بداية من الأحد.. قرار جديد لـ المترو بشأن قطارات الخط الثالث
تاريخ النشر: 30th, August 2024 GMT
الخط الثالث لمترو الأنفاق.. كشفت شركة «آر إيه تي بي ديف للنقل كايرو»، الشركة المسؤولة عن إدارة وتشغيل الخط الثالث للمترو المعروف بالخط الأخضر، عن تقليل مدة الانتظار بين القطارات بدءا من يوم الأحد 1 سبتمبر 2024.
ويقدم موقع «الأسبوع»، لزواره ومتابعيه في السطور التالية، كل ما يخص القرار الجديد للمترو بشأن قطارات الخط الثالث، وفقا لخدمة يقدمها في كل المجالات، من خلال الضغط هنــــــــــــــا.
أعلنت شركة «آر إيه تي بي ديف للنقل كايرو» في تدوينة لها عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، أن القطارات ستصل كل 4 دقائق ونصف من محطة عدلي منصور إلى محطة الكيت كات ذهاباً وإياباً.
كما أوضحت أن مدة وصول القطارات من محطة الكيت كات إلى محطة جامعة القاهرة أو محطة محور روض الفرج ذهاباً وإياباً وهى 9 دقائق، لافتة إلى أن ساعات الذروة من 7:00 حتى 11:00 صباحاً ومن 2:00 حتى 7:00 مساءً.
وتابعت الشركة أن هذه التعديلات ستطبق بين الساعة 7:00 حتى 11:00 صباحًا، ومن الساعة 2:00 حتى 7:00 مساءً، وذلك بهدف تقليل الازدحام وتوفير تجربة سفر أكثر راحة للمواطنين.
والجدير يالذكرأن هذا القرار يأتى ضمن جهود الشركة لتحسين كفاءة خدمات النقل العام وتلبية احتياجات الركاب المتزايدة في القاهرة الكبرى، حيث يعزز من التنقل السريع والآمن بين مختلف المناطق الحيوية.
اقرأ أيضاًوزير النقل يشهد توقيع عقد تحديث أنظمة الخط الأول لمترو الأنفاق
تزامنًا لأعمال مترو الأنفاق.. غلق كلي في شارع منيل الروضة 7 أيام
موعد افتتاح مترو الرياض خلال هذا العام
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الخط الثالث الخط الثالث القطار الكهربائي الخط الثالث للمترو الخط الثالث لمترو الانفاق الخط الرابع للمترو قطار الخط الثالث قطارات مترو الخط الثالث مترو الأنفاق الخط الثالث
إقرأ أيضاً:
رفض أمريكي للإجماع العربي حول غزة وخطة مصر بشأن إعادة إعمارها
رفضت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الإجماع العربي على الخطّة التي أعدّتها مصر لإعادة إعمار قطاع غزّة، مؤكدةً تمسكها بمقترح ترامب الذي يتضمن تهجير سكان القطاع، وتحويله إلى منطقة سياحية تابعة للولايات المتحدة، وفقاً لـCNN.
و في بيان صحافي، اعتبر المتحدث باسم مجلس الأمن القومي، برايان هيوز، أنّ المقترح العربي يتجاهل أنّ غزّة "غير صالحة للحياة"، مشدداً على ضرورة إعادة إعمارها بعيداً عن سيطرة حركة "حماس".
في المقابل، طرحت مصر خطّةً انتقاليةً تدعو إلى تسليم إدارة غزّة لسلطة مؤقتة مكوّنة من تكنوقراطيين فلسطينيين غير فصائليين (غير محسوبين على "حماس" أو "فتح" أو أيّ فصيل آخر)، تمهيداً لعودة السلطة الفلسطينية، مع الإبقاء على السكان في أماكنهم، وهو ما يتناقض مع رؤية ترامب.
و تبلغ تكلفة الخطّة التي نالت إجماعاً في القمة العربية التي عُقدت أمس في القاهرة، 53 مليار دولار، وترمي إلى إعادة إعمار القطاع بالكامل بحلول عام 2030، بدءاً بإزالة الأنقاض والذخائر التي خلّفتها العمليات العسكرية.
و في الوقت نفسه، يواجه اتفاق التهدئة القائم منذ كانون الثاني/ يناير الماضي، خطر الانهيار، مع استمرار إسرائيل في فرض قيود على دخول المساعدات للضغط على "حماس"، وهو ما قوبل بانتقادات حقوقية عدّته خرقاً للقانون الدولي.