ولاية أمن الرباط تكشف حقيقة حجز سلاح ناري من نوع كلاشينكوف في حوزة تلميذ قاصر
تاريخ النشر: 30th, August 2024 GMT
زنقة20| الرباط
نفت ولاية أمن الرباط، بشكل قاطع، صحة التعليق المتداول على تطبيقات التراسل الفوري ومنصات التواصل الاجتماعي، والذي يزعم بشكل مغلوط بأن ” مصالح الأمن بالرباط حجزت سلاحا ناريا من نوع كلاشينكوف بحوزة أحد الأشخاص بمنتزه طبيعي بالرباط”.
وتنويرا للرأي العام، وتكذيبا لهذا التعليق الذي يمس بالشعور بالأمن، أكدت ولاية أمن الرباط بأن الشرطة القضائية بمنطقة أكدال حسان كانت قد فتحت بحثا قضائيًا تحت إشراف النيابة العامة المختصة، صباح اليوم الخميس 29 غشت الجاري، بعدما تم ضبط تلميذ قاصر يبلغ من العمر 17 سنة، وهو يحوز *مجسما بلاستيكيا مقلدا يحاكي في شكله بندقية “كلاشينكوف”*.
وقد أوضحت إجراءات البحث المنجزة بأن هذه القطعة البلاستيكية المقلدة التي تحاكي شكل بندقية، قد تم اقتناؤها عبر موقع للتجارة على شبكة الأنترنت.
وإذ تحرص ولاية أمن الرباط على توضيح حقيقة هذا الموضوع، جددت في المقابل نفيها أن يكون الأمر يتعلق بسلاح حقيقي.
المصدر: زنقة 20
كلمات دلالية: ولایة أمن الرباط
إقرأ أيضاً:
كواليس الكيت كات.. عايدة رياض تكشف حقيقة استبدالها بـ عبلة كامل
علقت الفنانة عايدة رياض، على تصريح المخرج الكبير داوود عبد السيد بأنه كان يفضل ترشيح الفنانة عبلة كامل لدورها في فيلم "الكيت كات"، أوضحت عايدة رياض قائلة: "أكنّ كل التقدير للمخرج العظيم داوود عبد السيد، فهو فنان صاحب رؤية محترمة ويتعامل مع الجميع بإنسانية كبيرة. عندما كنا نصور الفيلم، أخبرني بنفسه أنه كان يرشح عبلة كامل للدور، لكنها رفضت بسبب تخوفها من خوض التجربة، وهو ما جعلني أندهش."
وتابعت، أنه خلال مشاركتها في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، “في النهاية، كنت قد بدأت بالفعل تصوير مشاهدي عندما علمت بالأمر، ولم يكن هناك مجال للتراجع، فقررت الاستمرار والعمل على تقديم الدور بأفضل صورة ممكنة.”
وعن حلمها الكبير بافتتاح مدرسة لتعليم الرقص، قائلة: "طالما تمنيت أن أفتتح مدرسة متخصصة في الرقص، فأنا مدربة معتمدة بتدريب روسي، وأرى أن الرقص يحتاج إلى دراسة وتدريبات مكثفة، فلا يمكن لأحد أن يصبح راقصًا محترفًا دون تعلم المرونة والانضباط وكأنه في معهد متخصص."
وأضافت مازحة: "يبدو أنني لا أمتلك الذكاء الكافي لخوض مجال الأعمال، لكن ربما أكون ذكية في أمور الحياة اليومية!".