنه سيبقى دون تغيير.
وتمثل نسبة سالب 68 أدنى درجة من التفاؤل منذ أن بدأت إبسوس في جمع البيانات عام 1978.
وأشارت إبسوس إلى أن الثقة تراجعت بالفعل بين الشركات والمستهلكين البريطانيين وأن الرسوم الجمركية الأميركيةالأحدث والمخاوف بشأن حالة الاقتصاد البريطاني دفعت التشاؤم إلى مستوى لم تشهده البلاد منذ ركود عام 1980 والأزمة المالية العالمية عام 2008 وأزمة غلاء المعيشة المرتبطة بجائحة كوفيد-19.
وقالت إبسوس إن صافي رصيد الثقة الاقتصادية وصل إلى سالب 64 في كل تلك الفترات.
وتمثل هذه النتائج ضربة لطموحات رئيس الوزراء كير ستارمر، الذي انتخب في يوليو تموز الماضي، في أن تصبح بريطانيا الأسرع نموا من بين اقتصادات مجموعة السبع.
وقال جيدون سكينر رئيس قسم السياسة البريطانية في إبسوس "ارتفع التشاؤم حيال الاقتصاد بالفعل 3 نقطة مئوية مقارنة بشهر يونيو الماضي، حتى قبل صدور أرقام هذا الشهر".
وأضاف "قلة من رؤساء الوزراء واجهوا هذا المستوى من التشاؤم الاقتصادي بعد هذه المدة من ولايتهم".
وتسعى الحكومة البريطانية، التي تتولى اقتصادا يعتمد بكثافة على التجارة مقارنة بدول مجموعة العشرين الأخرى، إلى تجنب الرسوم الجمركية الأميركية المضادة من خلال التفاوض على اتفاقية اقتصادية جديدة مع الولايات المتحدة.
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام