فرقة “آبا” تطلب من ترامب الكف عن استخدام أغنياتها في حملته
تاريخ النشر: 30th, August 2024 GMT
متابعة بتجـــرد: أعلنت شركة إنتاج أسطوانات فرقة “آبا” الشهيرة الخميس أنها طلبت من الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب المرشح للانتخابات الرئاسية الكفّ عن استخدام أغنيات الرباعي السويدي ضمن حملته.
وأفادت شركة “يونيفرسال ميوزيك” في السويد بأنها رصدت استخدام عدد من أغنيات الفرقة مرة واحدة على الأقل خلال أنشطة حملة مرشح الحزب الجمهوري.
وأضافت شركة “يونيفرسال ميوزيك إيه بي” في رسالة إلكترونية تلقتها وكالة فرانس برس: “لقد طلبنا إزالة هذه الأغنيات”.
وأوضحت المجموعة أن “يونيفرسال ميوزيك بابليشينغ إيه بي” و”بولار ميوزيك إنترناشونل إيه بي” لم تتلقيا أي طلب (لاستخدام هذه الأغنيات)، ولم تمنحا ترامب بالتالي أي إذن أو تصريح بذلك.
وأشارت صحيفة “سفينسكا داغبلاديت” السويدية إلى أن أحد صحافييها حضر تجمعا لترامب في تموز/ يوليو في ولاية مينيسوتا، حيث توجد جالية سويدية كبيرة، وبُثَّت خلاله إحدى أغنيات فرقة “آبا” بعنوان “ذي وينر تايكس إت أول”.
وعُرض على شاشة عملاقة فيلم فيديو قديم للفرقة تبلغ مدته عشر دقائق يُظهرها مؤدية بعضا من أكبر أغنياتها، ومنها “ماني، ماني، ماني” و”دانسينغ كوين”.
بأسلوب فريد وألحان جذابة، جسّد أعضاء “آبا” الأربعة بيني أندرسون وأغنيتا فالتسكوغ وآني-فريد لينغستاد وبيورن أولفايوس (واسم الفرقة يتألف من الأحرف الأولى من أسمائهم) حقبة الديسكو قبل أن ينفصلوا عام 1982.
وطلب مشاهير موسيقيون آخرون، مثل بروس سبرينغستين ونيل يونغ وسيلين ديون وفرقة “رولينغ ستونز” من المرشح الجمهوري التوقف عن استخدام أغنياتهم في حملته الانتخابية.
main 2024-08-30 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
هتخلفي الواد امتى؟.. زوجة تطلب الخلع بسبب إنجابها الفتيات
لم تكن تعلم "هبة" أن فرحتها بالزواج ستتحول إلى سلسلة من الاتهامات والضغوط، فقط لأنها أنجبت إناثًا بدلاً من الذكور.
بعد 5 سنوات من الزواج، بدأت معاناتها عندما أنجبت طفلتها الأولى، ليتغير زوجها تمامًا ويبدأ في معاملتها بقسوة، وكأنها المسؤولة عن تحديد جنس المولود، مع ولادة طفلتها الثانية، زادت حدة الخلافات، ولم يتوقف عن لومها بعبارته المستفزة: “هتخلفي الواد إمتى؟”
لكن الصدمة الكبرى جاءت بعد إنجابها توأمًا من الفتيات، حيث أعلن الزوج صراحة أنه يشعر بالخجل من أقاربه ولا يريد أطفاله! حاولت إقناعه أن الأمر ليس بيدها، لكن عقليته العنيدة جعلت الحياة بينهما مستحيلة.
لم تجد “هبة” حلاً سوى اللجوء إلى محكمة الأسرة زنانيري لرفع دعوى خلع، بحثًا عن حياة كريمة لها ولبناتها بعيدًا عن التمييز والظلم، وما زالت القضية قيد النظر في المحكمة.