الجمعة .. الحرارة أقل من معدلاتها
تاريخ النشر: 30th, August 2024 GMT
#سواليف
#طقس #معتدل الحرارة في معظم المناطق، و حار في الاغوار والبحر الميت والعقبة، مع ظهور بعض #الغيوم على ارتفاعات مختلفة، و #الرياح شمالية غربية معتدلة السرعة تنشط بعد الظهر.
نهاراً
تكون درجات الحرارة أقل من المعدل بحدود درجتين مئويتين.
مقالات ذات صلةويكون الطقس صيفياً معتدلاً بوجه عام، مع ظهور السحب المنخفضة مع ساعات الصباح.
وتكون #الرياح شمالية غربية معتدلة السرعة، تنشط مع ساعات العصر والمساء.
في خليج العقبة:
– الرياح: شمالية معتدلة السرعة.
– حالة البحر وارتفاع الأمواج: خفيف ارتفاع الموج (10-20 سم).
– درجة حرارة سطح مياه البحر: 29 درجة مئوية.
ليلاً
تكون #الاجواء مائلة للبرودة في عموم المناطق، مع ظهور #السحب_المنخفضة خاصة في شمال المملكة.
وتكون الرياح شمالية غربية معتدلة السرعة.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف معتدل الغيوم الرياح الرياح الاجواء السحب المنخفضة معتدلة السرعة
إقرأ أيضاً:
هل إذا وافقت ليلة 29 رمضان يوم الجمعة تكون ليلة القدر؟.. عالم بالأوقاف يجيب
مع دخول ليلة 29 من رمضان، وهي ليلة وترية، وكونها تتزامن مع ليلة الجمعة، يتساءل الكثير من المسلمين: هل تكون هذه الليلة هي ليلة القدر؟ ويزداد البحث عبر الإنترنت حول علامات ليلة القدر وما إذا كانت الليالي الوترية التي توافق يوم الجمعة أكثر احتمالًا لأن تكون ليلة القدر، أملًا في إدراك هذه الليلة المباركة التي يُرجى فيها أن تتغير الأحوال للأفضل، وأن يصيب المسلم نفحة من رحمات الله التي لا يشقى بعدها أبدًا.
وفي هذا السياق، أوضح الدكتور أيمن أبو عمر، وكيل وزارة الأوقاف لشؤون الدعوة، أن الله تعالى أخفى موعد ليلة القدر عن عباده ليجتهدوا في العبادة في العشر الأواخر من رمضان، مشيرًا إلى أن اجتماع ليلة وترية مع ليلة الجمعة يجعلها من أرجى الليالي أن تكون ليلة القدر.
وأضاف في مقطع فيديو عبر صفحته الرسمية على "فيسبوك" أن هذه المسألة ليست نصًا صريحًا من النبي صلى الله عليه وسلم، لكنها اجتهاد لبعض العلماء، حيث ذكر ابن هبيرة في "لطائف المعارف" أن ليلة الوتر إذا وافقت ليلة الجمعة كانت أرجى من غيرها لأن تكون ليلة القدر.
كما أشار ابن تيمية رحمه الله إلى أن ليلة الجمعة إذا جاءت في إحدى الليالي الوترية من العشر الأواخر فهي أحرى أن تكون ليلة القدر بإذن الله.
اللهم إنك عفو تحب العفو فاعفُ عنا.
وفي النهاية، سواء كانت هذه الليلة ليلة القدر أم لا، فالأفضل للمسلم أن يجتهد في العبادة والذكر والدعاء، فالفضل عظيم والأجر كبير، وقد يكون هذا آخر رمضان يدركه الإنسان، فليغتنم هذه الفرصة قبل أن تنقضي أيام الرحمة والمغفرة والعتق من النار.