قالت الإعلامية سارة حازم طه، إن أمس استوقفها خبرين مهمين الأول عنوانه «بضغط أمريكي - إسرائيل توافق على هدنة إنسانية لتطعيم شلل الأطفال»، والخبر الثاني نقلته رويترز عن بعثة إيران في الأمم المتحدة عن موافقة الحوثيين على هدنة مؤقتة بالبحر الأحمر.

وأضافت، خلال برنامجها «كل الزوايا» المُذاع على قناة «أون»، أنها عندما قرأت الخبرين قالت «يا فرج الله.

. أهي بدأت وقربت شكلها وأول الغيث قطرة».

وأشارت إلى أنه للأسف مكتب نتنياهو خرج وصرح بأن هذا الكلام غير حقيقي، وأن إسرائيل فقط ستخصص فقط أماكن معينة في قطاع غزة من أجل السماح بأخذ التطعيمات.

وتابعت: «أما الخبر الثاني، فالمتحدث باسم الحوثيين نفى كلام إيران، وقال لم نسمح بهدنة لكن فقط سنسمح بالوصول إلى الناقلة "سونيون" وهي ناقلة نفط خام تحمل العلم اليوناني مشتعلة في البحر الأحمر، ويتسرب منها النفط، ويقال إن الحوثي هو من استهدفها».

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: سارة حازم قطاع غزة الحوثيون فلسطين

إقرأ أيضاً:

حركة «إم 23» تسيطر على مدينة جوما بالكونغو.. تصعيد جديد في الصراع (فيديو)

صراع ممتد لسنوات، إلا أن وتيرته تصاعدت مع بداية العام الجاري مع تقدم حركة «إم 23» المتمردة في شرق الكونغو الديموقراطية، إذ باتت مدينة جوما الاستراتيجية ساحة معركة ضارية، حسبما جاء في قناة «القاهرة الإخبارية»، عبر عرض تقرير تلفزيوني بعنوان «حركة «إم 23» تسيطر على مدينة جوما في الكونغو.. تصعيد جديد في الصراع».

قتال عنيف خاضته القوات الكونغولية

وأشار التقرير إلى أنّه بعد أيام من قتال عنيف خاضته القوات الكونغولية لإحكام سيطرتها على المدينة، تمكنت حركة «إم 23» من الاستيلاء على جوما، تلك المعارك راح  ضحيتها ما لا يقل عن 900 قتيل، وفقا لمكتب الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية، فضلا عن إجبار نحو نصف مليون شخص على النزوح.

لقاء مرتقب بين رئيس الكونغو ونظيره الرواندي

وفي خطوة مفاجأة أعلنت حركة «إم 23»  وقف إطلاق النار من جانب واحد لأسباب قالت إنها إنسانية، في شرق الكونغو، وذلك قبل أيام من اللقاء المرتقب الذي يجمع رئيس الكونغو الديموقراطية فيليكس تشيسيكيدي ونظيره الرواندي بولكا جامي  الذي تواجه بلاده اتهامات بدعم الحركة المتمردة.

عقد جلسة طارئة 7 فبراير الجاري

وأوضح التقرير أنه استجابة لطلب كينشاسا، قرر مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة عقد جلسة طارئة في السابع من فبراير الجاري لمناقشة الأزمة في جوما، وعلى الرغم من توقف المعارك في المدينة، إلا أن اشتباكات دارت في الأونة الأخيرة بإقليم جنوب كيفو المجاور، فإن هذا التصعيد المتواصل آثار المخاوف من اندلاع حروب إقليمية بالمنطقة.

وتابع: «حروب أهلية وصراعات عرقية على مدى عقود تعود جذورها إلى ما قبل حقبة الاستعمار البلجيكي أواخر القرن الـ19، هكذا عانت جمهورية الكونغو الديموقراطية ومازالت تعاني».

مقالات مشابهة

  • إيران تهدد إسرائيل بـرد قاس على أي هجوم يستهدف النووي
  • بشرى سارة حول انخفاض أسعار السلع.. تراجع ملحوظ على الصعيد العالمي
  • الإمارات تؤكد موقفها الراسخ تجاه صون حقوق الشعب الفلسطيني لمسار السلام الشامل
  • الإمارات تؤكد رفضها المساس بحقوق الفلسطينيين ومحاولة تهجيرهم
  • الإمارات تؤكد رفض تهجير الفلسطينيين: لا استقرار إلا بحل الدولتين
  • الإمارات تؤكد رفضها القاطع للمساس بحقوق الشعب الفلسطيني ومحاولة تهجيره
  • الإمارات تؤكد موقفها الراسخ تجاه صون حقوق الشعب الفلسطيني
  • محمد بن زايد وملك الأردن يؤكدان ضرورة منع توسيع الصراع في المنطقة
  • خبراء: أمريكا تريد تسليم غزة لـ"تل أبيب" وتحقيق حلم إسرائيل الكبرى
  • حركة «إم 23» تسيطر على مدينة جوما بالكونغو.. تصعيد جديد في الصراع (فيديو)