بعد إخلاء سبيله.. أبرز المعلومات عن مؤسس تيليجرام «ثروته 15 مليار دولار»
تاريخ النشر: 30th, August 2024 GMT
حالة من الجدل أثيرت حول بافيل دوروف، مؤسس تطبيق «تيليجرام» والرئيس التنفيذي له، بعد إلقاء الشرطة الفرنسية القبض عليه، بسبب اتهامه في عدد من القضايا، وبعد تصدر اسمه عناوين الصحف، نستعرض في هذا التقرير أبرز المعلومات عنه؟
مَن هو بافيل دورورف مؤسس تطبيق «تيليجرام»استطاع تطبيق تيليجرام أن يكتسب ثقة العديد من المستخدمين، منذ انطلاقه وحتى هذه اللحظة، وعلى عكس التطبيقات والمنصات الأخرى، لا يحظى مؤسسه بشعبية كبيرة، وبعد أنباء القبض عليه، نشر موقع «USA today» أبرز المعلومات عنه، وهي:
- يدعى بافيل دورورف.
- يبلغ من العمر 39 عاما.
- وُلد في روسيا ونشأ في إيطاليا.
- أسس رفقة شقيقه تطبيق تليجرام عام 2013.
- حصل على الجنسية الفرنسية.
- تُقدَّر ثروته بنحو 15.5 مليار دولار، وفقًا لما ورد في موقع «forbes».
- لديه من الأبناء 5.
- درس في جامعة سانت بطرسبرغ وحصل على ماجستير العلوم.
- غادر روسيا بعد حظر تطبيق تيليجرام بها، في الفترة من 2018 وحتى 2021.
- يُطلق عليه «زوكربيرج روسيا» لأنه أنشأ موقع فكونتاكتي، الذي يُعد أكبر شبكة اجتماعية في روسيا، وذلك عندما كان في الـ22 من عمره.
في الـ 24 من أغسطس الجاري، ألقت السلطات الفرنسية القبض على «دوروف» عند هبوط طائرته الخاصة في أحد المطارات الفرنسية، وجهت له 12 تهمة مختلفة، من ضمنها غسيل الأموال والتجارة في المخدرات، وقررت المحكمة الفرنسية إخلاء سبيله بعد دفع مبلغ 5 ملايين يورو، مع شرط حضوره لدى الشرطة الفرنسية مرتين في الأسبوع، بجانب منعه من مغادرة فرنسا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: تيليجرام روسيا فرنسا
إقرأ أيضاً:
خسائر سوق العملات المشفرة.. محو أكثر من 130 مليار دولار في يوم واحد
الاقتصاد نيوز - متابعة
تسارعت خسائر سوق العملات المشفرة مع محو أكثر من 130 مليار دولار اليوم الأحد، بعد قرار تكوين احتياطي استراتيجي من بتكوين.
وهبطت عملة البتكوين بما يقارب 5% إلى 82.312.92 دولار.
وخسرت عملة الإيثر بنحو 9% إلى 2.021.58 دولار.
كما انخفضت سولانا بنسبة 6.99% إلى 128.12 دولار.
وكانت انخفضت أسعار العملات المشفرة يوم الجمعة حتى بعد أن وقع الرئيس دونالد ترامب على أمر تنفيذي بإنشاء احتياطي استراتيجي من البتكوين للولايات المتحدة.
سيتضمن الاحتياطي عملات مملوكة بالفعل للحكومة، ولم يحدد الأمر جدولًا أو استراتيجية لشراء البتكوين، مما خيب آمال البعض في السوق الذين كانوا يأملون في خطة أكثر عدوانية.
وخلال قمة العملات المشفرة في البيت الأبيض، قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب إنه اعتباراً من اليوم فإن الولايات المتحدة لن تبيع أي من بتكوين لديها، مؤكداً أن الحكومة الفيدرالية لديها 200 ألف عملة بتكوين في حوزتها، لكن هذه الخطوة لم تحسن من آداء السوق للأسباب التالية:
التطورات التنظيمية
في البداية، كان إنشاء احتياطي استراتيجي من البتكوين في الولايات المتحدة، كما أعلن الرئيس ترامب، بمثابة تطور إيجابي. ومع ذلك، فإن التفاصيل التي تكشف أن الاحتياطي سيتكون من عملات البتكوين التي تم الاستحواذ عليها سابقًا، وليس عمليات الاستحواذ الحكومية الجديدة، أدت إلى ردود فعل خافتة في السوق.
معنويات السوق والسياسات الاقتصادية
أثار إعلان الرئيس دونالد ترامب عن فرض تعرفات جمركية جديدة على الواردات من دول مثل كندا والمكسيك والصين مخاوف بشأن ديناميكيات التجارة العالمية. وقد دفعت هذه التدابير المستثمرين إلى إعادة تقييم مواقفهم، مما أثر على أسواق الأصول التقليدية والرقمية.
الخروقات الأمنية في بورصات العملات المشفرة
لقد أدى الهجوم الإلكتروني الأخير على بورصة بايبت، والذي أسفر عن سرقة 1.5 مليار دولار من الأصول الرقمية، إلى زعزعة ثقة المستثمرين. وتسلط مثل هذه الحوادث الضوء على نقاط الضعف داخل النظام البيئي للعملات المشفرة، مما يؤدي إلى توخي الحذر بين المشاركين في السوق.
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام