ألبوم قريبا.. ويجز يكشف عن أحدث أعماله
تاريخ النشر: 29th, August 2024 GMT
كشف المطرب ويجز عن طرحه لألبوم جديد قريبًا، وذلك خلال مداخلة هاتفية مع إبراهيم عبدالجواد على قناة dmc.
ويجز يكشف عن احدث اعماله
وقال ويجز: حفل العلمين غدًا سيكون آخر حفل لي قبل إطلاق ألبومي الجديد خلال الفترة المقبلة، وقمت بإحياء حفل بالعلمين في الدورة الماضية.
تفاصيل حفل ويجز في ختام فعاليات الدورة الثانية من مهرجان العلمين الجديدة
ومن ناحية اخري، يستعد ويجز لحفلته في ختام فعاليات الدورة الثانية من مهرجان العلمين الجديدة، ومن المقرر إقامة الحفل على مسرح يو أرينا في تمام الساعة العاشرة مساءً، وسيقدم خلاله باقة من أشهر أغانيه منها دورك جاي والبخت وكيفي كده وغيرها.
وكان اخر أعمال ويجز هو مسلسل بيمبو ولعب خلاله دور رجل يدعى جابر، ودارت أحداث المسلسل حول بيع بيمبو أحمد مالك المخدرات لكي يسدد ديونه بعد أن خسر أمواله في حادث سرقة، ولكنه يتحول لمحقق مبتدئ عندما يبدأ بالبحث في جريمة قتل امرأة، وايضا طرح أغنية حلوة منك من فيلم فوي فوي فوي.
كلمات اغنية حلوة منك
حلوة منك قد سنك
ضربتي ضرب العادي في ستة
يا ريت تهزيقي يقل منك
ده اللي ألاحظه فيكم آه يا سعده
حلوة منك قد سنك
ضربتي ضرب العادي في ستة
يا ريت تهزيقي يقل منك
ده اللي ألاحظه فيكم آه يا سعده
كان في وخلاص ومنعته
ويجز بطل وده نعته
أرفعها موس تحدي على شعبه
مش مأدي أنا بلاعبه
ما تأخرنيش أنا تقبضني (خالص)
ما تقبضنيش تبات في بطني
أعمل فيها ما شوفتكش
ألعبها خرسة ألعبها multi
كتيبة جاهزة على رنة
يحضر أقلب الحفلة درنة
عيني أصونها مش زايغة
حافظین أصولها وبنريح
عندكم الضربة بتجلي عندنا الضربة بتشيع
عندكم الركبة بتزيق عندنا الرُزم جيب له أرنب
قلنا المدينة مش هتسعنا
قلنا المدينة مش هتسعنا
قلنا المدينة مش هتسعنا
لوينا بوزهم لوُوا دراعنا
مش رجولة ومش هتسعنا
مش رجولة ومش هتسعنا
مش صالحنا ومش تبعنا
مش صالحنا ومش تبعنا
كان في وخلاص ومنعته
ويجز بطل وده نعته
أرفعها موس تحدي على شعبه
مش مأدي أنا بلاعبه
مش مأدي أنا بلاعبه
مش مأدي أنا بلاعبه
مش مأدي أنا بلاعبه
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اخر اعمال ويجز أغنية ويجز ويجز مأدی أنا
إقرأ أيضاً:
طينة اليهود مطيبات وبهارات وحبة حلوة
بقلم : هادي جلو مرعي ..
نشكو من الحياة ونبكي ونولول، وربما نقتل الناس والمنافسين لنا والرافضين لأفكارنا، ونستخدم السكاكين والحراب والأسلحة الخفيفة والثقيلة والسموم والحفر والمياه والنيران والمدافع والقنابل والديناميت ونبيد ماإستطعنا أن نبيده من البشر الذين نعتقد إن الله خلقهم بطريق الخطأ، بينما لم يجانبه الصواب حين خلقنا. هل يستطيع اليهود المتكبرين أن يقولوا، أن الله كان على صواب حين خلق العرب واليهود، أم إنهم يصححون المعلومة ويقولون، بل خلقنا من طينة مختلفة، أو من نفس الطينة ولكنه أضاف بعض البهارات والكاري والمطيبات لنكون نحن اليهود من طينة مختلفة، فالطينة العادية التي خلق منها العرب غير ذات القيمة وثمنها متدن، بينما طينتنا مبهرة ومطيبة ورائحتها زكية، وإذن فقتل العرب ليس مشكلة، بل هو نوع من السلوك الذي يشبه سلوك المواطنين العاديين الذين يلقون بأكياس الزبالة صباحا بإنتظار عامل النظافة ليحملها بعيدا؟ المسيحيون أصناف. فمنهم الناس العاديون البسطاء الطيبيون الذين يرتلون القداسات اليومية، وربما الجنائزية حين يرحل أحدهم، ومنهم الملايين الذين هربوا من جحيم الإسلاميين القتلة في العراق والشام وبلاد أخرى، وتركوا كنائسهم ومعابدهم ومشاغلهم وبيوتهم الى بلدان بعيدة وقريبة متوخين السلامة ليبتعدوا عن الذبح والسلخ والإعدام والسبي، وهم لاينسون كيف إستوقفهم مقاتلو داعش على أبواب الموصل وسلبوهم كل مايملكون من مال وحلي ومصوغات وخواتم وساعات يدوية وتركوهم بثيابهم، ثم يأتي المسلمون ليتبرأوا من داعش وجرائمها. وعجبي كيف يتبرأ المسلمون من هولاء الإرهابيين، بينما قنواتهم الفضائية تمجدهم ويجدون آلاف الحواضن لهم وهناك الآلاف من المسلمين يتطوعون في صفوفهم كل عام وينتقلون من مكان الى آخر يمارسون الإرهاب ويدعون أنه جهاد في سبيل الله. الحكومات المسيحية في فرنسا وأمريكا وبريطانيا تراقب أطفال اليمن وهم يموتون من الجوع، وبينما يتناول ولي العهد السعودي محمد بن سلمان فطوره الصباحي كل يوم يموت أربعة من أطفال اليمن بسبب الجوع. وتشتري السعودية الأسلحة بعشرات المليارات من الدولارات من هذه الدول المسيحية التي تراقب مسيحيي الشرق وهم يبادون وتنتهك أعراضهم على أيدي عناصر داعش والنصرة المدعومين مباشرة من السعودية وقطر ليظهر معنى الخسة عند الحكومات المسيحية التي تدعم الدول التي تدعم الإرهابيين الذين يقتلون المسيحيين، وتواصل تلك الدول المسيحية دعم الكيان الصهيوني الذي يقتل المسيحيين والمسلمين في فلسطين من أجل الإستيلاء على دورهم وبساتينهم لتحويلها الى مستوطنات لليهود القادمين من الشتات. كأننا جميعا ضحية، وكأننا جميعا متهمون، يالها من لعبة قذرة.
هادي جلومرعي