تحضير كريمة الطبخ المنزلية.. وصفة بسيطة وصحية
تاريخ النشر: 30th, August 2024 GMT
كريمة الطبخ هي أحد المكونات الأساسية في العديد من الوصفات الشهية، حيث تضيف قوامًا كريميًّا ونكهة غنية للأطباق، بينما يمكن شراء كريمة الطبخ جاهزة من المتاجر، يمكن أيضاً تحضيرها في المنزل بطريقة بسيطة ومباشرة باستخدام مكونات متاحة في كل منزل، وفيما يلي نقدم لك طريقة تحضير كريمة الطبخ في المنزل لتوفير خيار صحي وطازج.
المكونات:
- 1 كوب من الحليب الكامل الدسم
- 2 ملعقة كبيرة من الزبدة
- 2 ملعقة كبيرة من الدقيق
طريقة التحضير:
1. تحضير قاعدة الكريمة:
في قدر صغير، ذوب الزبدة على نار متوسطة. أضف الدقيق إلى الزبدة المذابة وقلّب جيداً حتى يتجانس المزيج ويصبح لونه ذهبياً فاتحاً. استمر في التحريك لتجنب تكوّن كتل.
2. إضافة الحليب:
ببطء، أضف الحليب إلى خليط الزبدة والدقيق مع التحريك المستمر لتجنب تكتل الخليط. استمر في التحريك حتى يبدأ المزيج في السُمك.
3. طهي الكريمة:
اترك الكريمة على نار هادئة مع التحريك المتواصل حتى تصبح سميكة وذات قوام كريمي. يستغرق ذلك عادة من 5 إلى 7 دقائق.
4. التبريد والتخزين:
اترك الكريمة تبرد قليلاً قبل استخدامها. يمكن تخزين الكريمة في وعاء محكم الإغلاق في الثلاجة لمدة تصل إلى أسبوع.
باستخدام هذه الطريقة، يمكنك تحضير كريمة طبخ منزلية سهلة وسريعة، مما يضيف لمسة من النكهة والثراء إلى أطباقك المفضلة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: كريمة الطبخ تحضير كريمة الطبخ
إقرأ أيضاً:
كيف تحتفل بالعيد مع أولادك دون تكاليف؟.. نصائح بسيطة لإسعاد الأطفال
التجمع العائلي مع الأسرة والمربين يظل الطريقة الأمثل للإحتفال بعيد الفطر، ويخلق أجواء من الفرحة، والسعادة في قلوب الأطفال والكبار أيضا.
طرق الإحتفال بالعيد مع الأطفال بدون تكاليفوأكد الدكتور أحمد أمين، المتخصص في العلاقات الإنسانية، أن الاحتفال بالعيد لا يتطلب إنفاق مبالغ كبيرة، بل يمكن استغلال أفكار بسيطة لخلق أجواء مميزة تدخل البهجة على قلوب الأطفال.
وأوضح الدكتور أمين، أن تجهيز المنزل بروح العيد من خلال استخدام زينة يدوية بسيطة، مثل: الورق الملون والبالونات، يمكن أن يعزز شعور الأطفال بالاحتفال.
كما أشار امين، إلى أهمية إشراكهم في تحضير فطور العيد، حيث يمكن إعداد وجبات مميزة بمكونات متاحة، مثل: الفطائر أو الكعك، مما يضفي لمسة خاصة على اليوم.
وأضاف أمين، إلى أن تبادل الهدايا الرمزية، مثل بطاقات التهنئة المصنوعة يدويًا أو تقديم كوبونات لأنشطة ممتعة مع الأهل، يُعد بديلًا رائعًا للهدايا المكلفة.
كما نصح أمين، بتنظيم ألعاب ومسابقات منزلية، مثل: "البحث عن الكنز" أو مسابقات الرسم والتلوين، لإضفاء أجواء من المرح داخل المنزل.
وأشار أمين، إلى أن الخروج في نزهات مجانية إلى الحدائق العامة أو الساحات المفتوحة يمنح الأطفال فرصة للاستمتاع بالعيد دون تكاليف.
كما شدد أمين، على أهمية توثيق اللحظات السعيدة بالتقاط الصور وصناعة ألبوم رقمي يحتفظ بالذكريات الجميلة.
وفيما يتعلق بتعزيز الروابط الاجتماعية، دعا الدكتور أمين، إلى تشجيع الأطفال على مشاركة فرحة العيد مع الآخرين، سواء من خلال تقديم التهاني للجيران أو إعداد أطباق بسيطة لإهدائها للمحتاجين، مما ينمّي لديهم روح التعاون والمحبة.
واختتم أمين حديثه، على أن السعادة الحقيقية في العيد لا ترتبط بالمال، بل باللحظات الجميلة التي نقضيها مع العائلة، مشيرًا إلى أن الأبناء يتذكرون المشاعر واللحظات أكثر من الهدايا الفاخرة.