إعادة اعتقال نائب تونسي سابق فور الإفراج عنه بعد قضائه حكما بالسجن عامين
تاريخ النشر: 30th, August 2024 GMT
قال محامي الدفاع عن النائب التونسي السابق راشد الخياري، إن موكله تعرض للاعتقال على يد قوة أمنية، بعد الإفراج عنه مباشرة من سجن الرابطة.
وقال المحامي سمير بن عمر في تصريح لـ"عربي21"، إن الخياري وفور مغادرته السجن بعد انقضاء كامل الحكم الصادر بحقه، مدة عامين، قامت قوة أمنية بنقله إلى مقرها، دون معرفة الأسباب.
وكان المحامي الحبيب بن سيدهم أكد لـ"عربي21"، أنه بصدد التحري معه في ملف قديم، دون ذكر تفاصيل.
وعقب احتجاز لمدة ساعات، أطلقت الجهات الأمنية سراح الخياري، وخرج برفقة محاميه إلى منزله.
والخياري مسجون منذ أكثر من سنتين في قضايا مختلفة، صدرت فيها أحكام سجنية، وقد قضى كامل حكمه، وفق فريق دفاعه .
ويعود تاريخ إيقاف الخياري إلى آب/ أغسطس 2022، ويؤكد فريق دفاعه أنه يمر بحالة صحية حرجة بعد انتشار أورام في كامل جسده، وسبق أن طالب حقوقيون عديد المرات بضرورة سراحه لأجل العلاج.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة سياسة عربية مقابلات سياسة دولية سياسة عربية النائب التونسي سجن تونس اعتقال سجن نائب المزيد في سياسة سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
نائب كردي سابق: أحزاب المعارضة الكردية لن تشارك في حكومة بزعامة البارزاني والطالباني
آخر تحديث: 24 مارس 2025 - 2:43 م أربيل / شبكة أخبار العراق- أكد النائب الكردي السابق أحمد الحاج رشيد، اليوم الإثنين (24 آذار 2025)، أن إقليم كردستان هو جزء من الدولة العراقية ولا يمكن فرض وصاية دولية عليه، مشيراً إلى أن تشكيل الحكومة الجديدة يواجه تحديات بسبب عدم الثقة بين الأحزاب السياسية. وقال الحاج رشيد في حديث صحفي، إن “هناك عدم ثقة بين الأحزاب الكردية التي ستشكل الحكومة المقبلة حيث لا تثق كل جهة بالأخرى، وتطالب بتثبيت الاتفاق”، لافتاً إلى أنه “من الصعب فرض وصاية دولية على مضمون اتفاق تشكيل الحكومة، لكن قد يكون هناك وسطاء وأطراف دولية تحاول تقريب وجهات النظر بين الأحزاب المشاركة”.وأضاف أن “رغبة بعض الأحزاب الحاكمة في تدخل أطراف دولية بالانتخابات قائمة، لكنها ستحدث في نطاق محدود بسبب أوضاع المنطقة وانشغال الدول الإقليمية والدول الكبرى بقضاياها”.أما بشأن موقف القوى السياسية، فقد أوضح أن “أحزاب المعارضة حسمت موقفها بعدم المشاركة في الحكومة المقبلة، مما ترك الساحة للأحزاب الحاكمة، الديمقراطي الكردستاني والاتحاد الوطني”.