في ذكرى وفاته.. روايات للأديب نجيب محفوظ تحولت إلى أفلام ومسلسلات
تاريخ النشر: 30th, August 2024 GMT
روايات عدة للأديب العالمي نجيب محفوظ تحولت إلى أعمال تلفزيونية وسينمائية، تركت أثرا كبيرا لدى الجمهور، بينها زقاق المدق وحديث الصباح والمساء وغيرها، ورغم رحيل الأديب الحاصل على جائزة نوبل، قبل 18 عاما، تحديدا في 30 أغسطس 2006، لكن أعماله التي جسدت العديد من الحكايات الشعبية ما زالت تلقى إعجاب المشاهدين حتى الآن.
سطّر كاتب الحارة المصرية، العديد من الروايات التي أقبل المنتجون على تحويلها إلى أعمال درامية وسينمائية، بسبب ما تحتويه من قصة تقدم مواعظ وتفاصيل شيقة، وهو ما اعتبره النقاد توثيقا لحقبة زمنية عاصرها الأديب العالمي نجيب محفوظ.
وجاء من بين المؤلفات التي جرى تحويلها إلى أعمال سينمائية ودرامية، «اللص والكلاب - بين القصرين - بداية ونهاية - زقاق المدق - الطريق - حديث الصباح والمساء - القاهرة 30 - خان الخليلي - قصر للشوق - السمان والخريف - ميرامار - السراب - ثرثرة فوق النيل - السكرية - الشحاذ - الحب تحت المطر - الكرنك - عصر الحب - الشيطان يعظ - وكالة البلح - قلب الليل - الحب فوق هضبة الهرم».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: نجيب محفوظ ذكرى وفاة نجيب محفوظ حديث الصباح والمساء بين القصرين
إقرأ أيضاً:
بعد نقله للمستشفى.. وزير الثقافة يتابع الحالة الصحية للأديب صنع الله إبراهيم
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تابع الدكتور أحمد فؤاد هنو، وزير الثقافة، الحالة الصحية للأديب صنع الله إبراهيم، حيث تواصل مع الدكتور خالد عبد الغفار، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الصحة والسكان، لمتابعة تطورات أزمة الأديب.
كما تواصل وزير الثقافة مع أسرة الأديب الكبير للاطلاع على حالته الصحية عن كثب، والوقوف على أي احتياجات طبية مطلوب لضمان توفير أقصى درجات الرعاية له، مؤكدًا أن الوزارة تتابع حالته لحظة بلحظة بالتنسيق مع الجهات المعنية
من جانبه، وجه وزير الصحة بتوفير كافة الخدمات الطبية اللازمة لحالة الأديب الكبير، والتأكد من تقديم الرعاية الفائقة له، كما تم توفير فصيلة الدم المطلوبة.
وكان قد تعرض الكاتب صنع الله إبراهيم لوعكة صحية أدت إلى نقله لمستشفى المقاولون العرب، بعد أن تدهورت حالته الصحية.
واستغاث أصدقاء الكاتب صنع الله إبراهيم من أجل احتياجه لنقل دم، حيث كتبوا عبر حساباتهم الشخصية على مواقع التواصل الاجتماعي من أجل إنقاذ الكاتب من المرض، ويحتاج صنع الله إبراهيم حتى الآن إلى نقل دم، حيث لم يتوصلوا لأحد يحمل نفس فصيلته.