شنّ الطيران الحربي الإسرائيلي، اليوم الجمعة، سلسلة غارات استهدفت أطراف عدة بلدات في جنوب لبنان.

وأغار الطيران الحربي الإسرائيلي فجر اليوم، على منطقة حامول في أطراف بلدة الناقورة، وعلى منطقة عين الزرقا عند أطراف بلدة طيرحرفا، وعلى المنطقة الحرجية الواقعة بين بلدتي الجبين ويارين في جنوب لبنان، واستهدفت الغارات الإسرائيلية أيضاً أطراف بلدتي "مجدل زون" و"يارون" الجنوبيتين، حسب ما ذكرت الوكالة الوطنية للإعلام في لبنان.

الوكالة الوطنية للإعلام - تحليق مسيّر فوق قضاء صور والساحل البحري صباحًا وسلسلة غارات فجرًا على قرى في القطاع الغربي https://t.co/OIrCTHUT94

— National News Agency (@NNALeb) August 30, 2024

يذكر أن المناطق الحدودية في جنوب لبنان، تشهد تبادلاً لإطلاق النار بين الجيش الإسرائيلي وميليشيا حزب الله، منذ 8 أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، بعد إعلان إسرائيل الحرب على غزة رداً على هجوم حماس على إسرائيل، وإعلان حزب الله مساندة غزة.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: الهجوم الإيراني على إسرائيل رفح أحداث السودان غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الإسرائيلي لبنان حزب الله الحرب على غزة غزة وإسرائيل حزب الله إسرائيل لبنان فی جنوب لبنان

إقرأ أيضاً:

الفقاعات الإنسانية.. خطة إسرائيلية صارمة لإدارة غزة

بغداد اليوم - متابعة

كشفت خطة قدمها الجيش الإسرائيلي، اليوم السبت (1 اذار 2025)، للأمم المتحدة ومنظمات الإغاثة لإدارة غزة، تتضمن فرض سيطرة إسرائيلية أكثر صرامة على القطاع مما كانت عليه قبل الحرب، وفقاً لمسؤولين إنسانيين.

وفي اجتماعات مع ممثلي الأمم المتحدة ومسؤولين من وكالات أخرى، حددت وحدة تنسيق أعمال الحكومة في المناطق، وهي الوحدة العسكرية المكلفة بتسليم المساعدات إلى الأراضي المحتلة، مخططاً لتوزيع الإمدادات من خلال مراكز لوجستية خاضعة لإدارة مشددة للمستفيدين الفلسطينيين الذين تم فحصهم.

فيما يبدو أن المخطط هو نسخة من مخطط تم تجريبه قبل أكثر من عام في غزة، والمعروف باسم "الفقاعات الإنسانية"، والذي ينطوي على توزيع المساعدات من مناطق صغيرة خاضعة لسيطرة شديدة والتي من شأنها أن تتوسع بمرور الوقت.

ولكن تم التخلي عن التجربة بعد بضع تجارب في شمال غزة، وفق صحيفة "غارديان" البريطانية.

وتم إحياء هذه الخطة من قبل مكتب تنسيق أعمال الحكومة في المناطق في وقت تتفاوض فيه إسرائيل على البدء المحتمل للمرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار الذي تم التوصل إليه في يناير/كانون الثاني، والذي من المفترض أن يشمل الانسحاب الكامل للقوات الإسرائيلية من قطاع غزة.

إلا أن خطة مكتب تنسيق أعمال الحكومة في المناطق تتضمن بدلاً من ذلك تشديد قبضة إسرائيل على الحياة اليومية في الأراضي الفلسطينية، وفق تقرير "غارديان".

يذكر أن القوات الإسرائيلية أجرت في يناير/كانون الثاني 2024، تجارب على "فقاعات إنسانية" في ثلاث مناطق في شمال غزة.


مقالات مشابهة

  • سر الاستقواء الأمريكي – الإسرائيلي
  • غارات جوية إسرائيلية على محيط مدينة طرطوس السورية
  • بينهم محمد عبدالسلام.. أمريكا تستهدف عددا من قيادات الحوثيين
  • غارات جوية إسرائيلية تستهدف مواقع عسكرية في ميناء طرطوس السوري
  • عاجل | مصادر للجزيرة: غارات إسرائيلية على محيط مدينة طرطوس غربي سوريا
  • ماذا تعني المناطق الإسرائيلية في لبنان وسوريا وغزة؟
  • استشهاد فلسطينيين برصاص الاحتلال الإسرائيلي جنوب قطاع غزة
  • مقتل 4 فلسطينيين في غارات إسرائيلية على قطاع غزة
  • مقتل 4 وإصابة 6 جراء غارات إسرائيلية على قطاع غزة
  • الفقاعات الإنسانية.. خطة إسرائيلية صارمة لإدارة غزة