برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة يحقق مع اثنين من كبار مسؤوليه في السودان
تاريخ النشر: 30th, August 2024 GMT
نقلت وكالة رويترز عن مصادر مطلعة قولها إن برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة يحقق مع اثنين من كبار مسؤوليه في السودان بشأن مزاعم تشمل الاحتيال وإخفاء معلومات المانحين حول قدرته على توصيل مساعدات غذائية للمدنيين، وسط أزمة جوع حادة في البلاد.الجزيرة – السودانإنضم لقناة النيلين على واتساب
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
ريزا: الصندوق الإنساني التابع للامم المتحدة يخصص 24 مليون دولار لدعم جنوب لبنان
أعلن منسق الشؤون الإنسانية للأمم المتحدة في لبنان، عمران ريزا، في بيان" تخصيص مبلغ 24 مليون دولار كرزمة مساعدات من الصندوق الإنساني للبنان من أجل دعم الفئات الأكثر حاجة في لبنان، وتلبية احتياجات الأشخاض المتضررين من الأعمال العدائية المتصاعدة في جنوب لبنان".
وقال : "إننا نخصص هذا المبلغ من الصندوق الإنساني للبنان في ظروف استثنائية غير مسبوقة. يعاني لبنان من أزمات متعددة استهلكت قدرات الدولة على التكيف. بالرغم من أننا نبذل أقصى جهودنا لحشد التمويل، تم تمويل 25% من ندائنا السنوي فقط. نحن نناشد المجتمع الدولي بشكل عاجل لتقديم المزيد من الدعم".
واشار بيان الصندوق الإنساني للبنان التابع للامم المتحدة الى ان "التمويل الجديد من الصندوق الإنساني للبنان يقدم دعماً عاجلاً للأكثر حاجة، بما في ذلك الغذاء والمأوى والرعاية الصحية والمياه والصرف الصحي والحماية. وسيتم تخصيص 10 ملايين دولار من الصندوق لتقديم الإغاثة الطارئة للمتضررين من الأعمال العدائية في جنوب لبنان. بالإضافة إلى ذلك، سيتم تخصيص 13 مليون دولار لدعم الأكثر حاجة في جميع أنحاء لبنان، بينما سيتم تخصيص مليون دولار لتعزيز قدرات المنظمات غير الحكومية المحلية لتمكينها من الاستجابة بشكل فعّال للأزمة المتعددة الأوجه".
وقال ريزا:"للأسف استمرّ تصاعد الأعمال العدائية في جنوب لبنان لفترة أطول مما كنا نأمل، مما أدى إلى مزيد من النزوح وتفاقم الاحتياجات المتزايدة أساساً".
وحذر من إن "العواقب على الفئات الأكثر حاجة مقلقة بشكل خاص، حيث أُغلِقَت العديد من المدارس، وتتعرض خدمات الرعاية الصحية لضغوط شديدة، والخدمات الأساسية على وشك الانهيار".
وختم ريزا :"لقد مكّننا الصندوق الإنساني للبنان من تقديم الدعم لأكثر من 200,000 شخص، ولكن هذا ليس كافياً لتلبية كل الاحتياجات. بدون تمويل كافٍ، لن نكون محدودين في تلبية الاحتياجات العاجلة فحسب، بل ستضعف جهوزيتنا وقدرتنا على الاستجابة للأزمات الأخرى الملحة التي يواجهها لبنان حالياً". (الوكالة الوطنية)