فيلم "عنب" 19 سبتمبر في دور العرض السينمائي
تاريخ النشر: 29th, August 2024 GMT
أعلنت الشركة المنتجة لفيلم عنب عن طرحه في دور العرض السينمائي يوم 19 سبتمبر المقبل، بعدما تم الانتهاء من تصويره العام الماضي، حيث بدأ القائمون على الفيلم عمليات الدعاية بطرح البوستر الرسمي وكذلك البوسترات الفردية الخاصة بكل بطل، وهو بطولة أيتن عامر، إسلام إبراهيم، ومحمود الليثي، ومحمود حافظ، ونور قدري، وتوني ماهر، مع عدد من ضيوف الشرف منهم بيومي فؤاد، ولطفي لبيب، ومحمود حافظ، وسامي مغاوري، حسام داغر، وطاهر أبو ليلة، والفيلم قصة أمين جمال ومحمد محرز، تأليف يوسف سالم وأحمد سالم، وإخراج أحمد نور.
وطرحت الفنانة أيتن عامر مؤخرا أغنية جديدة بعنوان "إفراج" على موقع الفيديوهات "يوتيوب" ومنصات الموسيقى ومواقع التواصل الاجتماعى المختلفة، وهى الأغنية صاحبة البوستر التي ظهرت خلاله منذ أيام بملابس السجن ولاقى ردود أفعال واسعة على السوشيال وتساءلوا عن نوعية العمل الفني.
وقدمت النجمة أيتن عامر أغنية "إفراج" بألحان وتوزيع مختلف وكلمات بسيطة، حيث نالت الأغنية إعجاب الجمهور بعد سماعها، كما لاقت ردود افعال خاصة من البنات حيث أن أيتن عامر تلقن حبيبها السابق درساً قاسياً بعدما قام بجرحها وتخبره بأن أي محاولات للعودة لها لن تكون مجدية من خلال كلمات الأغنية وأدائها التمثيلي في الفيديو كليب.
ويبدو أن أغنية "إفراج" للنجمة أيتن عامر نالت إعجاب الجمهور خاصة على مواقع التواصل الإجتماعى، فمجرد طرحها جزء بسيط من كواليس تصوير كليب الأغنية على "انستجرام" حقق أكثر من 2 مليون مشاهدة فى اقل من 24 ساعة.
أغنية "إفراج" هي ثاني أغنيات أيتن عامر في موسم الصيف الحالي، وهى من كلمات احمد علاء الدين، الحان نورهان البغدادى، توزيع وميكس وماستر ماجد الصواف والكليب من إخراج محمد حسن أوكا.
وحققت النجمة أيتن عامر نجاحاً من خلال أغنياتها الأخيرة "مثيرة للجدل" على موقع الفيديوهات "يوتيوب" ومنصات الموسيقى، وحساباتها على مواقع التواصل الاجتماعى المختلفة، والتى صورتها على طريقة الفيديو كليب.
"مثيرة للجدل" قدمتها أيتن عامر على طريقة قصف الجبهات، حيث تلقن فتاة درساً قاسياً فى النجومية والتريندات والحياة من خلال كلمات الأغنية التى نالت إعجاب الجمهور على مواقع التواصل الاجتماعى وقاموا بتهنئة أيتن عامر على أغنيتها الجديدة ولون الموسيقى التى تقدمه، والأغنية من كلمات أحمد علاء الدين، ألحان نورهان البغدادى، ميكس وماستر زووم، والكليب من إخراج محمد حسن أوكا، وتم تصويره فى دبى.
يذكر أن النجمة أيتن عامر تعيش حالة من النشاط الغنائي خلال هذه الفترة، حيث بدأت نشاطها بحفل غنائي قدمته على إحدي البواخر النيلية مؤخراً، وغنت خلال الحفل عدداً من أغنياتها التى قدمتها فى أعمالها السينمائية والكليبات، منها، "يا ستو أنا"، "تبادل النظرات"، "اكشف"، "بناقص"، "ماليش في القفش"، وأغنيتها من فيلم زنقة الستات، كما غنت للنجمتين فيروز ونجاة الصغيرة.
