إيمان يوسف تنشر صورا جديدة من كواليس «تيتا زوزو» بطولة إسعاد يونس
تاريخ النشر: 30th, August 2024 GMT
تواصل الفنانة إيمان يوسف تصوير مسلسل «تيتا زوزو»، والذي يجمعها لأول مرة مع الفنانة إسعاد يونس، وهو من إنتاج شركة سينرجي، والذي يعرض عبر قنوات الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، وتدور أحداثه فى إطار اجتماعي تشويقي.
تفاصيل مشاركة إيمان يوسف في مسلسل تيتا زوزووكشفت إيمان يوسف في تصريحات خاصة لـ«الوطن»، أنها تجسد شخصية الصديقة المقربة للفنانة إسعاد يونس، ومن المقرر أن تنتهي من تصوير مشاهدها بالكامل خلال الأيام القليلة المقبلة، معربة عن سعادتها بالتعاون مع صاحية السعادة الفنانة إسعاد يونس، وأن دورها يعد نقلة نوعية كبيرة في مسيرتها الفنية.
تدور أحداث مسلسل تيتا زوزو، في إطار اجتماعي تشويقي، حيث يناقش العديد من القضايا المجتمعية الهامة في إطار لايت، ويشارك في بطولة مسلسل «تيتا زوزو» عدد كبير من الفنانين بينهم محمد كيلاني، محمود البزاوي، إيمان يوسف، حمزة العيلي، مجدي بدر، مصطفى غريب، نور محمود، وعدد آخر من الفنانين، وهو من إخراج شيرين عادل، وتأليف محمد عبدالعزيز.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: إسعاد يونس مسلسل تيتا زوزو أبطال مسلسل تيتا زوزو إسعاد یونس إیمان یوسف تیتا زوزو
إقرأ أيضاً:
مجزرة جديدة في خان يونس
أعلنت وسائل فلسطينية، عن سقوط شهداء ومصابون في قصف جوي إسرائيلي استهدف منطقة المواصي الساحلية التي تؤوي نازحين غربي مدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة.
70% من الأراضي الزراعية في قطاع غزة قد تعرضت للتدمير
وفي وقت سابق، كشفت صحيفة الغارديان في تقرير جديد استنادًا إلى صور أقمار صناعية، أن نحو 70% من الأراضي الزراعية في قطاع غزة قد تعرضت للتدمير أو التضرر بشكل كبير منذ بداية العدوان الإسرائيلي على القطاع فى السابع من اكتوبر لعام 2023، وتظهر الصور الجوية التي تم تحليلها تدميرًا واسعًا للمساحات الزراعية التي كانت تشكل مصدرًا رئيسيًا للغذاء والاقتصاد بالنسبة للعديد من العائلات الفلسطينية.
رغم الظروف القاسية التي يواجهها المزارعون والصيادون في غزة، فإنهم يواصلون العمل في ظروف خطرة للغاية، العديد منهم يخاطرون بحياتهم في مناطق قريبة من خطوط المواجهات أو في المناطق التي تتعرض لقصف مكثف، سعياً للحفاظ على الإنتاج الزراعي وتوفير احتياجات سكان القطاع من الطعام، تشير التقارير إلى أن كثيرًا من هؤلاء العاملين في قطاع الزراعة والصيد قد فقدوا معداتهم ومصادر دخلهم بسبب القصف، ومع ذلك، يصرون على الاستمرار في عملهم رغم المخاطر الكبيرة.
أفادت منظمة الأغذية والزراعة الدولية (الفاو) بأن الإنتاج الغذائي في غزة تعرض لتدمير واسع، ما زاد بشكل كبير من خطر المجاعة في القطاع، فقد دُمرت المحاصيل الزراعية، بما في ذلك الخضروات والفواكه، وكذلك الثروة الحيوانية، في حين تسببت الهجمات في تعطيل القدرة على الصيد والإنتاج البحري، وأكدت المنظمة أن القطاع يعاني من نقص حاد في المواد الغذائية، مما يهدد حياة الملايين من المدنيين الفلسطينيين.
إلى جانب تدمير الأراضي الزراعية، يواجه قطاع غزة إغلاقًا جزئيًا للأسواق المحلية، مما يعوق قدرة المزارعين على بيع محاصيلهم، هذا النقص في إمدادات السوق يزيد من المعاناة، حيث تُحرم العائلات من الوصول إلى المنتجات الأساسية، في وقت يشهد فيه القطاع أزمة غذائية حادة.
تأتي هذه التحذيرات وسط توقعات متزايدة حول تفشي المجاعة في غزة، في ظل استمرار تدمير الموارد الغذائية، وبحسب التقرير، فإن الأمم المتحدة والمنظمات الإنسانية الدولية تدق ناقوس الخطر بشأن الوضع المتدهور، محذرة من كارثة إنسانية تتفاقم يومًا بعد يوم بسبب نقص الغذاء والموارد الأساسية.
في ظل هذه الظروف القاسية، طالبت المنظمات الإنسانية الدولية والسلطات المحلية بزيادة حجم المساعدات الإنسانية إلى القطاع، بالإضافة إلى ضرورة فتح المعابر للسماح بدخول الإمدادات الغذائية والأدوية.