مصطفى بكري يكشف خطة الحكومة لمواجهة لصوص الكهرباء
تاريخ النشر: 29th, August 2024 GMT
قال الإعلامي مصطفى بكري، عضو مجلس النواب، إن الحكومة قررت مواجهة لصوص الكهرباء وحرمانهم من المميزات الحكومية، مثل حرمانهم من بطاقات التموين والشقق التي تقدمها الحكومة للمواطنين، لافتاً إلى أنه لبد من تشديد الرقابة على السرقات الكهربائية.
وأضاف مصطفى بكري، خلال تقديمه برنامج "حقائق وأسرار" على قناة "صدى البلد" أن استهلاك المصريين من الكهرباء ارتفع عن الأعوام السابقة، موضحاً أن الرئيس السيسي وجه بالعديد من مشروعات الطاقة المتجددة، وزيادة إنتاج الطاقة لتوفير أقصى قدر من الطاقة لمصر، وأن الحكومة لديها خطط لزيادة الطاقة خلال السنوات القادمة.
وأوضح أن مصر تحولت من دولة مصدرة للغاز إلى دولة مستوردة وكان لا بد من اتخاذ بعض الإجراءات الإحتياطية لتوفير الغاز، والتنقيب عن آبار الغاز في مصر، مشيراً إلى أنه لا بد من ترشيد الاستهلاك المحلي من الطاقة، منوهاً أن هناك العديد من المحطات المتهالكة والغير مفعلة خلال المرحلة السابقة.
وأشار عضو مجلس النواب، إلى أن مباحث الكهرباء حررت سرقات ب 2 مليار جنيه خلال عام واحد، ومن يتم ضبطه في سرقة الكهرباء يتم تغريمه باستهلاك سنة كاملة".
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الحكومة الدولة الرئيس السيسي الكهرباء الطاقة أزمة الطاقة العالمية أبراج لخدمات الطاقة سرقة الكهرباء
إقرأ أيضاً:
«مصطفى بكري»: سوريا تم تسليمها بالخيانة إلى أبو محمد الجولاني وعصابته المسلحة
قال النائب مصطفى بكري، عضو مجلس النواب، إن « سوريا منذ 2011 واجهت مظاهرات ما سمي بالربيع العربي إلى أن خرجت لنا الميليشيات المسلحة، فتعامل معها النظام بالقوة، وتنتمي هذه المليشيات لما يسمى بتيار الإسلامي السياسي، فأبو أحمد الجولاني كانت بدايته مع تنظيم القاعدة، ثم انضم لجماعة أبو مسعد الزرقاوي ثم سجن فترة من الوقت و انتقل إلى داعش تحت إشراف أبو بكر البغدادي ثم إلى تنظيم القاعدة ثم أعلن البيعة للإرهابي أيمن الظواهري».
جاء ذلك في كلمته خلال ندوة «التحديات الراهنة في المنطقة وتأثيرها على الأمن القومي المصري »، التي نظمتها كلية الدراسات العليا للبحوث الإحصائية جامعة القاهرة، الأربعاء 18 ديسمبر 2024، بحضور الدكتورأحمد عصام عميد الكلية، والدكتور أحمد أمين الشيخ، وكيل الكلية لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة.
الإعلامي مصطفى بكريوأكد « مصطفى بكري»، أن «ما حدث في سوريا أنه تم تشكيل المليشيات تحت مسمى هيئة تحرير الشام، فهجم أكثر من 60 ألف شخص خرجوا من إدلب إلى حلب، فانسحب الجيش السوري ليتجمعوا عند حمص لأنها خط الدفاع الأساسي، وفجأة وجدنا الجيش السوري انسحب إلى دمشق، وعندها جرت مفاوضات مع الرئيس السوري بشار الأسد أن ينسحب ووقتها تخلى عنه الروس والإيرانيين، وذهب بمساعدة الروس إلى اللاذقية، وبعد محاولة استهدافه ذهب إلى روسيا، ولم يكلف أحدا من بعده ليحكم، فسلمت البلاد بخيانة إلى أبو محمد الجولاني وعصابته المسلحة وأصبحنا نتسائل ماذا حدث؟ فأبو محمد الجولاني مطلوب من أمريكا لتورطه في قضايا إرهابية، لنستوعب حجم المؤامرة الكبيرة ضد الوطن العربي».
اقرأ أيضاًمصطفى بكري: إلغاء التجنيد الإجباري في سوريا يكشف زيف شعارات الميليشيات الإرهابية
مصطفى بكري: «نبيل الحلفاوي» كان إنسانا بمعنى الكلمة وقيمة إبداعية ووطنية عظيمة
«القادم أخطر وأفظع».. مصطفى بكري: «انتظروا زيارة أيمن الظواهري لـ دمشق قريبا»