وزير الداخلية المكلف يلتقى سفير جمهورية مصر العربية بالسودان “تبادل التجارب والخبرات رفعا لقدرات منسوبى قوات الشرطة فى البلدين”
تاريخ النشر: 30th, August 2024 GMT
التقى اللواء شرطة (م) خليل باشا سايرين وزير الداخلية المكلف الخميس الاستاذ هانى صلاح مصطفى سفير جمهورية مصر العربية بحضور الفريق اول شرطة (حقوقى) خالد حسان محى الدين المدير العام لقوات الشرطة والأستاذ سامح فاروق شحاته قنصل جمهورية مصر ببورتسودان واللواء شرطة عثمان محمد الحسن دينكاوى مدير الإدارة العامة للجوازات والهجرةوتفيد متابعات (المكتب الصحفى للشرطة) أن اللقاء تطرق الى أهمية تعزيز التعاون وتطوير العلاقات بين الجانبين من خلال تفعيل البرتوكولات الثنائية بين وزارتى الداخلية فى البلدين الشقيقين خاصة فيما يلى عمليات التدريب وتبادل التجارب والخبرات رفعا لقدرات منسوبى قوات الشرطة فى البلدين ودفعا لأفاق التنسيق المحكم لتحقيق المصالح والمنافع المشتركة فى شتى مجالات العمل الشرطى.
المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: جمهوریة مصر
إقرأ أيضاً:
عائلات الأسرى الإسرائيليين: نتنياهو يواصل إفشال “صفقة التبادل”
#سواليف
أكدت #عائلات_الأسرى الإسرائيليين أن رئيس الحكومة بنيامين #نتنياهو يواصل #إفشال #صفقة_التبادل بدلا من القيام بواجبه في إعادة الأسرى.
وقالت عائلات الأسرى في تصريح إعلامي، نقلته وسائل إعلام إسرائيلية إن “إعادة الأسرى مسؤولية الحكومة وحدها”.
وأشارت إلى أن “إبرام صفقة تبادل مصلحة إسرائيلية بالدرجة الأولى، وحملت #نتنياهو ووزراء حكومته مسؤولية التخلي عن الإسرائيليين الذين يعانون في الأسر”.
مقالات ذات صلة رئيس “الشاباك” الأسبق: لو كنت فلسطينيا لحاربت مَن سرق أرضي 2024/09/12وأوضحت أن “الأسبوع الأخير أثبت أن الضغط العسكري لا ينقذ الأسرى بل يقتلهم، وأن الطريقة الوحيدة لإعادة الأسرى هي إبرام صفقة تبادل”.
وشددت على أنه “سيتم تصعيد النضال الشعبي لإعادة الأسرى حتى عودتهم إلى بيوتهم”.
ويواصل آلاف الإسرائيليين التظاهر بـ(تل أبيب) ومناطق أخرى في المدن الفلسطينية المحتلة، للمطالبة بإبرام صفقة تبادل مع حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، وسط اتهام رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بعرقلة التوصل لاتفاق.
وأثار العثور على جثث ستة أسرى في نفق بمدينة رفح جنوبي قطاع غزة مطلع الشهر الجاري، غضبا عارما ودعوة إلى إضراب التزمت به الكثير من المناطق والقطاعات بدولة الاحتلال، قبل أن تصدر محكمة إسرائيلية قرارا بوضع حدّ له.
وكان قائد هيئة الأركان في “كتائب القسام”، الجناح المسلح لحركة “حماس” محمد ضيف، أعلن، في (7 تشرين أول/أكتوبر)، انطلاق عملية “طوفان الأقصى”، وذلك بعد إطلاق مئات الصواريخ من غزة باتجاه الأراضي الفلسطينية المحتلة، واقتحام المواقع العسكرية والمستوطنات المحاذية للقطاع ما أدى لمقتل وإصابة آلاف الجنود والمستوطنين وأسر العشرات.