حظك الجمعة| توقعات الأبراج الهوائية.. اليوم إعادة التفكير في أولوياتك
تاريخ النشر: 30th, August 2024 GMT
يبحث الكثير من مواليد الأبراج الهوائية عن توقعاتها ليوم الجمعة الموافق 30 أغسطس، ويتسم أصحاب هذه الأبراج وهم (الجوزاء والميزان والدلو)، بالابتكار والإبداع وكسب العلاقات، وبالقدرة على كشف نوايا الأشخاص فهم لديهم حاسة سادسة، كما أنهم يكرهون بشدة الروتين، ويحبون دائمًا التغيير والحركة، فإن طبيعتهم الحركة المستمرة، وأيضًا يكرهون الأوامر بسبب مزاجهم المتغير.
وتضم الأبراج الهوائية برج الجوزاء من 21 مايو إلى 20 يونيو، والميزان يبدأ من 23 سبتمبر إلى 22 أكتوبر، والدلو يبدأ من 19 يناير إلى 20 فبراير.
الأبراج الهوائيةتوقعات الأبراج الهوائيةتوقعات برج الجوزاء اليوم الجمعة 30 أغسطس
أنت متناغم بشكل خاص مع البيئة والأشخاص من حولك اليوم، أيها الجوزاء وهذه الحساسية جديدة بالنسبة لك، ولست متأكدًا تمامًا مما يجب فعله مع عدد لا يحصى من الرسائل التي تأتي إلى رأسك، والتي تبدو وكأنها جاءت من العدم، على الرغم من أن هذا خارج نطاق تجربتك المعتادة، حاول قبوله بدلاً من تحليله.
توقعات برج الميزان اليوم الجمعة 30 أغسطس
ربما تواجه أنت وشريكك بعض الاختلافات في الرأي يبدو أن كل منكما لديه أفكار محددة حول بعض القيم الأساسية للحياة وهي ليست متزامنة تمامًا، ابذل جهدًا إضافيًا للتواصل يا برج الميزان، قد تجد أن قيمك ليست متباعدة كما بدت للوهلة الأولى، هذا الصدع بينكم سوف يغلق قريبا.
الأبراج الهوائيةتوقعات برج الدلو اليوم الجمعة 30 أغسطس
قد تشعر اليوم بالملل والإحباط تجاه حياتك أيها الدلو، تشعر أنك مدفون تحت المسؤوليات، مع عدم وجود وقت متبقي للقيام بما تريد حقًا القيام به، لديك اهتمامات أخرى يجب متابعتها ولكن لا يوجد وقت لمتابعتها إنه أمر محبط قد ترغب في إعادة التفكير في أولوياتك، إذا كنت مبدعًا في إدارة الوقت، فستتمكن من إيجاد بعض الوقت.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الأبراج الأبراج الهوائية حظك اليوم الأبراج الهوائية حظك اليوم حظك اليوم الجمعة حظك اليوم الجمعة الأبراج الهوائية حظك اليوم برج الجوزاء برج الجوزاء حظك اليوم الجمعة برج الجوزاء برج الجوزاء اليوم برج الميزان حظك اليوم برج الميزان حظك اليوم الجمعة برج الميزان برج الميزان اليوم برج الدلو حظك اليوم برج الدلو حظك اليوم الجمعة برج الدلو برج الدلو اليوم
إقرأ أيضاً:
فاينانشيال تايمز: على حلفاء الولايات المتحدة في آسيا إعادة التفكير في سياساتهم الدفاعية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
رأت صحيفة "فاينانشيال تايمز" البريطانية أنه يتعين على حلفاء الولايات المتحدة، إعادة التفكير في سياستهم الدفاعية، قائلة إن قيام الرئيس دونالد ترامب بتحويل الولايات المتحدة إلى شريك غير موثوق به دفع إلى إعادة نظر جذرية في سياسات الدفاع بين أعضاء حلف الناتو، ورغم أن تداعيات ذلك على حلفاء واشنطن في منطقة آسيا والمحيط الهادئ لم تحظ باهتمام يُذكر، إلا أنها لا تقل عمقا. إذ يشكل صعود الصين تحديا واسع النطاق للديمقراطيات في المنطقة التي اعتمدت طويلا على القوة الأمريكية للحفاظ على أمنها.
