سيارات بي إم دبليو (BMW) وأفضل أنواعها
تاريخ النشر: 30th, August 2024 GMT
سيارات بي إم دبليو (BMW) وأفضل أنواعها، تعتبر بي إم دبليو (BMW) من أشهر الشركات الألمانية المصنعة للسيارات الفاخرة، وتتميز بجودتها العالية وأدائها المتميز وتصميماتها الأنيقة.
فيما يلي نظرة على أفضل أنواع سيارات بي إم دبليو:
أفضل أنواع بي إم1. الفئة الثالثة (3 Series):
- سيارة سيدان متوسطة الحجم
- تعد من أكثر سيارات بي إم دبليو مبيعًا
- تجمع بين الأداء الرياضي والراحة اليومية
2.
- سيارة سيدان فاخرة متوسطة إلى كبيرة الحجم
- توفر توازنًا مثاليًا بين الفخامة والأداء
- متوفرة بمجموعة متنوعة من المحركات
3. الفئة السابعة (7 Series):
- سيارة سيدان فاخرة كبيرة الحجم
- تمثل قمة الفخامة والتكنولوجيا في أسطول بي إم دبليو
- تنافس مرسيدس الفئة S وأودي A8
4. X5:
- سيارة دفع رباعي (SUV) متوسطة الحجم
- تجمع بين الراحة على الطرق والقدرات خارج الطرق
- تعتبر من أكثر سيارات بي إم دبليو SUV شعبية
5. M3/M4:
- نسخ عالية الأداء من الفئة الثالثة (سيدان وكوبيه)
- توفر أداءً رياضيًا استثنائيًا
- تعتبر من أيقونات السيارات الرياضية
6. i4:
- سيارة كهربائية بالكامل
- تجمع بين التصميم الأنيق والأداء العالي
- تمثل مستقبل بي إم دبليو في عالم السيارات الكهربائية
7. X7:
- أكبر سيارة SUV في أسطول بي إم دبليو
- توفر مساحة داخلية واسعة وفخامة عالية
- مثالية للعائلات الكبيرة والرحلات الطويلة
8. Z4:
- سيارة رياضية مكشوفة
- توفر تجربة قيادة ممتعة في الهواء الطلق
- تتميز بتصميم جذاب وأداء رياضي
تتميز جميع سيارات بي إم دبليو بجودة التصنيع العالية، والتكنولوجيا المتقدمة، ونظام التحكم iDrive سهل الاستخدام. كما تقدم الشركة مجموعة من الخيارات والحزم لتخصيص السيارات وفقًا لرغبات العملاء.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: سيارات بي إم دبليو BMW سيارات بي ام دبليو سيارات بي إم الفجر
إقرأ أيضاً:
ذوي الإعاقة: الفئة تتجاوز 11% من المجتمع .. وكتلة تصويتية قوية بالانتخابات
شارك المجلس القومي للأشخاص ذوي الإعاقة في ورشة عمل الموسعة التي جاءت تحت عنوان "الوعي الانتخابي للمواطن ودور الجمعيات الأهلية في متابعة الانتخابات"، بهدف تعزيز المشاركة السياسية وترسيخ مبادئ الوعي الديمقراطي.
في سياق متصل أكدت الدكتورة إيمان كريم المشرف العام على المجلس القومي للأشخاص ذوي الإعاقة، على أهمية المشاركة السياسية للأشخاص ذوي الإعاقة، لافته أنهم كتلة تصويتية لايُستهان بها لما تمثله هذه الفئة من نسبة تتجاوز الـ 11% من إجمالي عدد سكان جمهورية مصر العربية، لافته أن الاتفاقية الدولية التي وقعت عليها الدولة المصرية في 30 مارس عام 2007 نصت في المادة (29) منها على حقهم في المشاركة في الحياة السياسية والعامة، مع ضمان الحقوق السياسية وفرصة التمتع بها على قدم المساواة مع الآخرين.
أوضحت "كريم" في بيان صحفي صادر عن المجلس، أن دستور عام 2014، تضمن العديد من المواد الخاصة بذلك، ومنهم المواد (53) و (81) و (180) و (244) و(214) الذين أشاروا صراحًة إلى عدم التمييز بسبب الإعاقة، وضمان ممارستهم لجميع الحقوق السياسية، والمشاركة في الحياة السياسية، والتمثيل بنسبة مناسبة لهم في المجالس المحلية.
تابعت أن مشاركة المجلس في هذه الورشة تأتي انطلاقًا من اختصاصات المجلس المنصوص عليها في المادة (5) من القانون رقم (11) لسنة 2019 في البند الخامس منها، والتي نصت على أن المجلس يقوم بعقد المؤتمرات والندوات وحلقات النقاش والدورات التدريبية وورش العمل، بغرض التوعية بدور الأشخاص ذوي الإعاقة في المجتمع وبحقوقهم وواجباتهم، وكذلك البند الثاني منها التي نصت على أن المجلس يقوم بالتنسيق مع جميع الوزارات والجهات المعنية بالدولة لتطبيق أحكام الاتفاقية الدولية لحقوق الأشخاص ذوت الإعاقة، وتقديم مقترح التعديلات في السياسات والوسائل والبرامج المعنية بهذا الشأن.
أشارت إلى أن المجلس تعاون مع الهيئة الوطنية للإنتخابات في إنتخابات الرئاسة المصرية لعام 2024 في تنفيذ العديد من تسهيلات وتيسيرات المشاركة السياسية، منها إصدار بطاقة الاقتراع ببرايل لأول مرة، وكذلك التأكد من إتاحة جميع مراكز الإقتراع، والتأكد من وجود لجان إنتخابية في الدور الأرضي لتيسير إدلاء الأشخاص ذوي الإعاقة الحركية في الإنتخابات واختيار مرشحهم بسهولة وسرية تامة، كما ساهم بعدد من المتابعين لرصد أي تحديات تواجه الناخبين من ذوي الإعاقة والتعاون مع الجهات المعنية للعمل على حلها فورًا، وذلك بعد إتمام تدريبهم وتأهيلهم من ممارسة هذا العمل بالتعاون مع الهيئة الوطنية للإنتخابات.
تابعت أن المجلس بالتعاون مع الهيئة الوطنية للإنتخابات يبذل الجهود اللازمة للتوعية بالحقوق السياسية، وتمكين الأشخاص ذوي الإعاقة سياسيًا، ودمج ممن بلغوا السن الإنتخابي منهم في كشوف الناخبين، من خلال تحديث قاعدة بيانات الناخبين، وحث جموع الأشخاص ذوي الإعاقة على المشاركة في الأحزاب السياسية، وأن يكون لهم دورًا فعال في صنع السياسات واتخاذ القرارات داخل هذه المنابر السياسية.