نادين نسيب لمتابعة انتقدت صورها بحوض الاستحمام : صلحي نيتك أنا محتشمة
تاريخ النشر: 30th, August 2024 GMT
خاص
ردت الفنانة اللبنانية نادين نسيب على متابعة انتقدت الصور التي ظهرت فيها مؤخرا وهي تروج لأحد المنتجات المتعلقة بالمكياج.
وكانت نادين نسيب قد ظهرت وهي ترتدي فستان وتجلس داخل حوض الاستحمام، وهو الأمر الذي اعتبره بعض متابعيها غير لائق.
وردت نادين نسيب على ذلك وكتبت :” في عالم غريبة، واحدة كتبتلي كفاية صور بالبانيو، قلتلها إن شاء الله اتصور بالطنجرة أنا شايفة أن ده بيناسبني وبيناسب المنتج وبعبر عن المنتج بيه، تعباكي في إيه؟، زعلانة من البانيو روحي على المطبخ أعملي أي حاجة، ليه بتحبوا البلوك؟”.
وتابعت :” واحدة بتقولي فيه إيحاءات، إيحاءات إيه أنتي نيتك مش كويسة، ناس كتير عملت تصوير زي ده ومش أول مرة نشوف دعاية كده، نضفي ظنونك ونيتك، صفوا النية، معقول أنا طفلة مفهمتش الإيحاءات؟ ولا أنتي اللي بعدتي كتير بمخيلتك؟، كله ظابط ومحتشم وصلحي نيتك، وبعيدًا عن أي شيء استفيدوا بالدعاية وخدوا المضمون منها”.
وأكدت الفنانة أن الإعلان الذي شاركت فيه لا يعد خادش للحياء، وأن على من يرون غير ذلك أن ينظروا لمضمون الإعلان فقط بعيدا عن النية السيئة.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الاستحمام نادين نسيب نادین نسیب
إقرأ أيضاً:
سيلينا جوميز تكشف حيلة تلجأ لها لعلاج الاكتئاب الموسمي
كشفت المطربة والممثلة الأمريكية سيلينا جوميز النقاب عن علاج منزلي تلجأ إليه للتخلص من كآبة تغير فصول السنة.
وفي مقابلة مع مجلة فانيتي فير يوم الاثنين، ادعت أنها تمتلك "أدوات وبروتوكولات" للعناية بنفسها، والتي تضمنت استخدام درجة الحرارة كـ "آلية شفاء".
واعترفت سيلينا جوميز، التي عانت من الاكتئاب والقلق ونوبات الهلع، بأنها تجد "الماء البارد أو السخانات مهدئًا".
ورغم غرابة تلك النصائح، لكن الأبحاث أظهرت أن درجة الحرارة، سواء كانت الغطس في الماء البارد أو الاستحمام بماء دافئ مهدئ، يمكن أن تكون مفتاحًا لتحسين حالتك المزاجي، ومع أن الاستحمام بالماء البارد ليس خيارًا مفضلاً للكثيرين إلا أن الغطس في الماء البارد قد يعمل في الواقع على تحسين مزاجك.
ووجدت دراسة أجراها باحثون بكلية الطب في جامعة فيرجينيا عام 2007 كومنولث أن الاستحمام بالماء البارد مرتين في الأسبوع يقلل بشكل كبير من أعراض الاكتئاب.
ويرجح الخبراء أن التعرض للبرد ينشط الجهاز العصبي ويزيد من تدفق الدم إلى الدماغ، مما يؤدي إلى إطلاق النورادرينالين، كما ثبت أن هذا الناقل العصبي له تأثير إيجابي على الحالة المزاجية.
وتوصلت بعض الدراسات أيضًا إلى ارتفاع في هرمون الدوبامين، المعروف باسم هرمون المتعة، بعد التعرض للماء البارد.
كما أشارت دراسة أجريت عام 2014 حول تأثيرات العلاج المائي إلى أن التأثيرات المضادة للاكتئاب الناجمة عن التعرض للماء البارد قد تكون ناجمة أيضًا، جزئيًا، عن مستقبلات البرد في الجلد.
وتعمل مستقبلات الحرارة - التي تستشعر الحرارة والبرودة - على إرسال نبضات كهربائية إلى الدماغ، وهو ما يمكن أن يؤدي إلى إحداث تأثير مسكن للألم، وفقا للباحثين، على نحو منفصل، يشير تقرير حالة طبية إلى أن السباحة في المياه المفتوحة قد يوصى بها كعلاج للاكتئاب.
وأوضح البروفيسور مايكل تيبتون، الخبير في علم وظائف الأعضاء بجامعة بورتسموث، أن امرأة تبلغ من العمر 24 عاما كانت تعاني من القلق لسنوات ثم أصيبت بالاكتئاب.
وبعد فشل العديد من الأدوية، طُلب منها السباحة في الماء البارد مرة واحدة في الأسبوع، وهو ما أدى إلى تحسن فوري في الحالة المزاجية بعد كل سباحة وانخفاض مستمر وتدريجي في أعراض الاكتئاب.