وذكرت الصحيفة في مقال افتتاحي اليوم الأحد أن هذا الأمر يشكل تحديا قويا بشكل خاص بالنسبة لليابان وكوريا الجنوبية. فلطالما كان التحالف مع الولايات المتحدة الركيزة الأساسية لأمنهما منذ خمسينيات القرن الماضي. ويتمركز حوالي 60 ألف جندي أمريكي في اليابان، في حين ويتمركز ما يقرب من 30 ألف جندي أمريكي في كوريا الجنوبية.
وأضافت الصحيفة أنه ظاهريا، تبدو علاقاتهما مع الولايات المتحدة متينة. فبعد اجتماع ودي مع ترامب في البيت الأبيض الشهر الماضي، تحدث رئيس الوزراء الياباني شيجيرو إيشيبا عن "عصرٍ ذهبي جديد" في العلاقات الثنائية. ويأمل صقور إدارة ترامب المتشددون تجاه الصين أن يقدر ترامب حلفائه الآسيويين مع تحول واشنطن نحو المحيط الهادئ، مشيرة إلى أنه تمت طمأنة البعض في طوكيو من خلال تحذير ترامب وإيشيبا المشترك من أي محاولة صينية لاستخدام "القوة أو الإكراه" لتغيير الوضع الراهن في بحر الصين الشرقي، وتأكيدهما أهمية الاستقرار في مضيق تايوان.
وأشارت إلى أنه رغم ذلك، فإن هناك سببا وجيها للتشكك في التزام ترامب تجاه تايوان. فالرئيس الأمريكي لا يبدي أي استعداد للتضحية بالدماء أو المال الأمريكي من أجل جزيرة يتهمها بـ"سرقة" صناعة أشباه الموصلات الأمريكية. لكن استيلاء الصين على تايوان سينهي "السلام الأمريكي" في آسيا، ويسمح لبكين بالهيمنة على ممرات الشحن الحيوية لاقتصادي اليابان وكوريا الجنوبية.
ومضت الصحيفة تقول إن تجنب الوقوع تحت سيطرة الصين سيتطلب إنفاقا أكبر على الدفاع. فقد زادت اليابان ميزانيتها الدفاعية بشكل كبير، لكن من المستهدف أن تصل إلى 2% فقط من الناتج المحلي الإجمالي بحلول عام 2027. ورغم تهديد كوريا الشمالية النووية، لا تنفق كوريا الجنوبية سوى حوالي 2.8%.
ورأت الصحيفة أنه من أجل تحقيق أقصى استفادة من أموالهما - وتقليل الاعتماد على الولايات المتحدة - ينبغي على كليهما التعاون بشكل أوثق مع الديمقراطيات في جميع أنحاء المنطقة وخارجها. ويعد اتفاق اليابان مع المملكة المتحدة وإيطاليا على تطوير مقاتلة جديدة بشكل مشترك خطوة جيدة في هذا الشأن. كما أن إقامة تحالفات جديدة بين حلفاء المنطقة الطبيعيين من شأنه أن يسهم في تحقيق ذلك. وقد تحدث إيشيبا عن إنشاء "حلف ناتو آسيوي". ولكن ينبغي أن يتم منح الأولوية لتوثيق العلاقات بين طوكيو وول، الجارتين المتوترتين اللتين اضطر رؤساء الولايات المتحدة السابقون إلى إقناعهما بالعمل معا في القضايا الأمنية.
ولفتت الصحيفة إلى أن تراجع الثقة بالمظلة النووية الأمريكية من شأنه أن يدفع بعض الحلفاء حتما إلى التفكير في إنشاء قوات ردع خاصة بهم، وهو خيار يناقش على نطاق واسع في كوريا الجنوبية. أما اليابان -التي لا تزال تعاني من آثار القصف النووي على هيروشيما وناجازاكي- فهي أكثر تحفظا.
واختتمت الصحيفة البريطانية مقالها قائلة إنه لم يتضح بعد ما إذا كان السياسيون في طوكيو وسول مستعدين للتعامل مع مثل هذه القضايا الجسيمة، مشيرة إلى أن الاستياء الكوري الجنوبي من الحكم الاستعماري الياباني السابق من شأنه أن يعقد بناء تحالف ثنائي. وقد أثار فشل محاولة الرئيس الكوري الجنوبي المعزول يون سوك يول لفرض الأحكام العرفية شكوكا حول تقارب سول الأخير مع طوكيو. ورغم أنه لا يبدو أن أيا من البلدين مستعد لإعادة النظر في استراتيجيته الأمنية برمتها، إلا أن هذا الأمر تحديدا هو ما يجب عليهما البدء به.