#الصهاينة حقرة العالم
#ليندا_حمدود
أحد عشر شهرا والقلة القليلة تواصل وقوفها و صمودها بالنشر والثبات لأهلنا بغزّة.
القطاع ناله كل العجز ودمر فيه كل شيء فلا حياة بقيت على حاله من الشمال إلى الوسطى للجنوب.
نزوح يومي من أجل هدم المنازل الثابتة في غزّة وبعد إنتهاء القصف وتسجيل شهداء يبلغ جيش الكيان الصهيوني ساكنيها بالعودة!!!!
يعودون إلى ماذا؟
إلى بيوتهم المنسوفة في صورة مباشرة تبثها كل ميديا العالم ويعلن الجيش الصهيوني في خبر عاجل من مصدر عسكري
(انتهت العملية في المكان الفلاني)
هذا هو النازي الصهيوني بوجهه الحقيقي وجريمته البشعة في قطاع غزّة.
الهدف الثاني إخلاء المشافي ومراكز العلاج التي نالها القصف أيضا والتي تعتبر محمية بموجب وثيقة جنيف متوقفة أصلا وتقدم خدمات خيالية بأطقم طبية أغلبهم شهداء رحلوا ومن تبقى لا يزالون صامدون دون رواتب أو عطل وراحة مدة إحساس عشر شهر عملية تمشيط ونهب وتدمير ما ظلّ من منشئات طبية و إخلاء من جرحى نزيفهم لا يزال وجراحتهم لم تتم بعد في تجاوز خارق للقانون العالمي ثم يعيد العواجل
بالعودة للمشفى
(تم القضاء على مسلحين بالمركز؟؟!!!).
الهدف الثالث مراكز الإيواء ومخيمات النزوح الملاذ الٱخير للنازحين من كل قطاع غزّة بإستهداف مباشر سيخلف مجازر وغير مباشر سيخلف ضعف المجازر ايضا تحت ضريعة لا تختلف عن سابقيها
(وجود قاعدة عسكرية لمسلحين بالمنطقة!!؟).
جنود حقرة وكيان مغتصب وجيش إجرامي لم يترك الأخضر واليابس في قطاع غزّة.
الحرب لم تتوقف والكيان الصهيوني يستمر فضحه للعالم ويثبت مرة أخرى أن نهايته اقتربت. مقالات ذات صلة قناة إسرائيلية: دوي انفجار في تل أبيب 2024/08/26
المصدر: سواليف
إقرأ أيضاً:
4 شهداء وآخرون جرحى بغارات إسرائيلية على قطاع غزة
أفادت شبكة "قدس" الإخبارية بارتقاء 4 شهداء وإصابة آخرين،منذ فجر الأحد، إثر غارات إسرائيلية استهدفت شمال وجنوب قطاع غزة، وذلك بعد ساعات من انتهاء المرحلة من اتفاق وقف إطلاق النار.
اقرأ ايضاً
ومع نهاية أمس السبت، دخل اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة مرحلة من الريبة والحذر بعد انتهاء المرحلة الأولى منه، وسط تعنت إسرائيلي في البدء بالمفاوضات المتعلقة بالمرحلة الثانية.
وأعلنت الحكومة الإسرائيلية، مساء السبت، أنها لن تستأنف العدوان على قطاع غزة حالياً، وستفسح المجال لبحث فرصة تمديد المرحلة الاولى دون الدخول في المرحلة الثانية.
وأعلن رئيس وزراء الاحتلال، صباح اليوم الأحد، وقف إدخال كافة البضائع والإمدادات إلى قطاع غزة، كوسيلة للضغط على المقاومة الفلسطينية لقبول تمديد المرحلة الاولى من الاتفاق.
من جانبها استنكرت حركة المقاومة الإسلامية"حماس" قرار نتنياهو بمنع إدخال المساعدات إلى القطاع، معتبرةً أن قراره جريمة تنضم لسلسة الجرائم التي اتركبها الاحتلال الإسرائيلي بحق أهالي القطاع من السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023.
اقرأ ايضاًكما أكدت الحركة التزامها بتنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار بمراحله الثلاثة، وصولاً إلى وقف دائم لإطلاق النار.
© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
قانوني وكاتب حاصل على درجة البكالوريوس في الحقوق، وأحضر حالياً لدرجة الماجستير في القانون الجزائي، انضممت لأسرة البوابة عام 2023 حيث أعمل كمحرر مختص بتغطية الشؤون المحلية والإقليمية والدولية.
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن