50% الحد الأدنى للقبول في المرحلة الثالثة من تنسيق الثانوية العامة 2024 والكليات المتاحة لطلاب علمي علوم ورياضة
تاريخ النشر: 30th, August 2024 GMT
تستعد أعداد كبيرة من طلاب الثانوية العامة 2024 للالتحاق بالمرحلة الثالثة من التنسيق، حيث يسعى الطلاب للانضمام إلى الكليات التي تتوافق مع ميولهم وطموحاتهم الأكاديمية، ومع ظهور نتائج المرحلة الثانية، ارتفعت معدلات البحث عن الكليات المتاحة في المرحلة الثالثة خاصة لطلاب علمي علوم ورياضة، في هذا التقرير نوضح أبرز الكليات المتاحة وتوقعات مؤشرات التنسيق للمرحلة الثالثة.
ووفقًا لما أعلنته وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، تتضمن الكليات المتاحة لطلاب علمي علوم ورياضة في المرحلة الثالثة لعام 2024 العديد من الكليات التي يمكن للطلاب التقدم إليها بمجموع يبدأ من 50%، وفيما يلي تفاصيل الكليات المتاحة وفق التخصصات:
الكليات المتاحة لطلاب علمي علوم:كلية تربية رياضية بنات جنوب الواديكلية تربية رياضية بنين أسيوطكلية تربية رياضية بنين قناة السويس بالإسماعيليةكلية تربية رياضية بنات الفيومكلية تربية رياضية بنات العريشكلية تربية رياضية بنات طنطاكلية تربية نوعية سوهاجكلية تربية رياضية بنات المنياكلية تربية الوادي الجديد رياضةكلية تربية رياضية بنين مطروحالكليات المتاحة لطلاب علمي رياضة:كلية تربية رياضية بنين بني سويفكلية تربية طفولة أسوانكلية تربية رياضية بنين المنياكلية تربية رياضية بنات المنصورةكلية تربية طفولة مطروحتربية طفولة مبكرة القاهرةتربية رياضية بنين كفر الشيختربية رياضية بنات حلوانتربية رياضية بنين بور سعيدتربية رياضية بنات الزقازيقمؤشرات تنسيق المرحلة الثالثة 2024 لطلاب الثانوية العامةومع اقتراب بداية تنسيق المرحلة الثالثة للثانوية العامة 2024، يتطلع الطلاب لمعرفة الكليات المتاحة والتوقعات لمؤشرات التنسيق، سيبدأ تنسيق المرحلة الثالثة بمجموع 50% فأكثر، بينما كان الحد الأدنى للمرحلة الثانية 60% بمجموع 250 درجة فأكثر للشعبة العلمية، وتعد مؤشرات تنسيق المرحلة الثالثة مستندة إلى إحصائيات العام الماضي، حيث كان الحد الأدنى لتنسيق المرحلة الثالثة في 2023 هو 249 درجة لجميع الشعب.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: توقعات تنسيق المرحلة الثالثة 2024 الحد الأدنى للقبول في تنسيق الثانوية العامة تنسيق المرحلة الثالثة 2024 الكليات المتاحة تنسيق المرحلة الثالثة كليات علمي علوم المرحلة الثالثة كليات علمي رياضة المرحلة الثالثة الکلیات المتاحة لطلاب علمی تنسیق المرحلة الثالثة تربیة ریاضیة بنات تربیة ریاضیة بنین علمی علوم وریاضة لطلاب علمی علوم
إقرأ أيضاً:
زيادة الحد الأدنى للأجور .. غباء "انيشتاين" و حكم بإعدام 25 مليون أسرة مصرية!
المسئول الذي سيوقع على قرار زيادة الحد الأدني للأجور عليه أن يدرك أن توقيعه على هذا القرار هو حكم بإعدام حوالي 25 مليون أسرة.
صحيح أن هذه الزيادة ستسعد حوالي 5 ملايين أسرة، هم أسر العاملين في الحكومة وقطاع الأعمال؛ فهم وحدهم الذين يضمنون الحصول على كل زيادة تقرها الحكومة، ولكن في المقابل فإن القرار نفسه سيصعق حوالى 25 مليون أسرة، هم أسر العاملين بالقطاع الخاص والحرفيين والفلاحين والعاطلين الذين ما زالوا يبحثون عن فرصة عمل والعمالة المؤقتة، وهؤلاء جميعًا سينزل قرار الزيادة على رؤوسهم كالصاعقة.. لماذا؟ لأن مرتباتهم لن تزيد مليمًا واحدًا، فأغلب القطاع الخاص لم يلتزم حتى الآن بحد الـ6 آلاف جنيه، بل إنها لا تزال أقل من 3 آلاف جنيه!
والإصرار على زيادة الحد الأدنى للأجور واعتباره يوفر دعمًا اجتماعيًا للأسر المصرية هو كذبة كبيرة، ذلك أنه لا يوفر حماية اجتماعية سوى لموظفي الحكومة وحدهم، وكله من ميزانية الدولة، وكأن موازنة الدولة مخصصة ومباحة فقط لموظفي الحكومة، أما من سواهم فكأنهم من دولة أخرى، وليس لهم نصيب من ميزانية مصر، وتلك مخالفة دستورية خطيرة باعتباره تمييزًا بين المواطنين، فموازنة الدولة لكل المصريين وليس لشريحة واحدة. ولهذا فإنه على الحكومة أن تبحث عن طريقة أخري لتوفير الحماية الاجتماعية لكل المصريين، وليس لموظفي الحكومة فقط، وهناك أكثر من طريقة لتحقيق ذلك، منها فبدلًا من أن تخصص الحكومة عشرات المليارات من الجنيهات لزيادة رواتب موظفيها وحدهم، يتم تخصيص هذه المليارات لزيادة الحصص التموينية لأصحاب بطاقات التموين. وأيضًا إصرار الحكومة على زيادة الحد الأدنى للأجور للمرة السادسة يكشف عن أنها لا تتعلم أبدًا من تجاربها الفاشلة، فسبق للحكومة أن رفعت الحد الأدنى للأجور 5 مرات.. فقد رفعته في أبريل 2022 إلى 2700 جنيه، وبعد أقل من 6 أشهر عادت ورفعته للمرة الثانية ليصبح 3000 جنيه، ثم في أبريل 2023 رفعته للمرة الثالثة ليصبح 3500 جنيه، وللمرة الرابعة في سبتمبر 2023 ترفعه ليصل إلى 4000 جنيه، وفي فبراير 2024 رفعته للمرة الخامسة إلى 6000 جنيه.فماذا كان محصلة كل هذه الزيادات؟.. كانت المحصلة هى زيادة التضخم حتى لامس 40%، وتراجع قيمة الجنيه أمام الدولار، فبعد أن كان الدولار يعادل 26 جنيهًا، قفز الدولار إلى 30 جنيهًا، ثم 40 ثم 50، وتوالت الزيادة حتى كادت تقترب من 70 جنيهًا، قبل أن يتراجع حاليًا إلى 51 جنيهًا إلا قروشًا قليلة.
فهل بعد كل هذه الكوارث تعاود الحكومة السير في نفس الطريق للمرة السادسة؟.. وقديمًا قال أينشتاين: «الغباء هو فعل نفس الشيء مرتين بنفس الأسلوب ونفس الخطوات وانتظار نتائج مختلفة». فما بالنا إذا تكرر نفس الفعل خمس مرات، وكانت النتيجة كارثية، ثم نفكر فى تكرارها للمرة السادسة!