العملاق على الأبواب.. مواصفات هاتف ريملي Note 60 بمميزات قوية وسعر منافس، مقاوم للماء والنار
تاريخ النشر: 30th, August 2024 GMT
أعلنت شركة ريلمي، هاتفها الجديد Note 60، والذي ينتمي إلى سلسلة هواتف Note الشهيرة، يأتي الهاتف بمواصفات متميزة تجمع بين الأداء القوي والسعر المناسب، ما يجعله خيارًا جذابًا ضمن الفئة الاقتصادية، يتميز الهاتف بشاشة كبيرة ومعالج ثماني النواة، بالإضافة إلى تصميم مقاوم للماء والنار، في هذا المقال نستعرض كافة التفاصيل حول مواصفات ومميزات وسعر هاتف ريملي Note 60.
ويأتي هاتف ريملي Note 60 بمواصفات متقدمة تناسب الفئة السعرية المستهدفة، وتوفر تجربة استخدام مميزة، إليك أبرز مواصفات الهاتف:
الشاشة: من نوع IPS LCD بحجم 6.74 بوصة، مما يوفر تجربة مشاهدة مريحة وبألوان واضحة.الكاميرات: كاميرا أمامية بدقة 5 ميجابكسل، وكاميرا خلفية بدقة 32 ميجابكسل، توفر تصويرًا جيدًا مقارنة بسعر الهاتف.التخزين والذاكرة: يتوفر الهاتف بعدة إصدارات من حيث التخزين، 64، 128، و256 جيجابايت، مع خيارات ذاكرة عشوائية بسعات 4 جيجابايت، 6 جيجابايت، و8 جيجابايت.المعالج: يعمل بمعالج ثماني النواة من نوع Unisoc Tiger T612، ما يضمن أداءً سلسًا في الاستخدام اليومي.شبكات الاتصال: يدعم الاتصال حتى شبكات الجيل الرابع 4G.البطارية: بطارية بسعة 5000 مللي أمبير، تدعم الشحن العادي بقوة 10 واط، لكنها لا تدعم الشحن اللاسلكي أو العكسي.الأبعاد والوزن: أبعاد الهاتف 167.3×76.7×7.8 ملم، ويزن 187 جرامًا، ما يجعله خفيف الوزن وسهل الحمل.الألوان: يتوفر باللونين الأسود والأزرق.محتويات علبة هاتف ريملي Note 60وعند فتح علبة هاتف ريملي Note 60، ستجد المشتملات التالية:
الهاتف.شاحن عادي بقوة 10 واط.كابل USB Type-C.غطاء سيليكون لحماية الهاتف.كتيب التعليمات وضمان.سعر هاتف ريملي Note 60كما أعلنت شركة ريلمي، هاتف Note 60 في 26 أغسطس 2024، ورغم عدم تحديد موعد الإطلاق الرسمي في الأسواق بعد، إلا أن السعر المبدئي يتراوح بين 95 إلى 130 دولارًا، حسب الدولة وسعة التخزين والذاكرة العشوائية.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
بورتسودان لا توجد بها منطقة وسطي مابين الجنة والنار (٢) !!..
الأمر الواقع وطبيعة الاشياء بعد أن حرمنا حتي من إلقاء نظرة علي ( قمرتنا بالدرجة الثانية ( السكندو ) كما يحلو لنظار المحطات تسميتها وهي درجة واسطة العقد مثل المرحلة الوسطي المدرسية والطبقة الوسطي في المجتمع وهذه كلها صمام أمان من الشحن الزائد والبغضاء إذا تحكمت في المجتمع الطبقات العليا وتلاشت الطبقة الوسطى وصارت المواجهة مثل قتال الوعول في الجبال بين أناس نالوا كل شيء لدرجة التخمة الطويلة الممتازة وآخرين تعطلت ابارهم بسبب قصر مشيد !!..
