أستاذ علوم سياسية: حياة كريمة مشروع القرن والأكبر لتطوير حياة المصريين
تاريخ النشر: 30th, August 2024 GMT
قال الدكتور إكرام بدر الدين، أستاذ العلوم السياسية إن حياة كريمة تعتبر المشروع التنموي الأكبر في منطقة الشرق الأوسط، حيث تهدف إلى تحسين جودة حياة ملايين من المواطنين المصريين في مختلف محافظات الجمهورية وذلك من خلال الاهتمام بكافة النواحي وتحديدا الجانب الاقتصادي، حيث يهدف إلى تحسين معيشة المواطن ضمن الاهتمام بملف حقوق الإنسان.
وأضاف بدر الدين في تصريحات خاصة لـ«الوطن» أن حياة كريمة دورها انعكس بشكل إيجابي على حياة ملايين المواطنين في مختلف القرى والنجوع المصرية، بالإضافة إلى وصول التنمية لصعيد مصر وتحسين الأوضاع في الريف المصري بوجه عام، كما أن المبادرة منذ انطلاقها وهي تعمل في كل الاتجاهات سواء الصحة أو التعليم أو التمكين الاقتصادي أو الإغاثات العاجلة وتحفيز النمو الاقتصادي.
دعم المواطن وتخفيف الأعباء عنهوأكد أستاذ العلوم السياسية أن حياة كريمة تأتي ضمن العديد من السياسات الاجتماعية التي تهدف إلى دعم المواطن وتخفيف الأعباء عنه، كما أن حياة كريمة تعمل على ذلك منذ انطلاقها، وكانت أهدافها واضحة وبالفعل استطاعت تحقيق العديد من هذه الأهداف منذ انطلاقها في 2019، حيث خففت الأعباء عن كاهل كثير من المواطنين وتستمر في ذلك.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حياة كريمة الشرق الأوسط مبادرة حياة كريمة إكرام بدر الدين حقوق الإنسان حیاة کریمة
إقرأ أيضاً:
أستاذ علوم سياسية: الغرب فتح مخازن أسلحته أمام أوكرانيا لاستنزاف روسيا
قال الدكتور نزار بوش، أستاذ العلوم السياسية بجامعة موسكو، إنه منذ بداية العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا، تحدث كثيرون من الغربيين أنهم لن يزودوا كييف بالأسلحة المتطورة، لكن الأمور تغيرت وفُتحت فيما بعد مخازن الأسلحة، وزُودت أوكرانيا بأسلحة متطورة جداً، وأسلحة وصفها بأنها فخر «الصناعة الغربية».
أوكرانيا تحارب روسيا وكالة عن الغربوأضاف «بوش» خلال مداخلة مع قناة «القاهرة الإخبارية» أن روسيا حذرت بأن كل الأسلحة الغربية التي تم إمداد أوكرانيا بها سيتم تدميرها، ولن تغير في المعادلة شيء.
وتابع أستاذ العلوم السياسية بجامعة موسكو: «في حقيقة الأمر الأسلحة الغربية لن تغير شيء في المعادلة، ولكن الغربيون وعلى رأسهم الولايات المتحدة وبريطانيا رأس الأفعى، من يقودون تلك الحرب يسعون لاستنزاف روسيا».
وأكد «بوش»، أن التصريحات التي وردت من القادة الغربين أنه يمكن إعطاء الضوء الأخضر لأوكرانيا باستخدام الصواريخ بعيدة المدى لاستهداف الأراضي الروسية، هي «جس نبض» لموسكو.