أكثر من 5 ملايين يؤدون الصلوات في المسجد النبوي خلال أسبوع
تاريخ النشر: 29th, August 2024 GMT
استقبل المسجد النبوي خلال الأسبوع الماضي أكثر من 5735016 مصليًا وزائرًا وسط خدمات متكاملة وفّرتها الهيئة العامة للعناية بشؤون المسجد النبوي، لخدمة المصلين والزائرين ورعايتهم.
وبيّنت الهيئة في تقرير إحصائي عن مجمل الخدمات التي قُدمت للمصلين والزائرين بالمسجد النبوي خلال الأسبوع الماضي، أن 527152 زائرًا تشرّفوا بالسلام على الرسول -صلى الله عليه وسلم - وصاحبيه -رضوان الله عليهما- كما أدى 258752 زائرًا الصلاة في الروضة الشريفة، وفق الإجراءات التنظيمية المتبعة في تنظيم الحشود ومواعيد الزيارة.
الصلاة فيه خيرًا من ألف صلاة .. انسيابية وتنظيم حركة الزوار بـ #المسجد_النبوي#اليوم | #المسجد_النبويhttps://t.co/p7x0hU8XSs pic.twitter.com/jnyUmdIuLQ— صحيفة اليوم (@alyaum) July 12, 2024الخدمات الميدانيةوأفادت الهيئة العامة للعناية بشؤون المسجد النبوي، أن عدد المستفيدين من خدمات التواصل بعدة لغات 26811 زائرًا من جنسيات مختلفة.
أخبار متعلقة منظومة التبريد داخل المسجد الحرام.. الأكبر في العالم بنسبة تنقية 100%منظومة خدمات رقمية متكاملة لإثراء تجربة قاصدي المسجد النبويإمام المسجد الحرام من جامع السركال بكمبوديا: الإسلام أكبر نعمة من اللهوشملت الخدمات الميدانية، أعمال التعقيم والتطهير بلغت كميتها 25225 لترًا، كما جرى توفير 1590 طنًا من مياه زمزم وأخذ 196 عينة لفحصها وتحليلها، إضافةً إلى توزيع 257277 وجبة إفطار صائم في الأماكن المخصصة لإفطار الصائمين في المسجد النبوي.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: العودة للمدارس العودة للمدارس العودة للمدارس واس المدينة المنورة المدينة المنورة المسجد النبوي الهيئة العامة للعناية بشؤون المسجد النبوي مياه زمزم المسجد النبوی
إقرأ أيضاً:
التموين: الكارت الموحد وسيلة مؤمّنة للحصول على الخدمات الحكومية والمالية
كشف محمد شتا، مساعد وزير التموين والتجارة الداخلية للخدمات الرقمية، عن مزايا الكارت الموحد الجديد، الذي يُعد وسيلة مؤمّنة تتيح للمواطن الحصول على كافة الخدمات الحكومية المستحقة، مثل التأمين الصحي الشامل، وصرف المقررات التموينية والخبز، بالإضافة إلى خدمات أخرى قد تُضاف لاحقاً مثل "تكافل وكرامة".
وقال شتا، خلال لقائه في برنامج "كلمة أخيرة" الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على قناة ON: "الكارت مرتبط بحساب في البريد المصري، مما يتيح للمواطن إجراء جميع معاملاته المالية من خلاله، مثل تحويل الراتب أو المعاش، وإجراء عمليات الشراء، في إطار خطة التحول الرقمي للدولة".
من جانبه، أشار المهندس محمود بدوي، مساعد وزير الاتصالات للتحول الرقمي، إلى أن الكارت يوفر ميزة مهمة تتمثل في تجميع جميع الخدمات في كارت واحد، ما يُجنب المواطن تعدد الكروت في محفظته.
وأضاف:"من خلال هذا الكارت، يمكن للمواطن الاستفادة من كافة الخدمات الحكومية، وخدمات الدعم، بالإضافة إلى الخدمات المصرفية، مما يدعم اندماجه في منظومة الشمول المالي والرقمي".
وردًا على الحديدي التي حذّرت من آثار فقدان الكارت،قال :"بالفعل نفكر في المستقبل أن يتحول الكارت بالكامل إلى صيغة رقمية عبر تطبيق على الهاتف المحمول، مشابه لتطبيقات الدفع مثل Apple Pay، لتقليل الاعتماد على الكروت البلاستيكية، وخفض التكاليف، وتوفير بدائل أكثر أماناً".
وعن اختيار محافظة بورسعيد كنقطة انطلاق للتجربة، أرجع شتا السبب إلى أنها أول محافظة يتم فيها تطبيق منظومة التأمين الصحي الشامل بالكامل، ما يجعلها البيئة الأنسب لاختبار الكارت الموحد.
وتابع:"بدأنا في مارس الماضي تطبيق التجربة على مئات المواطنين، ونجحت في صرف المقررات التموينية واستبدال النقاط وصرف الخبز، في مناطق متنوعة داخل المحافظة".
وأشار إلى أنه تم التوسع مطلع أبريل، لتشغيل الخدمة على نطاق أوسع، مستهدفين الوصول إلى 42 ألف أسرة، بنحو 140 ألف مستفيد خلال الشهر الجاري.