لاقى قبولًا كبيرًا.. "الأعلى للشؤون الإسلامية" يشيد بدور الواعظات في المجتمع (فيديو)
تاريخ النشر: 30th, August 2024 GMT
كشف الدكتور عبدالغني هندي، عضو المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية، كواليس فعاليات اليوم الثاني من «المؤتمر الدولي الخامس والثلاثين.. المؤتمر الدولي الأول للواعظات»، الذي ينظمه المجلس الأعلى للشئون الإسلامية تحت رعاية الرئيس عبدالفتاح السيسي.
توصيات المؤتمر الخامس والثلاثين للمجلس الأعلى للشئون الإسلامية رئيس مؤتمر المجلس الأعلى للشئون الإسلامية: الأدوار التي تقوم بها المرأة خطيرةوشدد عضو المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية، في مداخلة هاتفية لبرنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، على أهمية دور المرأة في نشر الوعي وبنائه سواء كان ثقافيا أو دينيا أو أسري، لافتا إلى أن الجماعات في الماضي خطفت دعوة المرأة لدخول البيوت بحجة تعلم القرآن أو الوعظ، لذلك برز دور المؤسسات الدينية في نشر الواعظات والذي لاقى قبولا كبيرا في المساجد والدروس.
وتابع عضو المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية، أن هناك اهتماما كبيرا بدور المرأة المصرية ليس فقط باعتبارها مشاركة ولكنها فاعلة في المجتمع، موضحا أن هناك الكثير من الأمور التي تحتاج إلى بذل المزيد من الجهد لرفع الوعي لمعالجتها من بينها ارتفاع حالات الطلاق وسلوك بعض الطلاب المنفلت في المدارس.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الأعلى للشئون الإسلامية الواعظات الوعظ المؤتمر الدولي الأول للواعظات بوابة الوفد الأعلى للشؤون الإسلامیة المجلس الأعلى
إقرأ أيضاً:
تكتل الأحزاب: استعادة الدولة وإنهاء الانقلاب مفتاح أساسي لإستقرار اليمن والمنطقة
أكد المجلس الأعلى للتكتل الوطني للأحزاب والمكونات السياسية، الثلاثاء، أن استعادة الدولة يعد المفتاح الأساسي لبناء يمن مدني يضمن كرامة الإنسان اليمني، ويعزز الأمن والاستقرار في اليمن والمنطقة.
جاء ذلك خلال لقاء تكتل الأحزاب اليمنية، مع السفيرة الفرنسية لدى اليمن كاترين قرم كمون، جرى لبحث مستجدات الأوضاع السياسية وسبل دعم جهود استعادة الدولة اليمنية وإنهاء الانقلاب الحوثي.
وأوضح رئيس المجلس الأعلى للتكتل أحمد عبيد بن دغر، أن التكتل الوطني للأحزاب يعد مظلة سياسية وطنية تعمل على تنسيق جهود القوى والمكونات السياسية المؤمنة بالجمهورية، والساعية لاستعادة مؤسسات الدولة وبناء مسار سياسي شامل يضمن الشراكة الوطنية.
وشدد تكتل الأحزاب، على أهمية الدعم الفرنسي والأوروبي للحكومة الشرعية، وضرورة تكثيف الجهود المحلية والإقليمية والدولية لإنهاء الانقلاب.
ودعا رئيس المجلس الأعلى المجتمع ودوله دائمة العضوية ممارسة أقصى درجات الضغط السياسي على الحوثيين، وإعادتهم إلى جادة الصواب، وصولًا إلى سلام عادل ليحقن الدماء ويحفظ الأرواح.
بدورها، شددت السفيرة الفرنسية على موقف بلادها الداعم لليمن، وأكدت ضرورة إيجاد طرق واقعية لإنهاء الانقلاب واستعادة مؤسسات الدولة، مشيرة إلى أن عودة الحياة السياسية بشكل فعّال تمثل أولوية أساسية لتحقيق الاستقرار وخدمة تطلعات اليمنيين.