صحيفة صدى:
2024-11-05@09:34:00 GMT

الجاسر : هل إيقاف الدعم عن الهلال هو لإسقاطه؟

تاريخ النشر: 30th, August 2024 GMT

الجاسر : هل إيقاف الدعم عن الهلال هو لإسقاطه؟

ماجد محمد

أعرب الناقد الرياضي عبد الكريم الجاسر عن قلقه بشأن التحديات الراهنة التي يواجهها نادي الهلال، متسائلاً عما إذا كانت هذه الأمور مقصودة ضد رئيس النادي، فهد بن نافل.

وقال الجاسر عبر حسابه الرسمي على موقع إكس : “هل ما يواجهه الهلال مقصود به رئيسه الناجح فهد بن نافل؟ وهل إيقاف الدعم عن الهلال هو لإسقاطه؟”.

وأكد الجاسر أن إذا كان هذا هو الحال، فإن على المعنيين ملاقاة بن نافل ومصارحته ليغادر مرفوع الرأس، وأضاف : “لكن تأكدوا أن الهلال لن يسقط”.

 

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: إدارة الهلال الهلال فهد بن نافل

إقرأ أيضاً:

أبعاد أملت على إسرائيل إيقاف هجومها البرّي

كتب ابراهيم بيرم في" النهار":ظهر الأحد الماضي خرج إعلام "حزب الله" ليعلن أن منطقة الحافة الأمامية التي كانت طوال الأسابيع الخمسة المنصرمة مسرحاً لمواجهات ميدانية مباشرة بين القوات الإسرائيلية ومقاتلي الحزب قد خلت تماماً من أيّ وجود للوحدات الإسرائيلية التي حاولت التقدم إلى عدد من بلدات هذه الحافة والتمركز فيها.
 ومن البديهي أن الحزب أعاد إلى الأذهان صوراً من تجارب المواجهة البرية في حرب 2006. وفي خاتمة المطاف كان للحزب أن يخرج ليطلق استنتاجاً فحواه "أن قوات الاحتلال تهرب من الشريط الحدودي وأن مواجهات الخيام باتت ملحمة من شأنها أن تحدد مسار المفاوضات المقبلة".
ومع ذلك فإن السؤال المطروح هو: هل هذه المعادلة المستجدة ثابتة أم متحركة؟ وهل ستكف إسرائيل عن تكرار ما أطلقت عليه "المناورة البرية"، أم هي محكومة بتكرارها لأنها محكومة بالوصول إلى هدف جاهرت برغبتها في بلوغه وهو "سحق الحزب وسحبه من التداول نهائياً" من خلال تكريس واقع ميداني يحقق هذه الفرضية؟
للخبير في القضايا الاستراتيجية اللواء الركن المتقاعد عبد الرحمن شحيتلي وجهة نظر مختلفة، إذ يقول لـ"النهار"، "إن رصدنا لطبيعة المواجهات البرية الأخيرة على الحافة الأمامية، بعدما قرر الإسرائيلي إطلاق مناورته البرية، يظهر لنا أنها لم تكن عملية وفق المقاييس التقليدية لعمليات الاجتياح البري، بل كانت عبارة عن عملية إنفاذ لأهداف وضعتها المخابرات الإسرائيلية. صحيح أن العدو مهّد لهذه العملية بحشد أربع فرق لكن لم يكن القصد منها التمهيد لاجتياح واسع، بل إن الإسرائيلي كان ينفذ عملية وقائية لأنه كان يخشى فعلاً أن تدخل وحدات المقاومة
منطقة الجليل المحتلة". فضلاً عن ذلك، يستطرد اللواء شحيتلي، "سعى الإسرائيلي إلى خلق المنطقة العازلة على حدوده التي يريد منها تكريس جغرافيا محروقة ومعدومة الحياة قبالة حدوده ليتحاشى تجربة على غرار تجربة عملية "طوفان الاقصى". إلى ذلك ثمة هدف آخر نراه للعملية الإسرائيلية وهو استرجاع الثقة والمعنويات إلى نفوس العسكر الإسرائيلي بعدما عاش طوال أكثر من عام تحت وطأة ضغوط مارستها المقاومة عليه عبر تهديدات مبطنة تحدثت عن أن وحدات أعدتها (المقاومة) بغية اقتحام أكيد للجليل المحتل، والأكيد أن الإسرائيلي كجيش نظامي تقليدي يخشى هذا الأمر لأنه سيكون عليه أن يدفع بما لا يقل عن 200 عنصر لمواجهة أربعة مقاتلين من الحزب".
 ويخلص اللواء شحيتلي إلى "أن الاجتياح البري المحدود الذي نفذته إسرائيل أخيراً يختلف عن اجتياحاتها السابقة، وما حصل أنها استنفدت بنك أهدافها العسكري وجيشها ينفذ الآن بنك أهداف السياسيين عندها، وذلك يتضح من خلال العمل لتدمير الحواضر الشيعية الأربع الأساسية في الجنوب والبقاع، حيث إن المراد الضغط على المفاوض الشيعي والمقاومة الشيعية للإذعان والقبول بشروطها".   
 

مقالات مشابهة

  • أبعاد أملت على إسرائيل إيقاف هجومها البرّي
  • ناصر الشمراني: الهلال فريق لا يُقهر.. فيديو
  • بعد خطاب الأهلي.. إيقاف حكم مباراة الزمالك و"البنك"
  • الجاسر: الأهلي فريق بطولات النفس القصير.. فيديو
  • الدعيع يهاجم النصر بسبب فهد بن نافل ..فيديو
  • الدعيع: مسؤولي الأول بارك منعوا بن نافل من الدخول من بوابة كبار الشخصيات .. فيديو
  • صغائر الأمور.. سيارة بن نافل وتيفو الاتحاد
  • عمر الكروي يباشر مهامه رئيسا لمجلس ديالى بعد إيقاف قرار إقالته (وثيقة)
  • العراق يعلن إيقاف مشروعات مائية بعد رصد بقع زيتية في نهر دجلة
  • بقع زيتية تطفو على نهر دجلة.. وتكريت تضطر الى إيقاف ضخ المياه