الحكومة: نسعى لاستيعاب التكنولوجيا النووية السلمية لإحداث نقلة في الطاقات المتجددة
تاريخ النشر: 29th, August 2024 GMT
قال المستشار محمد الحمصاني، المتحدث باسم مجلس الوزراء، الدولة تسعى إلى إقامة معارض دائمة لتوفير السلع للمواطنين بأسعار مخفضة وزيادة المعروض في السوق من خلال الشراكة مع الاتحاد العام للغرف التجارية والمحافظات من خلال توفير الأراضي التي تقام عليها المعارض، على أن تقوم الغرف التجارية بتجهيز المعارض.
وشدد المستشار محمد الحمصاني، في مداخلة هاتفية لبرنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، على أهمية مشروع الضبعة النووية لزيادة الطاقة المتجددة وتعد المحطة أحد أهم مصادر الطاقة النظيفة وتم الاتفاق مع شركة روساتوم الروسية على متابعة تنفيذ المشروع وسيتم الانتهاء منه طبقا لتوقيتات المحددة، مضيفا: نسعى لاستيعاب التكنولوجيا النووية السلمية لإحداث نقلة نوعية في الطاقات الجديدة والمتجددة.
وأكد المتحدث باسم مجلس الوزراء، مواصلة الدولة دعم جهود قطاع السياحة في إنشاء أكبر عدد ممكن من الغرف السياحية من أجل تعافي الاقتصاد الذي يرتكز على أربعة محاور، بالإضافة إلى 3 قطاعات أخرى وهم: الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات والزراعة والصناعة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: شركة روساتوم الروسية الطاقات الجديدة الطاقة النظيف توفير السلع للمواطنين المستشار محمد الحمصانى الاتحاد العام للغرف التجارية الضبعة النووية مشروع الضبعة مشروع الضبعة النووى المتحدث باسم مجلس الوزراء
إقرأ أيضاً:
ترامب يطرح تقديراته بشأن الترسانة النووية الصينية
أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الخميس، أن الصين ستلحق بالولايات المتحدة في مجال الترسانة النووية خلال الـ" 4 إلى 5" سنوات المقبلة، مشيرًا إلى ضرورة اتخاذ إجراءات بشأن نزع الأسلحة النووية.
وقال ترامب، في مؤتمر صحفي بالبيت الأبيض: "ستحصل الصين على كمية مماثلة خلال أربع إلى خمس سنوات"، في إشارة إلى الأسلحة النووية.
ودعا ترامب إلى التخلص من الأسلحة النووية، معربًا عن أمله في إجراء مفاوضات حول نزع السلاح النووي مع روسيا الاتحادية.
وأكد الرئيس الأمريكي: "سيكون من الجيد حدوث نزع السلاح النووي"، مشيرًا إلى أنه خلال ولايته السابقة، حقق تقدمًا في المفاوضات حول نزع السلاح النووي مع روسيا، وتحدث مع القيادة الصينية.
يذكر أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين وقع في 19 نوفمبر/تشرين الثاني 2024، مرسومًا لتحديث العقيدة النووية الروسية، والمبدأ الأساسي للوثيقة هو أن الأسلحة النووية هي إجراء أخير لحماية سيادة البلاد.
وأكد الكرملين مرارًا أن موسكو لا تهدد أحدًا، لكنها لن تتجاهل الإجراءات التي قد تشكل خطرًا على مصالحها.