سارة حازم: أطراف الصراع في المنطقة لا تريد الوصول إلى هدنة (فيديو)
تاريخ النشر: 29th, August 2024 GMT
قالت الإعلامية سارة حازم طه، إن أمس استوقفها خبرين مهمين الأول عنوانه «بضغط أمريكي - إسرائيل توافق على هدنة إنسانية لتطعيم شلل الأطفال»، والخبر الثاني نقلته رويترز عن بعثة إيران في الأمم المتحدة عن موافقة الحوثيين على هدنة مؤقتة بالبحر الأحمر.
وأضافت، خلال برنامجها «كل الزوايا» المُذاع على قناة «أون»، أنها عندما قرأت الخبرين قالت «يا فرج الله.
وأشارت إلى أنه للأسف مكتب نتنياهو خرج وصرح بأن هذا الكلام غير حقيقي، وأن إسرائيل فقط ستخصص فقط أماكن معينة في قطاع غزة من أجل السماح بأخذ التطعيمات.
وتابعت: «أما الخبر الثاني، فالمتحدث باسم الحوثيين نفى كلام إيران، وقال لم نسمح بهدنة لكن فقط سنسمح بالوصول إلى الناقلة "سونيون" وهي ناقلة نفط خام تحمل العلم اليوناني مشتعلة في البحر الأحمر، ويتسرب منها النفط، ويقال إن الحوثي هو من استهدفها».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: سارة حازم قطاع غزة الحوثيون فلسطين
إقرأ أيضاً:
حركة «إم 23» تسيطر على مدينة جوما بالكونغو.. تصعيد جديد في الصراع (فيديو)
صراع ممتد لسنوات، إلا أن وتيرته تصاعدت مع بداية العام الجاري مع تقدم حركة «إم 23» المتمردة في شرق الكونغو الديموقراطية، إذ باتت مدينة جوما الاستراتيجية ساحة معركة ضارية، حسبما جاء في قناة «القاهرة الإخبارية»، عبر عرض تقرير تلفزيوني بعنوان «حركة «إم 23» تسيطر على مدينة جوما في الكونغو.. تصعيد جديد في الصراع».
قتال عنيف خاضته القوات الكونغوليةوأشار التقرير إلى أنّه بعد أيام من قتال عنيف خاضته القوات الكونغولية لإحكام سيطرتها على المدينة، تمكنت حركة «إم 23» من الاستيلاء على جوما، تلك المعارك راح ضحيتها ما لا يقل عن 900 قتيل، وفقا لمكتب الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية، فضلا عن إجبار نحو نصف مليون شخص على النزوح.
لقاء مرتقب بين رئيس الكونغو ونظيره الروانديوفي خطوة مفاجأة أعلنت حركة «إم 23» وقف إطلاق النار من جانب واحد لأسباب قالت إنها إنسانية، في شرق الكونغو، وذلك قبل أيام من اللقاء المرتقب الذي يجمع رئيس الكونغو الديموقراطية فيليكس تشيسيكيدي ونظيره الرواندي بولكا جامي الذي تواجه بلاده اتهامات بدعم الحركة المتمردة.
عقد جلسة طارئة 7 فبراير الجاريوأوضح التقرير أنه استجابة لطلب كينشاسا، قرر مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة عقد جلسة طارئة في السابع من فبراير الجاري لمناقشة الأزمة في جوما، وعلى الرغم من توقف المعارك في المدينة، إلا أن اشتباكات دارت في الأونة الأخيرة بإقليم جنوب كيفو المجاور، فإن هذا التصعيد المتواصل آثار المخاوف من اندلاع حروب إقليمية بالمنطقة.
وتابع: «حروب أهلية وصراعات عرقية على مدى عقود تعود جذورها إلى ما قبل حقبة الاستعمار البلجيكي أواخر القرن الـ19، هكذا عانت جمهورية الكونغو الديموقراطية ومازالت تعاني».