"الاستمطار" يُنجز دراسة واعدة لتحسين طقس مكة المكرمة والمشاعر المقدسة
تاريخ النشر: 29th, August 2024 GMT
أكمل البرنامج الإقليمي لاستمطار السحب، دراسة بحثية تبشر نتائجها بزيادة الهاطل المطري وكثافة السحب الركامية تحت ظروف جرى حصرها على مكة المكرمة والمشاعر المقدسة.
الدراسة شملت كل عناصر الطقس على محافظة الطائف، بهدف زيادة فرص تحسين الطقس، في مكة المكرمة والمشاعر المقدسة.
للبحث عن مواقع تواجد السحب وعدد طائرات الاستمطار.
أخبار متعلقة تأهيل وتوظيف.. "رعاية ذوي الإعاقة" توقع مذكرة تعاون مع معهد التدريب الصناعيبعد نسيانه في حافلة مدرسية.. "رافد" تؤكد سلامة الطالب وتتعهد باتخاذ إجراءاتالتفاصيل: https://t.co/MTCRk1jq1u pic.twitter.com/GN6FlGCaV3— صحيفة اليوم (@alyaum) May 17, 2024مؤتمر الاستمطار الدوليومن المتوقع أن يشارك فريق عمل الدراسة البحثية في مؤتمر الاستمطار الدولي المقبل لعرض الدراسة المهمة ومشاركة نتائجها مع الخبراء والمختصين وتسليط الضوء على جهود المملكة حول ملف تحسين وتعديل الطقس.
كما سيجري البرنامج تجارب عملية لاستكمال العناصر البحثية للدراسة ومشاركة الجهات المعنية بتفاصيلها.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: العودة للمدارس العودة للمدارس العودة للمدارس عبدالعزيز العمري جدة الاستمطار طقس مكة المكرمة المشاعر المقدسة البرنامج الإقليمي لاستمطار السحب
إقرأ أيضاً:
دراسة: الجراحة قد لا تفيد النساء المصابات بسرطان القنوات الموضعي بالثدي
أكدت نتائج أولية لدراسة طبية أن التدخل الجراحي ربما لا يفيد معظم النساء المصابات بسرطان القنوات الموضعي، وهو نوع منخفض الخطورة من سرطان الثدي، وذلك في تأييد لآراء باحثين منذ فترة طويلة.
وأظهرت بيانات قُدمت إلى منتدى سان أنطونيو لسرطان الثدي في ولاية تكساس الأميركية أن النساء اللائي جرى تشخيصهن بالمرض وتمت متابعتهن بالتصوير بالأشعة السينية على نحو متكرر لم تزد لديهن احتمالات تطور المرض إلى سرطان الثدي خلال العامين التاليين وذلك بالمقارنة بالنساء اللائي خضعن لعمليات جراحية لإزالة الخلايا السرطانية.
وفي سرطان القنوات الموضعي، التي يشار إليها غالبا بالمرحلة صفر من سرطان الثدي، توجد الخلايا السرطانية داخل قنوات الحليب لكنها لا تتحول دائما إلى سرطان سريع الانتشار.
وفي الولايات المتحدة وحدها، يصيب سرطان القنوات الموضعي أكثر من 50 ألف امرأة كل عام. ويخضعن جميعهن تقريبا للتدخل الجراحي، كما أن عددا كبيرا منهن يجرين عمليات استئصال للثدي.
وشملت الدراسة 957 امرأة مصابة بسرطان القنوات الموضعي جرى توزيعهن إلى مجموعتين على نحو عشوائي، الأولى للجراحة بينما خضعت الأخرى للمراقبة المكثفة.
وبعد عامين، بلغ معدل الإصابة بالسرطان سريع الانتشار في مجموعة الجراحة 5.9%، مقارنة بنسبة 4.2% في مجموعة المراقبة النشطة، وهو فارق ليس له دلالة إحصائية وفقا لتقرير الدراسة.
إعلانوقالت قائدة الدراسة الطبيبة إي شيلي هوانج من معهد "ديوك" للسرطان في دورهام بولاية نورث كارولاينا في بيان: "هذه النتائج ربما تكون مثيرة للنساء المريضات، لكن من الواضح أننا بحاجة إلى مزيد من المتابعة على المدى الطويل".
وتابعت: "إذا استمرت هذه النتائج مع مرور الوقت، فإن معظم النساء اللائي يعانين من هذا النوع من الأمراض منخفضة المخاطر سيكون لديهن خيار تجنب العلاج الجراحي. وسيحدث ذلك تغييرا كاملا في كيفية رعاية المرضى والتفكير في هذا المرض".