توجد تعليمات واضحة منحوتة علي لوحة مثبتة علي الباب تقرأ :
( ممنوع منعا باتاً الجلوس علي السلم والوقوف أمام الباب ومن يخالف هذه التعليمات يخضع للعقاب المنصوص عنه قانونا في هذه الحالات ولا عذر لمن أنذر ) !!..
رغم المنع الواضح والقانون الباتع وقفنا أمام الباب ولو كان السلم خاليا لم يسبقنا عليه آخرون لكنا تحكرنا عليه مثل ملوك السلطنة الزرقاء مع اعتمار الطاقية ام قرينات !!..
عادة قطارات الاكسبريس عندنا ايام زمان في عهد الإنجليز وبعدهم بقليل كانت مواعيدها مضبوطة مع ساعة ( بق بن ) ... ولكن يوم نوينا الزيارة للشرق وجئنا لرصيف محطة الخرطوم الشهير وجدنا الزحام ولم نجد ساعة ( بق بن ) وكان ناظر المحطة الذي من مهامه إطلاق صافرة التحرك في حيرة من أمره وقد شل تفكيره هذا التكدس غير المحسوب ... وبعد تأخير دام عدد من الساعات تحرك القطار ببطيء يجرجر عجلاته مثل المحكوم عليه بالاعدام وارجله مكبلة بثقل الحديد ويومها لو أن الإنجليز مازالوا في بلادنا يسرحون ويمرحون لحصل استجواب في مجلس العموم البريطاني للحكومة ( عمالية ام محافظة ) عن سبب تأخير اكسبريس بورتسودان لعدد من الساعات وهذا يعتبر كارثة في تاريخ الإمبراطورية التي لا تغيب عنها الشمس وربما بعد استجواب وزير المستعمرات ووزير النقل أن يتقدم الوزيران باستقالتيهما مع اعتذار للملكة والشعب السوداني وشعوب اسيا وأفريقيا ودول الكاريبي ودول عدم الانحياز وفي هذه الحالة من الوارد أن تتقدم الحكومة باستقالتها علي أن تجري الانتخابات في موعد لا يتعدى الشهرين تتحول فيه الحكومة المنصرفة غير مأسوف علي شبابها الغض الي حكومة تصريف أعمال !!..
تحرك القطار وقد استغل بعض الركاب الحمامات وسكنوا فيها بوضع اليد ولم يجد خرطوم المياه ( ولو بصيص أمل ) ليضع عنقه داخل الازيار ليمدها بالماء الزلال فرجع كاسف البال الي قواعده سالما قرب ( الحنفية الرئيسية ) حيث ( تكوم ) مثل الرماد الذي ( كال حماد ) !!..
ومر القطار علي محطات ومحطات يقف عندها بالساعات لكنه يتغافل عن ( السندات ) الصغيرة فلا يلقي لها بالا ويكرمها فقط بصافرة طويلة من حنجرته المبحوحة ثم بعد ذلك ( يعطيها عجاج كرعية ) !!..
لا ادري كيف نمنا أو اكلنا وشربنا وكيف تجاذبنا أطراف الحديث بين بعضنا البعض وقد انقضت المدة بخيرها وشرها ولم يبق أمامنا لمعانقة تاجوج الشرق بورتسودان إلا بعض المحطات ومنها محطة ( اوبو ) التي تحولت إلي مقابر ورحل عنها ناظرها وأركان حربه ورحلت كل مظاهر الحياة فيها فصار القطار يمر بها ويمضي مسرعا حتي أنه لا يعطي الوقت الكافي للركاب للترحم علي شهداء حادث القطارين الشهير الذي هز البلاد الذي وقع إبان حكم الفريق ابراهيم عبود !!..
تفاصيل هذا الحادث الفظيع ومواصلة الحلقات في المرة القادمة بإذن الله سبحانه وتعالي .
حمد النيل فضل المولي عبد الرحمن قرشي .
معلم مخضرم .
ghamedalneil@gmail.com