«شابيلا»: الجفاف يؤثر على حياة 7 ملايين صومالي
تاريخ النشر: 30th, August 2024 GMT
عرضت فضائية «القاهرة الإخبارية» الفيلم الوثائقي «شابيلا»، الذي يرصد رحلة النازحين الصوماليين الفارين من جحيم الجفاف والإرهاب إلى مٌعسكرات القبور في مقديشو، من تقديم الإعلامي الدكتور محمد سعيد محفوظ، وإشراف الكاتب الصحفي أحمد الطاهري.
7 ملايين من الشعب الصومالي تضرر وتأثر بسبب بالجفافوقال أحمد معلم فقي، وزير الشؤون الخارجية الفيدرالية والمصالحة بالصومال، إن 70% من الشعب الصومالي يعتمد على مياه الأمطار، مؤكدًا أن البلاد لم تتعرض إلى سقوط أمطار منذ سنتين كاملتين، مٌوضحًا أن 7 ملايين من الشعب الصومالي تضرر وتأثر بسبب بالجفاف.
وقال محمود معلم، مدير هيئة الكوارث الصومالية، إن هناك أسباب عديدة لهذا الوضع، أهمها التغيرات المناخية حول العالم، وهذا التغير تفاقم بشكل كبير في دولة الصومال بعد ما حدث من تأثيرات مناخية، بالإضافة إلى حالة الجفاف التي تمر بها الصومال، وتحديات أمنية.
المصدر: الوطن
إقرأ أيضاً:
وزير الأوقاف يكرم إماماً أحسن التصرف بإنقاذه حياة إنسان
أشاد الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف، بالموقف النبيل، من الشيخ أحمد سليم، إمام مسجد العظيم بشارع الخمسين - زهراء المعادي، التابع لإدارة أوقاف البساتين، على ما قام به من حسن تصرف وإنسانية عند إغماء أحد رواد المسجد، إذ طلب له طبيبًا، وبالفعل وجد طبيبين من رواد المسجد، فتمكنا من إفاقته والاطمئنان عليه، وعلى إثر ذلك راعى الخطيب المقام فاختصر الخطبة، وبعد انتهائها سارع إليه طالبًا الإسعاف.
وحيَّا وزير الأوقاف الشيخ أحمد سليم، على ما تمتع به من احترافية وإنسانية في التعامل مع الأزمة، داعيًا جميع أبناء وزارة الأوقاف إلى حسن التصرف مع الأزمات، وأن يضربوا أروع الأمثلة العملية السلوكية، والأخلاقية العالية. وتقديرًا لهذا الموقف الجامع بين حسن التصرف وروح الشريعة في العناية والتخفيف، فقد قرر وزير الأوقاف تكريم الشيخ أحمد سليم ومنحه شهادة تقدير.
حكم دفن الميت ليلا .. احذر 3 أوقات لا تدفن فيها المتوفىحكم خلع لباس الإحرام وتغييره.. دار الإفتاء تجيب
وفي سياق آخر، نعى الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف، الشيخ أحمد عبده الباز، إمام وخطيب بوزارة الأوقاف، وأحد أئمة "قادة الفكر" المتميزين، الذي انتقل إلى رحمة الله –تعالى- اليوم الجمعة، عقب أداء صلاة الجمعة بالحرم المكي الشريف.
وقالت وزارة الأوقاف، في بيان لها، إن الشيخ أحمد عبده الباز كان مثالًا يُحتذى به في الدعوة إلى الله بالحكمة والموعظة الحسنة، وعُرف بتفانيه في العمل، واجتهاده في نشر قيم التسامح والوسطية، وإخلاصه في خدمة الدعوة الإسلامية، وكان دائم السعي لتطوير أدواته العلمية والفكرية بما يعزز رسالته الدعوية ويخدم قضايا مجتمعه.
ودعت الوزارة أن يتغمده بواسع رحمته، وأن يسكنه فسيح جناته، وأن يجزيه خير الجزاء على ما قدمه من علم وعمل نافع، وأن يلهم أهله وذويه ومحبيه الصبر والسلوان، وأن يجمعنا به في مستقر رحمته مع الصالحين والأبرار.