كشفت أجهزة وزارة الداخلية ملابسات ما تم تداوله على أحد المواقع الإخبارية متضمناً قيام أحد الأشخاص بالنصب والاحتيال على المواطنين بزعم توظيف أموالهم بمدينة المحلة الكبرى بالغربية.
 

وبإجراء التحريات وجمع المعلومات أمكن تحديد وضبط مرتكبي الواقعة (مندوب دعاية بإحدى شركات الصناعات الدوائية – مدير وشريك بإحدى شركات التنمية الزراعية ، مقيمان بمدينة المحلة الكبرى بالغربية) حيث قاما بممارسة نشاط إجرامى تخصص فى النصب والاحتيال على عدد من المواطنين بزعم توظيف أموالهم واستثمارها لهم فى مجال تجارة المواشى مقابل أرباح مادية ، مما مكنهما من الاستيلاء على مبالغ مالية قدرها ( 13 مليون جنيه ).

 وعُثر بحوزتهما على (مشغولات ذهبية – عدد من بطاقات الدفع الإلكترونى – عدد من الهواتف المحمولة – مبلغ مالى " من متحصلات نشاطهما الإجرامى") ، وبمواجهتهما اعترفا بنشاطهما الإجرامى على النحو المشار إليه.
تم اتخاذ الإجراءات القانونية.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: المحلة الكبرى النصب وزارة الداخلية المحلة الكبرى بالغربية الغربية

إقرأ أيضاً:

جبريل سيسي يواجه تهمة غسل الأموال والاحتيال الضريبي

 
فرنسا (أ ف ب)
أصدرت محكمة فرنسية حكما غيابياً بالسجن لمدة عام مع وقف التنفيذ، إضافة إلى غرامة قدرها 100 ألف يورو، على المهاجم الدولي الفرنسي السابق جبريل سيسيه بتهمة غسل الأموال نتيجة الاحتيال الضريبي في باستيا، وستصدر محكمة الجنائية في باستيا حكما في 13 نوفمبر.
ويُشتبه في أن لاعب ليفربول ومرسيليا والغرافة القطري السابق البالغ من العمر 43 عاما، قام على وجه الخصوص بغسل الأموال نتيجة الاحتيال الضريبي، إساءة استخدام أصول الشركات وإغفال القيود المحاسبية، وطلب المدعي العام في باستيا جان-فيليب نافار بتبرئة سيسيه من جرائم الاحتيال الضريبي التي استهدفها الادعاء في البداية.
ويتم التحقيق في شركة في فورياني، وهو مكان إقامة سيسيه السابق في كورسيكا حين كان يلعب مع نادي سبورتنج باستيا.
وبينما تم تصفية الشركة بقرار قضائي عام 2020، ظل الحساب الجاري المرتبط بها مدينا بقيمة 550 ألف يورو، وهو ما يشكّل وفقا للاتهام إساءة في استخدام أصولها، ويعتبر التحقيق أن اللاعب السابق المتوّج هدافا للدوري الفرنسي في موسم 2001-2002 لم يبلّغ إدارة الضرائب بهذا المبلغ، وهو أمر يميّز عملية غسل الأمول نتيجة الاحتيال الضريبي.
وقال المدعي العام «قام بتحويل الأموال إلى حساباته المصرفية».
ووفقا للموقع الإلكتروني لوزارة العدل، فإن غسل الأموال نتيجة الاحتيال الضريبي يتمثل في إعادة إدخال أموال مخفية عن السلطات الضريبية إلى الدائرة الاقتصادية.
ويشير التحقيق أيضا إلى مبلغ مستحق قيمته 230 ألف يورو لغياب الإعلان عن الضريبة على القيمة المضافة وضريبة الشركات.
وبالنسبة لمحامي الدفاع مالكولم مولدايا، فالمشروع الصغير استُخدم لإدارة المداخيل المتعلقة بصورة جبريل سيسيه في وقت إعادة تدريبه كمنسق موسيقى ومحلل كرة قدم تلفزيوني.
وقال مولدايا «كان يتعامل مع هذا الأمر منذ أعوام. إنه مدين بمبالغ ضخمة لإدارة الضرائب. لا يمكن أن يكون هناك غسل أموال لأنه لا يوجد احتيال ضريبي. واجه صعوبات مع شركة المحاسبة التي لم تدر الملف بشكل جيد ولم تبلغه». 

أخبار ذات صلة «إليوت ليفربول».. «إصابة بالغة» في «وقت مزدحم» محمد صلاح يغادر القاهرة بطائرة خاصة إلى لندن

مقالات مشابهة

  • تكريم أكثر من ٣٠٠ طالب من المتفوقين وحفظة القرآن الكريم فى المحلة الكبرى
  • القبض على عصابة النصب على المواطنين لتسفيرهم للخارج
  • ضبط المتهمين بالنصب على المواطنين بانتحال صفة موظفى غاز
  • جبريل سيسي يواجه تهمة غسل الأموال والاحتيال الضريبي
  • تجديد حبس متهم استولى على أموال المواطنين بزعم تسفيرهم
  • نصبت على راغبي السفر وأخفت أموالها بالعقارات.. تجديد حبس متهمة بالاستيلاء على أموال مواطنين
  • القبض على سائق سيارة نقل عرض حياة المواطنين للخطر
  • تجديد حبس نصابين استوليا على أموال المواطنين بزعم تسفيرهم
  • جمعها بوهم السفر.. تفاصيل التحقيقات مع متهم بالاستيلاء على أموال المواطنين
  • بأسلوب المغافلة.. القبض على عصابة سرقة المواطنين في الشروق