بن ناصر يعود إلى تدريبات ميلان ويغلق باب التأويلات
تاريخ النشر: 29th, August 2024 GMT
استأنف الدولي الجزائري، إسماعيل بن ناصر، اليوم الخميس، التدريبات رفقة ناديه ميلان الايطالي ليغلق باب التأويلات التي اشارت إلى قرب مغادرته فريقه خلال الموسم الصيفي.
وكان متوسط ميدان الخضر، قد غاب عن ثلاث حصص تدريبية لأسباب مجهولة في ةقت سابق.
و تنبأت وسائل إعلام إيطالية إمكانية بقاء لاعب الخضر مع فريقه وعدم تغييره الوجهة.
كما أكدت إمكانية مشاركة بن ناصر رفقة ناديه خلال مواجهة المضيف لاتسيو السبت القادم التي ستلعب ضمن الجولة الثالثة من عمر البطولة الإيطالية.
للإشارة، تواجد بن ناصر ضمن كتيبة الناخب الوطني فلاديمير بيتكوفيتش التي ستدخل تربصا صيفيا استعداديا لمبارتي غينيا الاستوائية وليبيريا.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: بن ناصر
إقرأ أيضاً:
الاحتلال الإسرائيلي يستهدف الطواقم الطبية في جنين ويغلق مداخل الخليل
كشفت وكالة الأنباء الفلسطينية، أن قوات الاحتلال الإسرائيلي باتت تستهدف الطواقم الطبية في مدينة جنين، إذ أفادت وزارة الصحة إصابة 3 أطباء وممرضين، اليوم الثلاثاء، برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي خلال عدوانها على جنين، حيث ارتفعت حصيلة الشهداء إلى ثمانية أشخاص.
الاحتلال الإسرائيلي يستهدف الأطباء في جنينقال مدير مستشفى خليل سليمان الحكومي، الدكتور وسام بكر، لـ«وفا» إن الأطباء المصابين في اقتحام الاحتلال الإسرائيلي لمدينة جنين هم، الدكتور نادر إرشيد، والدكتور خالد زكارنة، والدكتور عبد الله الظاهر، إلى جانب إصابة الممرضين محمد عمارنة وأشرف علاونة.
وأوضح أن الإصابات وقعت في أماكن متفرقة بالقرب من مستشفيات جنين الحكومي، والأمل، والرازي.
وأضاف تقرير الوكالة الفلسطينية أن الاحتلال يحاصر مخيم جنين بالكامل، وتستهدف قناصتها أي شخص يحاول الخروج منه.
كما أقدمت جرافات الاحتلال الإسرائيلي على تدمير البنية التحتية لمخيم جنين، حيث تم تجريف شارع الناصرة قرب دوار الحمامة، وامتد التدمير إلى شارع المستشفيات.
حتى الآن، ارتفعت حصيلة الجرحى إلى 35 شخصاً، وصلوا إلى مستشفيات ابن سينا، الأمل، والشفاء، مع توقعات بزيادة العدد نتيجة تواصل العدوان.
إجراءات قمعية في الخليلوفي محافظة الخليل، فرضت قوات الاحتلال الإسرائيلي إجراءات صارمة بإغلاق 3 مداخل فرعية بالسواتر الترابية، ما زاد من حصار مخيم العروب وأحيائه الشمالية.
وتستمر منذ عام إجراءات الإغلاق، بما فيها إغلاق المدخل الرئيسي للشارع الالتفافي ببوابة حديدية، بالإضافة إلى المدخل الجنوبي.
هذه الإغلاقات أدت إلى تفاقم معاناة المواطنين، الذين يضطرون للبحث عن طرق بديلة للوصول إلى المدن والمراكز الصحية والتعليمية.