هتغير ساعتك امتي؟.. موعد بداية التوقيت الشتوي 2024 في مصر وفقًا لقرار رئاسة الوزراء
تاريخ النشر: 30th, August 2024 GMT
هتغير ساعتك امتي؟.. موعد بداية التوقيت الشتوي 2024 في مصر وفقًا لقرار رئاسة الوزراء.. يُعتبر التوقيت الصيفي نظامًا زمنيًا تتبعه العديد من الدول حول العالم، ويهدف إلى استغلال ساعات النهار الأطول خلال فصل الصيف. يتم ذلك من خلال تقديم الساعة بمقدار ساعة واحدة إلى الأمام، مما يساهم في تقليل استهلاك الطاقة الكهربائية والمصادر الأخرى، حيث يُمكن هذا التعديل الناس من الاعتماد بشكل أكبر على ضوء الشمس الطبيعي، وبالتالي يقلل الحاجة إلى استخدام الإضاءة الاصطناعية في ساعات المساء.
في مصر، يعتمد تطبيق التوقيت الصيفي على قرار رسمي يصدر سنويًا من قبل الحكومة، ويتم اتخاذ القرار بعد دراسة الظروف الاقتصادية السائدة واحتياجات البلاد لتوفير الطاقة. يستمر التوقيت الصيفي في مصر لفترة طويلة تمتد من أواخر فصل الربيع حتى أوائل فصل الخريف، وقد أعلنت الحكومة المصرية أن التوقيت الصيفي سيستمر حتى نهاية يوم الخميس الأخير من شهر أكتوبر 2024، وسينتهي العمل به مع بدء يوم الجمعة الأول من شهر نوفمبر 2024، ليتم الانتقال بعدها إلى التوقيت الشتوي.
"قبل الدراسة ولا بعدها".. موعد التوقيت الشتوي وانتهاء الصيفي 2024 "تبادل التوقيتين في مصر" التوقيت الشتوي 2024 وانتهاء التوقيت الصيفي في مصر ما هو نظام التوقيت الصيفي؟التوقيت الصيفي هو آلية تتبعها العديد من الدول، بما في ذلك مصر، حيث يتم تقديم الساعة بمقدار ساعة واحدة خلال فترة زمنية محددة من السنة، تبدأ هذه الفترة عادةً مع بداية فصل الربيع وتستمر حتى حلول فصل الخريف. الهدف من هذا النظام هو الاستفادة القصوى من ساعات النهار الأطول خلال فصل الصيف، مما يقلل من الحاجة إلى الإضاءة الاصطناعية في المساء، وبالتالي يساهم في توفير الطاقة بشكل ملحوظ. بعد انتهاء هذه الفترة الموسمية، يتم إعادة الساعة إلى التوقيت المعتاد.
أهمية التوقيت الصيفي في توفير الطاقةيُساهم التوقيت الصيفي في تقليل استهلاك الطاقة من خلال الاعتماد على الضوء الطبيعي لفترة أطول من اليوم، ما يؤدي إلى تقليل الحاجة إلى الإضاءة الكهربائية والمصادر الأخرى للطاقة خلال المساء. ويأتي اعتماد مصر لهذا النظام ضمن جهودها المستمرة لتحسين كفاءة استخدام الطاقة وتحقيق الاستفادة المثلى من الموارد المتاحة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: التوقيت التوقيت الشتوي التوقيت الصيفي موعد انتهاء التوقيت الصيفى موعد بداية التوقيت الشتوي التوقیت الصیفی فی التوقیت الشتوی فی مصر
إقرأ أيضاً:
رئاسة الشؤون الدينية تكثف الدروس التوجيهية والعلمية خلال العشر الأواخر من رمضان إثراء لتجربة القاصدين والزائرين للحرمين
المناطق_واس
كثّفت رئاسة الشؤون الدينية بالمسجد الحرام والمسجد النبوي، برامج الدروس التوجيهية والعلمية خلال العشر الأواخر من شهر رمضان المبارك وفق خطة شاملة تهدف إلى إثراء تجربة القاصدين والزائرين.
ويشارك في إلقاء هذه الدروس نخبةٌ من أصحاب المعالي أعضاء هيئة كبار العلماء، وأصحاب الفضيلة العلماء المتخصصين في مختلف العلوم الشرعية، وتمتد الدروس طوال العشر الأواخر من الشهر الكريم, وتغطي هذه الدروس جميع أروقة الحرم الشريف، متناولةً علوم الشريعة المستمدة من الكتاب والسنّة وأهمية وفضل العشر الأواخر.
أخبار قد تهمك خدمات التنقل بالمسجد الحرام تسجل أكثر من نصف مليون مستفيد خلال 15 يومًا من رمضان 17 مارس 2025 - 7:38 مساءً مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف يُشارك في المعرض الرمضاني الأول بالرياض 17 مارس 2025 - 4:25 مساءًوأشاد معالي رئيس الشؤون الدينية بالمسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن السديس بجهود أعضاء هيئة كبار العلماء، وأئمة الحرمين، وفضيلة العلماء في تفعيل الدور التوجيهي والإرشادي والتوعوي، ونشر العلم النافع، والعناية بقاصدي وزائري الحرمين الشريفين، وإيصال رسالة الحرمين الوسطية عالميًا، من خلال إقامة البرامج والدروس العلمية للزوّار وطلبة العلم والمعتمرين من أنحاء العالم، واستثمار التقنية والإعلام المرئي والمسموع والمكتوب، والمنصات الرقمية؛ لضمان وصول المستهدفات العلمية والدينية إلى أكبر شريحة من طلبة العلم والباحثين وعموم المسلمين حول العالم.
وتُعد الرسالة الوعظية والتوجيهية والعلمية التي يقدمها أعضاء هيئة كبار العلماء وأئمة الحرمين والعلماء، محورًا أساسيًا في نشر رسالة الحرمين الشريفين الوسطية عالميًا، خاصة في العشر الأواخر من رمضان.
وتعد الدروس العلمية التي يلقيها أصحاب المعالي أعضاء هيئة كبار العلماء، وأصحاب الفضيلة أئمة الحرمين، والعلماء، من أبرز مستهدفات رئاسة الشؤون الدينية في شهر رمضان المبارك، لما لها من دور في إثراء التجربة الدينية للقاصدين والزائرين، وتعزيز رسالة الإسلام الوسطية المعتدلة، وترسيخ قيم الأخوّة الإنسانية، وتعظيم الرحلة الإيمانية للحرمين الشريفين، وإثراء التجربة الدينية للقاصدين.