قالت الراوية نهال الهلالي، إن فرقة «ليالي السيرة» بدأت منذ 2019، وجاءت الفكرة لتقديم السيرة، وهي من الموروثات الشعبية من التراث، وبدأت من خلال ندوة عن السيرة.

وتابعت نهال الهلالي في لقائها ببرنامج «واحد من الناس» مع الإعلامي عمرو الليثي على قناة الحياة: «أردت أن أقدم السيرة بصوت امرأة لأول مرة، وكان تحدٍ كبير أن تقدم السيرة الهلالية من خلال امرأة، فإحداهما تقدم الحكي والأخري تغني المربعات».

نهال الهلالي: الفكرة كانت مبتكرة ورائعة وجديدة

وأضافت أن الفكرة كانت مبتكرة ورائعة وجديدة، وهناك اختلاف بين عدد من السيرات، لكن الأهم دائما السيرة الهلالية، وهي الأشهر وكان المهم ألا يموت بطل السيرة وهذا سبب بقاء السيرة الهلالية.

وقدمت الراوية نهال الهلالي وسردت الملحمة بينما قامت الفنانة شيماء النوبي بغنائها وإلقاء المربعات في سهرة خاصة علي شاشة الحياة.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: واحد من الناس عمرو الليثي ليالي السيرة السیرة الهلالیة

إقرأ أيضاً:

العلماء يكشفون عن تعقيدات الأحياء الدقيقة في تقنية تصوير مبتكرة

ابتكر باحثون من معهد كاليفورنيا للتكنولوجيا آلية جديدة لإنشاء صور ثلاثية الأبعاد لمجموعات معقدة من البكتيريا، مما يمثل تقدما كبيرا في مجال التصوير الميكروبي، معتمدين بذلك على دمج تقنيتين للتصوير وهما المجهر الفلوري والتصوير الطوري الكمّي.

يسمح المجهر الفلوري بتصوير خصائص المواد العضوية والميكروبات بجعلها تشع ضوءا فسفوريا، بينما يعد التصوير الطوري الكمي تقنية تصوير متقدمة تُستخدم لقياس وتحليل التغيرات الدقيقة في الطور البصري للضوء عند مروره عبر عينة شفافة أو شبه شفافة.

ومن خلال دمج هاتين الطريقتين، تمكن الباحثون من الحصول على أداة قوية تعزز من فهم البنية المعقدة والديناميكيات التي تتفاعل فيها الميكروبات.

وفي العادة، عند رغبة الباحثين وعلماء الأحياء بدراسة أي مجموعة من البكتيريا، فإنهم يعدلونها وراثيا لجعلها تتوهج بخاصية "الاستشعاع" تحت ظروف مخبرية معينة، حيث يكون توهجها الاصطناعي مرئيا باستخدام المجهر، إلا أن هذا الأمر لا يمكن تحقيقه في جميع الأنواع الميكروبية بهذه الطريقة وحدها.

الغلاف الجذوري "الريزوسفير" منطقة حيوية من التربة تحيط بجذور النباتات (كالتك) البكتيريا القابعة أسفل النبات

وتركز الدراسة التي نشرها الفريق في دورية "بي إن آي إس" بشكل خاص على ما يُعرف بالغلاف الجذوري "الريزوسفير"، وهي منطقة حيوية من التربة تحيط بجذور النباتات وتزخر بالكائنات الحية الدقيقة المهمة، كما يمثل الغلاف الجذوري دورا حاسما في الحفاظ على صحة النباتات من خلال تسهيل عمليات امتصاص العناصر الغذائية الأساسية مثل الفوسفور، والذي غالبا ما يكون مرتبطا بوجود بكتيريا مفيدة.

وتمثل هذه المنطقة صعوبة بالغة بالنسبة للباحثين نظرا لموقعها الموجود أسفل الأرض، ولحساسية الظروف المحيطة بها، فلا يمكن تصويرها أو دراسة تفاعلاتها بسهولة.

وتصف الورقة البحثية تطوير وتطبيق تقنية التصوير المستحدثة، التي ستتيح الفرصة لتصوير مجموعات ميكروبية عديدة بسرعة عالية ودون إلحاق أيّ أضرار بها، وذلك في أبعاد ثلاثية.

وجاء في بيان صحفي للمؤلف المشارك تشانج هوي يانغ أن "هذا المشروع يمثل بداية عهد جديد على مستوى الجامعة لتطوير تقنيات متقدمة لدراسة التربة والنظم البيئية المعقدة". وأضاف أن المزج بين علم الأحياء وتقنيات التصوير المتقدمة، يظهر كيف يمكن للتعاون القائم على روح الفضول أن يؤدي إلى تحقيق اكتشافات علمية مهمة.

ووفقا للبيان، فإن هذه التقنية ما زالت في مراحلها الأولى، في مرحلة "إثبات المفهوم"، ويطمح الباحثون إلى تسخير التقنية لتغيير فهم البشرية عن العوالم الميكروبية الخفية التي تتوجد في كلّ مكان، لا سيما في القطاع الزراعي، حيث من الممكن تحسين التربة وتطوير آليات مختلفة من الزراعة المستدامة.

مقالات مشابهة

  • دريد لحام ينضم إلى مسلسل "ليالي روكسي"
  • أخنوش على بنكيران: ميمكنش واحد معندوش أخلاق سياسية يدوي على الأخلاق
  • السيرة النبوية مصدر إلهام الدراما والسينما
  • غوغل تطلق هاتف Pixel 9 Pro Fold القابل للطي بمواصفات مبتكرة
  • الغرايبة .. حكومة لم تستطع أن تقدم لنا إنجازا في سجلها سوى الجرأة على كسر ظهر المواطن
  • العلماء يكشفون عن تعقيدات الأحياء الدقيقة في تقنية تصوير مبتكرة
  • مؤمن الجندي يكتب: وداعًا قصاص السيرة
  • شات عربي.. تجربة دردشة مبتكرة وآمنة للتواصل مع الآخرين
  • ناقشوا الفكرة وادرسوها!
  • الفنان حازم سمير ضيف برنامج «الحياة أنت وهي» على قناة الحياة غدا