أسعار حلوى المولد 2024 في الأسواق المصرية
تاريخ النشر: 30th, August 2024 GMT
أسعار حلوى المولد 2024 في الأسواق المصرية، بمناسبة اقتراب ذكرى المولد النبوي الشريف، قامت وزارة التموين بطرح حلاوة المولد لعام 2024 بأسعار مخفضة في منافذها المختلفة. وقد تم توفير هذه الحلويات في المجمعات الاستهلاكية ومنافذ التموين المنتشرة في جميع أنحاء البلاد.
نتيجة لهذه المبادرة، شهدت الأيام الأخيرة زيادة ملحوظة في اهتمام المواطنين بمعرفة أسعار حلاوة المولد لهذا العام في المنافذ التابعة لوزارة التموين.
تعد هذه الخطوة من قبل الوزارة فرصة للمواطنين للحصول على حلاوة المولد بأسعار تناسب مختلف الفئات، مما يساهم في إدخال البهجة على الأسر المصرية خلال هذه المناسبة العزيزة على قلوبهم.
يُنصح المواطنون بزيارة أقرب منفذ تابع لوزارة التموين في محافظاتهم للاطلاع على الأسعار المحددة والأصناف المتوفرة من حلاوة المولد لهذا العام.
أسعار حلاوة المولد 2024 لمختلف أنواعها موعد إجازة المولد النبوى الشريف.. وموقف العطلات الرسمية سعار حلاوة المولد 2024 في المجمعات الاستهلاكيةحددت الشركة القابضة سعر كيلو حلاوة المولد 2024 في المجمعات الاستهلاكية، كالتالي:
- علبة حلوى سادة وزن 1 كيلوجرام بسعر 145 جنيها.
- علبة حلوى سادة لوكس وزن 2 كيلوجرام بسعر 285 جنيها.
- علبة حلوى سادة لوكس وزن 3 كيلوجرامات بسعر 485 جنيها.
أسعار حلوى المولد 2024 في الأسواق المصريةويأتي سعر كيلو حلاوة المولد 2024 على النحو التالي:
- كيلو الفستقية: يبدأ من 1000 جنيه.
- كيلو البندقية: يبدأ من 550 جنيهًا.
- كيلو اللوزية: يبدأ من 400 جنيهًا.
- كيلو السمسمية: يبدأ من 120 جنيهًا.
- كيلو الحمصية: يبدأ من 75 جنيهًا.
- كيلو الملبن العادي: يصل 55 جنيهًا.
- كيلو الملبن بندق: يصل 65 جنيهًا.
- كيلو الملبن الفستق: يصل 165 جنيهًا.
- كيلو الملبن عين الجمل: يصل 140 جنيهًا.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أسعار حلوي المولد 2024 حلاوة المولد حلوى مولد النبي مولد النبي المولد النبوي الشريف 2024 المولد النبوي 1446 موعد المولد النبوي 2024 سعر حلاوة المولد سعر حلاوة المولد النبوي 2024 علبة حلوى سادة لوکس حلاوة المولد 2024 کیلو الملبن فی المجمعات یبدأ من جنیه ا
إقرأ أيضاً:
تراجع أسعار الذهب يربك الأسواق.. وخبير يحدد التوقيت الأنسب للشراء والبيع
شهدت أسعار الذهب في مصر اليوم تراجعًا ملحوظًا، بالتزامن مع انخفاض عالمي في سعر المعدن الأصفر. هذا التراجع جاء نتيجة مباشرة لتهدئة التوترات التجارية بين الولايات المتحدة والصين، والتي قللت من الإقبال على الذهب كملاذ آمن، في ظل انحسار المخاوف الاقتصادية.
تراجع بـ65 جنيهًا للجرام.. الأسباب والدوافعأكد سمير عبد العزيز، أحد تجار المجوهرات وخبير في أسواق الذهب بمحافظة الإسكندرية، أن سعر الذهب عيار 21 الأكثر تداولًا في السوق المصرية انخفض اليوم بقيمة 65 جنيهًا ليصل إلى 4755 جنيهًا للجرام. وأوضح أن هذا التراجع جاء بعد تسريبات عن نية الصين إعفاء بعض الواردات الأمريكية من الرسوم الجمركية، وهي خطوة فُهمت عالميًا على أنها تهدئة للحرب التجارية الممتدة منذ سنوات بين القوتين الاقتصاديتين الأكبر في العالم.
ماذا لو تم الاتفاق بين الصين وأمريكا؟يرى عبد العزيز أن احتمال حدوث اتفاق فعلي بين الصين والولايات المتحدة سيؤدي إلى انخفاض كبير في أسعار الذهب على المستوى العالمي، وهو ما سينعكس بالطبع على السوق المحلية في مصر. وعلى النقيض، إذا تعثرت المفاوضات ولم يتم التوصل لاتفاق قريب، فقد تعاود أسعار الذهب الارتفاع وتصل إلى مستويات قياسية جديدة، كما حدث سابقًا عند تصاعد التوترات.
الذهب كملاذ آمن في أوقات الأزماتوأضاف عبد العزيز أن الذهب لا يزال يحتفظ بدوره كـملاذ آمن للمستثمرين والدول في فترات عدم اليقين الاقتصادي والسياسي. وأشار إلى أن ارتفاع الأسعار في الأيام الماضية كان مدفوعًا بتحرك الصين لتقليص حيازاتها من السندات الأمريكية وزيادة استثماراتها في الذهب، وهو ما عزز من مكانة المعدن النفيس عالميًا.
وحول النصيحة التي يقدمها للمواطنين، قال عبد العزيز إن من يملك ذهبًا يُفضل أن يحتفظ به في الوقت الحالي، لأن هناك توقعات بارتفاعه على المدى الطويل، خاصة إذا زادت التوترات السياسية واستمر إقبال الدول على شرائه. أما من يملك سيولة مالية، فيُنصح بالتريث وعدم الشراء الآن، إلا إذا كان هناك مناسبة تستدعي ذلك او يريد الاستثمار في الذهب وابقائه للمدي الطويل، لأن الأسعار قد تنخفض أكثر إذا تم توقيع اتفاق تجاري بين واشنطن وبكين.
تقلبات متوقعة في المستقبل القريبورغم الانخفاض المسجل اليوم، يتوقع الخبراء أن تظل أسعار الذهب في حالة من التذبذب خلال الفترة المقبلة، تأثرًا بتطورات السياسة النقدية الأمريكية، وأسعار الفائدة، إلى جانب المستجدات الجيوسياسية حول العالم.
الذهب في مهب رياح السياسة العالميةلا شك أن أسعار الذهب لم تعد مرتبطة فقط بعوامل العرض والطلب المحلية، بل باتت جزءًا من لعبة الشطرنج الاقتصادية والسياسية بين القوى العالمية. وبينما يراقب المواطن المصري شاشات الأسعار يوميًا، تبقى النصيحة الأهم هي الحذر والتأني في قرارات الشراء أو البيع، في ظل سوق لا يعرف الاستقرار طويلًا.