وشاركت أيتن عامر فى شهر رمضان الماضي، من خلال مسلسل "زوجة واحدة لا تكفى" وشاركها فى البطولة كل من، هدى حسين، سحر حسين، ماجد المصري، فاطمة الصفى، عبد الله الطراروة، ليلى عبد الله، نور الغندور، وغيرهم.
كما شاركت فى مسلسل "جودر" وشارك فى البطولة بجوارها كل من، ياسر جلال، نور اللبنانية، ياسمين رئيس، وفاء عامر، تارا عماد، أحمد بدير، عبد العزيز مخيون، علي صبحي، وليد فواز، رشوان توفيق، ياسر الطوبجي، أحمد كشك، جيهان الشماشرجي، عايدة رياض، محمود البزاوى، مجدى بدر، عابد عنان، هدى مجد وآخرين، وهو من تأليف أنور عبد المغيث، وإخراج إسلام خيرى وإنتاج شركتى Media hub سعدى – جوهر و Arouma تامر مرتضى.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: آيتن عامر فيلم عنب محمود الليثي إسلام إبراهيم محمود حافظ أفلام 2024 أیتن عامر من خلال
إقرأ أيضاً:
فوبيا مرضية.. ترامب يحول “جوانتانامو” مركزاً لاعتقال المهاجرين
الجديد برس|
أعلنت الإدارة الامريكية الجديدة، الأربعاء، توقيع قانون لاحتجاز المهاجرين غير النظاميين المشتبه في ارتكابهم جرائم، في معتقل غوانتانامو المخصّص عادة للمتّهمين بالإرهاب.
وجاء إعلان ترامب، بعد ساعات من إعلان وزيرة الأمن الداخلي الأمريكية كريستي نويم الأربعاء، أن الإدارة الحالية تدرس استخدام معتقل غوانتانامو ، منشأة احتجاز للمهاجرين.
وقالت نويم في تصريح لشبكة «فوكس نيوز»: «نحن بصدد تقييم الوضع ومناقشته في الوقت الراهن»، موضحة أن القرار في ذلك يعود «للرئيس». واعتبرت أن «السجن هو أصل، وسنواصل البحث عن كيفية استخدام أصولنا لضمان أمن الولايات المتحدة».
خلال حملته الانتخابية، ندّد ترامب على الدوام بـ«غزو» المهاجرين الذي اتّهمهم «بتسميم دماء» الولايات المتحدة وبالتسبب في موجة إجرام، وهو ما لم يثبته أي إحصاء رسمي.
وفتح معتقل غوانتانامو في العام 2002 بداخل قاعدة عسكرية أمريكية في جزيرة كوبا، في إطار «الحرب على الإرهاب» التي أعلنها رئيس الولايات المتحدة في ذاك الحين جورج دبليو بوش بعد اعتداءات 11 سبتمبر 2001.
واحتجز في المعتقل مئات السجناء، بعضهم أعضاء في تنظيم «القاعدة»، وأثار سجالاً حاداً في الولايات المتحدة، بسبب ظروف الاعتقال الشديدة القسوة، وممارسة التعذيب.
وأبدى كل من الرئيسين الديمقراطيين السابقين جو بايدن وباراك أوباما نيّة لإغلاق المعتقل، من دون أن يتمكنا من ذلك في عهديهما.
وفي سبتمبر/ أيلول الماضي، حصلت صحيفة «نيويورك تايمز» على وثائق حكومية تظهر أن الولايات المتحدة تستخدم منذ عقود قاعدة غوانتانامو العسكرية لسجن مهاجرين، يتم اعتراضهم في البحر.
وفق الصحيفة، يتم إيداع المهاجرين الحجز في مساحة منفصلة عن السجن، حيث يُحتجز المعتقلون المتّهمون بالإرهاب.
وتندد جمعيات بالمعاملة التي يلقاها المهاجرون المحتجزون هناك، استناداً إلى شهادات تفيد بأن المهاجرين يخضعون لمراقبة عندما يتّصلون بمحاميهم، وبأنهم يجبَرون على وضع نظارات التعتيم الكامل خلال نقلهم، وبأن تردي النظافة في المكان يجذب الجرذان.