ما يعادل 24 ألف جنيه مصري.. أسعار تذاكر حفل عمرو دياب في الكويت
تاريخ النشر: 29th, August 2024 GMT
يشارك الفنان عمرو دياب في الفعاليات الغنائية لموسم الكويت الذي يضم رموز من الغناء الخليجي والعربي، على احد المسارح الكبرى في العاصمة.
موعد حفل عمرو دياب في الكويت وأسعار التذاكريقام حفل عمرو دياب في 24 أكتوبر المقبل، على مسرح الكويت أرينا، وتم طرح التذاكر عبر الموقع الإلكتروني الخاص بها.
تراوحت أسعار التذاكر بين 40 - 150 دينار كويتي، ويتم حجزها إلكترونيًا حسب الفئة المخصصة لكل سعر والمكان المرغوب فيه
اكتفى عمرو دياب خلال تلك الفترة لإحياء عدد من الحفلات الغنائية بجانب حفلات الزفاف، وظهر بمشاهد عفوية وهو متواجد في شاطئه الخاص في مراسي بالساحل الشمالي.
بجانب إحياؤه حفل غنائي كبير في العلمين حضره عشرات الآلاف من جمهوره، وقدم باقة من أغانيه بين القديم والجديد.
أحدث أغاني عمرو دياب
طرح عمرو دياب أغنية “الطعامة” في مطلع يونيو الماضي، وتخططت أكثر من مليون مشاهدة خلال شهري طرحها.
الأغنية من كلمات تامر حسين، ألحان عزيز الشافعي توزيع أحمد إبراهيم، وتقول كلماتها “روحي ليك إنت طايرة بترفرف نفسي تعرف الغلاوة ديا مانا حياتي لاقيتها بتصفصف علي حبيبي وروحي وعينيا أموت أموت أنا في الطعامه ديا في حاجه بينا حلوة بتريح في المقابلة باينة اهي عليا عايز افسر تاني واوضح ده انت عامل حالة مزاجية أموت أموت أنا في الطعامه ديا على شفايفك سيل عسل نقط لون عيونك جه وقضى عليا ماهو طبيعي لو الشجر سَقط عالخد تفاح دي جاذبية أموت أموت أنا في الطعامه ديا ”
أما الأغنية الثانية كانت “تتحبي”، التي سجلت أكثر من 930 ألف مشاهدة، من كلمات تامرح سين، ألحان وتوزيع محمد يحيى.
وتقول كلماتها “الدلع يِتشال له ناسه والهّنا بقىّ ليكى حصري والجمال أنتى أساسه حاصري قلبى وعينى حاصري مش ها أبالغ ف المزايا مش ها أعِد وأقول ياعينى شوفى نفسك ف المرايا شوفي وإنتى هاتُعذُريني تتحبى .. تتعشقي أه حرام تتعبى أو تشقي تتهني .. تتمني تتطلُبى طلباتِك مني هو مين يفلت يا ويله ؟ اللى عينيك جت ف عينيه وأنتى واقفه بتِسحريلهُ عاللى شايفهُ الله يعينه واللى مالهوش في الشقاوة لو شافِك يتشاقىّ عادي يانهار أبيض ع الحلاوة القمر طل الليلادي”.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: عمرو دياب حفل عمرو دياب في الكويت حفلات عمرو دياب عمرو دياب في موسم الكويت عمرو دیاب فی
إقرأ أيضاً:
مسؤول إيراني: النقد الذي يحتفظه الناس في بيوتهم يعادل 30 مليار دولار
الاقتصاد نيوز - متابعة
أشار نائب رئيس لجنة الطاقة في البرلمان الإيراني إلى التحديات الموجودة في قطاع الطاقة، مؤكداً أنه على عكس التصور السائد، لا تعاني إيران من عجز حقيقي في موارد الطاقة، بل إن المشكلة الرئيسية تكمن في شدة الاستهلاك المرتفعة.
وأوضح رمضان علي سنكدويني، في حديث لوكالة مهر للأنباء، أن إيران تنتج سنوياً نحو 900 مليون متر مكعب من الغاز، و80 ألف ميغاواط من الكهرباء، و120 مليون لتر من المشتقات النفطية مثل البنزين والديزل.
وأكد أنه “في حال ترشيد الاستهلاك وتقليل الهدر، فإن هذا المستوى من الإنتاج سيكون كافياً، إلا أن كثافة استهلاك الطاقة في بلادنا تبلغ حوالي 2.5 ضعف المعدل العالمي، مما يعني أن جزءاً من الإنتاج الطاقوي يُهدر بدلاً من أن يُستخدم في مسار التنمية الاقتصادية والإنتاج.”
وأضاف نائب رئيس لجنة الطاقة في البرلمان الإيراني: للتغلب على تحديات الطاقة، يجب أن يكون ترشيد استهلاك الطاقة أولوية، إذ نشهد استهلاكاً غير منطقي في القطاعات السكنية والتجارية والصناعية وقطاع النقل.
وتابع: تنويع مصادر الطاقة هو أحد الحلول الرئيسية لترشيد الاستهلاك. لا ينبغي أن نعتمد فقط على الغاز والكهرباء، ففي دول العالم تتوسع استخدامات الطاقة المتجددة، مثل الطاقة الشمسية والرياح والطاقة الحرارية الأرضية، وحتى إعادة تدوير النفايات لإنتاج الطاقة. نحن نتمتع بإمكانيات كبيرة في هذه المجالات.
وأشار سنكدويني إلى أن “الاستثمار هو العامل الأساسي لتحقيق الأهداف في قطاع الطاقة”، موضحاً أن “الاستثمار يحدث عندما يتم ضمان أمن رأس المال، بحيث يطمئن المستثمر إلى تحقيق عائد معقول على استثماره.” وأضاف: “يجب أن نوفر بيئة مناسبة لتوجيه الاستثمارات المحلية والأجنبية نحو الإنتاج وقطاع الطاقة.”
وفيما يتعلق بالاستثمار في قطاع الطاقة، اقترح نائب رئيس لجنة الطاقة تحفيز الاستثمارات المحلية، قائلاً: يجب أن يطمئن المواطنون بأنهم إذا استثمروا أموالهم في الإنتاج، فإنهم سيحققون أرباحاً مناسبة وسيساهمون أيضاً في نمو الاقتصاد الوطني.
وشدد على ضرورة توفير حوافز ضريبية وتأمينية وقانونية لجذب رؤوس الأموال المحلية، مشيراً إلى أهمية استقطاب المدخرات بالعملات الأجنبية. ووفقاً للتقديرات، فإن المواطنين يحتفظون بما يتراوح بين 25 إلى 30 مليار دولار من العملات الأجنبية. وأوضح أنه “إذا تمكنت الحكومة من استقطاب هذه الأموال وتقديمها للمستثمرين على شكل ودائع بالعملات الأجنبية بعوائد مضمونة، فسيتم تأمين الموارد المالية اللازمة لتطوير البنية التحتية في قطاع الطاقة وتعزيز الإنتاج.”
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام