#سواليف

أعلنت شرطة ولاية #ميشيغان الأربعاء إن الباحثين اكتشفوا #طائرة صغيرة تحطمت في بحيرة هورون قبل 17 عاما، بالإضافة إلى #رفات #راكب مفقود منذ فترة طويلة.

وتم التعرف على الرفات على أنه لجثمان إتش بروك ستوفر جونيور، 56 عاما، الذي كان يعيش في واشنطن العاصمة. كان يستقل طائرة غادرت جزيرة ماكيناك إلى بلدة صغيرة في شبه جزيرة ميتشيغان الدنيا في أغسطس 2007.

كان ستوفر والطيار، خطيبته كارين دودز، في طائرة سوكاتا تي بي-20 ترينيداد عندما اختفت الطائرة. تم العثور على رفاتها بعد شهرين من الحادث، شرق جسر ماكيناك، ولكن لم يكن هناك أي أثر للطائرة أو ستوفر.

مقالات ذات صلة مسلسل وثائقي جديد يكشف ملابسات عن وفاة الأميرة ديانا بعد 30 عاما من رحيلها الغامض 2024/08/29

وقالت شرطة الولاية: “في أكتوبر 2023، استأنفت شركة غريت ليك آند ريكفري، وهي شركة خاصة، جهود البحث بناء على طلب أفراد الأسرة.. في أغسطس 2024، اكتشف أعضاء فريق البحث #حطام_طائرة بالقرب من جزيرة بويس بلانك ايلاند”.

وعثر غواصو شرطة الولاية لاحقا على بقايا هيكل عظمي، وأكد مركز الأنثروبولوجيا الشرعية بجامعة شمال متشيغان هوية ستوفر بمساعدة سجلات الأسنان، حسبما ذكرت السلطات.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف ميشيغان طائرة رفات راكب حطام طائرة

إقرأ أيضاً:

عظمة صغيرة غامضة قد تحمل سرا هاما عن تطور البشر

إنجلترا – وجد فريق من الباحثين في كينغز كوليدج لندن (KCL)، أن عظمة صغيرة بحجم حبة السمسم (توجد في الوتر خلف الركبة) قد تحمل سرا هاما عن تطور البشر.

توجد هذه العظمة الجانبية الغامضة (fabella)، التي تُرصد غالبا لدى الأشخاص المصابين بنوع شائع من التهاب المفاصل، عند حوالي 39٪ من سكان العالم فقط، وفقا للتقارير. وترتبط بحالات مثل هشاشة العظام، وهو مرض تنكسي تتحلل فيه الأنسجة الموجودة في المفاصل بمرور الوقت وتسبب ألما مزمنا.

وكشفت الدراسة الجديدة أن العظمة ربما تطورت بطريقة فريدة لدى البشر الأوائل، مقارنة بالرئيسيات مثل الليمور والقرود.

ويعتقد الدكتور مايكل بيرثوم، المحاضر في الهندسة في كينغز كوليدج لندن، أن هذا التغيير التطوري ربما ساعد في عملية الوقوف بانتصاب على القدمين.

وأصبحت هذه العظمة الغامضة “شائعة اليوم بنحو ثلاثة أضعاف ما كانت عليه قبل قرن من الزمان”، عندما كان 11٪ فقط من سكان العالم يمتلكونها.

وأوضح بيرثوم: “قد يرجع هذا لتحسّن التغذية لدى الناس على مدار المائة عام الماضية، وبالتالي ازداد معدل الطول والوزن لديهم، ما يوفر الحافز الميكانيكي لتكوين العظمة”.

وكجزء من الدراسة، حلل فريق البحث الأدبيات الطبية حول الركبتين والتي شملت 93 نوعا من الرئيسيات.

وبالإضافة إلى العظمة الجانبية (fabella)، درس الفريق عظمتين أخريين مغروستين في أوتار الركبتين: “كياميلا” والعظمة الوسطى (fabella الوسطى).

واكتشف الباحثون أن الرئيسيات التي لديها هذه العظام كانت أكثر عرضة، بنحو 50 مرة، لوجود أسلاف لها تمتلك هذه العظام أيضا.

كما وجد الفريق أن العظمة الجانبية مفقودة من جميع القردة العليا تقريبا، مع وجودها لدى نوعين فقط من قرود الغيبون.

وفي الوقت نفسه، وجد أن العظمتين “الجانبية والوسطى” تتطوران دائما تقريبا في أزواج في الرئيسيات، باستثناء البشر، الذين لديهم عظمة ركبة جانبية فقط.

وقال بيرثوم إن النتائج تشير إلى عملية تطورية تُعرف باسم التكيف المسبق، حيث يتطور أحد الأطراف أو الأعضاء في سياق معين، ولكن بمرور الوقت يتولى وظيفة جديدة.

وأوضح أن هناك حاجة إلى المزيد من العمل لفهم آليات العظمة، ولكن “النتائج الأولية واعدة”.

نشرت الدراسة في مجلة Proceedings of the Royal Society B.

المصدر: إندبندنت

مقالات مشابهة

  • حزب الله اللبناني يقصف قاعدة عسكرية إسرائيلية شمال غربي بحيرة طبريا
  • العثور على باخرة غرقت قبل 168 عاماً
  • غرقت قبل 168 عاما.. العثور على باخرة فرنسية أسطورية في قاع المحيط الأطلسي
  • اختطاف البراءة .. ذئب بشري يخطف ويعتدي جنسيا على معاقة ذهنيا بالخانكة
  • مؤتمر في ميشيغان يعكس معضلة عرب أميركا في الانتخابات الرئاسية
  • عظمة صغيرة غامضة قد تحمل سرا هاما عن تطور البشر
  • بعيدا عن صخب المدينة.. استمتع برحلة بحرية فاخرة في بحيرة جنيف
  • في قضية يتابعها أردوغان.. العثور على طفلة مـقـتـولـة بعد 19 يوماً من اختفائها
  • فيديو.. 9 جرحى على الأقل بانفجار سيارة في إسرائيل
  • 18 ألف منشاَة صغيرة ومتوسطة مسجلة في محافظة ظفار