الأمم المتحدة تحذر من التصعيد العسكري للاحتلال في الضفة الغربية
تاريخ النشر: 29th, August 2024 GMT
حذّر مكتب الأمم المتحدة لحقوق الإنسان في الأرض الفلسطينية المحتلة، من التصيعد العسكري المتزايد من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي في الضفة الغربية، وتكرار هجمات المستوطنين الإسرائيليين ضد الفلسطينيين.
وقال مدير مكتب الأمم المتحدة لحقوق الإنسان في الأرض الفلسطينية المحتلة أجيث سونغاي، إن هذا التصعيد يشكل انتهاكًا للقانون الدولي ويزيد من تفاقم الوضع المتوتر.
أخبار متعلقة الفيضانات تؤدي بحياة 52 شخصًا في بنجلاديشزلزال يضرب شمال باكستان بقوة 5.4 ريختر .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } الأمم المتحدة تحذر من التصعيد العسكري للاحتلال في الضفة الغربية - وفاتصعيد خطيروأضاف سونغاي، أن العمليات العسكرية لقوات الاحتلال الإسرائيلية تسببت في دمار واسع النطاق وخسائر بشرية كبيرة في مخيمات الضفة الغربية.
وأشار إلى أن الفلسطينيين يعيشون في خوف مستمر، وأن استمرار هذا الوضع قد يؤدي إلى تصعيد خطير في الصراع ويزيد من تعقيد جهود إدارة الأزمة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: العودة للمدارس العودة للمدارس العودة للمدارس واس واشنطن الضفة الغربية الأمم المتحدة فلسطين الاحتلال الإسرائيلي الضفة الغربیة الأمم المتحدة
إقرأ أيضاً:
منسق أممي: الوضع الأمني والإنساني في قطاع غزة يتدهور بشكل متسارع
الثورة نت/..
أعرب منسق الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية في الأراضي الفلسطينية المحتلة، مهند هادي، عن قلقه من “تدهور الوضع الأمني والإنساني في غزة بشكل متسارع”، مشيرا إلى أن “المدنيين يدفعون ثمن استمرار الحرب”.
وقال هادي في بيان، اليوم الجمعة، إن الغارات الصهيونية في الأيام الأخيرة على قطاع غزة، أسفرت عن سقوط العديد من الضحايا، من بينهم نساء وأطفال، مضيفا أن ذلك “تذكير إضافي بالتكلفة البشرية التي لا تحتمل للحرب”.
كما أعرب هادي عن قلقه “من البيئة غير الآمنة بشكل غير مقبول في غزة التي تستمر في التأثير سلبًا على قوافل المساعدات التابعة للأمم المتحدة”، منوها أن “الهجمات التي تقوض العمليات الإنسانية غير مقبولة. إنها تهدد بقاء أولئك الذين هم في حاجة ماسة للمساعدة”.
وأكد التزام الأمم المتحدة بدعم الشعب الفلسطيني في قطاع غزة، مضيفا: “نعمل على مدار الساعة لتوفير المساعدات الحيوية للعائلات التي لا تملك أي شيء بعد 14 شهرًا من الحرب”.
وشدد على وجوب “احترام مبادئ التمييز والتناسب والاحتياطات في الهجمات في جميع الأوقات”، مناشدا بضمان حماية المدنيين وضمان مرور المساعدات الإنسانية بشكل آمن ودون عراقيل.
وقال هادي: “تظل الأمم المتحدة ثابتة في التزامها بدعم الجهود من أجل وقف فوري لإطلاق النار والإفراج غير المشروط عن جميع الرهائن”، مضيفا: “هناك حاجة ماسة إلى اتخاذ إجراءات عاجلة لإنهاء الفظائع، ومعالجة الأسباب الجذرية للصراع، والحفاظ على حياة وكرامة جميع الناس في المنطقة.”